لميس الحديدي: "أي حد يقول السوق في سكر يبقى مش عايش معانا"
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
قالت الإعلامية لميس الحديدي إن هناك نقصًا في إمدادات السكر في الأسواق رغم اقتراب شهر رمضان المبارك، وهو ما أثار انزعاج الناس وزاد من حالة الاستياء والقلق.
لميس الحديدي: ماذا فعلنا لتحقيق 100 مليار دولار صادرات؟ "اتفاقيات كامب ديفيد".. عادل حمودة يكشف خطة السادات لتحقيق السلام (فيديو) الوضع غير مسبوقوأضافت "الحديدي"، خلال تقديمها برنامج "كلمة أخيرة"، المذاع على قناة "أون" أن الوضع يبدو غير مسبوق، خاصة مع بداية موسم حصاد قصب السكر، الذي يفترض أن يؤمن إمدادات كافية، معلقة: اي حد يقول فيه سكر يبقى مش عايش معانا.
ولفتت إلى أن معارض أهلا رمضان شهدت إقبالا كبيرا، وعرضت مقطع لمعرض أهلا رمضان في شبرا، معلقة متهكمة: " مشهد البحث عن السكر في الاسواق: والازدحام الخرافي والخناقات فيما يخص السكر ".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامية لميس الحديدي السكر الأسواق معارض اهلا رمضان
إقرأ أيضاً:
عرض مسرحية عايش اكلينيكا ٢٨ يناير على مسرح الهناجر بدار الأوبرا
يبدأ يوم الثلاثاء ٢٨ من يناير الجاري اول ايام العرض المسرحي عايش اكلينيكا و الذي يستمر عرضه على مسرح الهناجر بدار الأوبرا المصرية وهو من بطولة مصطفى حزين و نهلة كمال ويوركا وياسر ابو العينين وعمر صلاح الدين وأحمد خشبة وعبد الرحمن علي وميدو العربي وأحمد رشاد وميدو جبر و سامر العربي.
أبرز تصريحات ترامب خلال المنتدى الاقتصادي العالمي" دافوس" مسرحية عايش اكلينيكاالعرض صمم الإضاءة له محمد عبد المحسن و ملابس كارمن احمد و ديكور أحمد رشاد و الحان الموسيقار أحمد شعتوت وتصميم رقصات محمد بيلا وكتابة وإخراج أحمد فتحي شمس.
وتدور أحداث العرض المسرحي عايش اكلينيكا حول المشاعر المتضاربة التي يعيشها الإنسان في مواجهة التحديات اليومية
المسرحية كوميديا سوداء تسلط الضوء على الصراع الداخلي للنفس البشرية بطريقة ساخرة
ومؤلمة .. حيث يُجسد العقل الباطن كشخصية منفصلة تعكس تعقيدات المشاعر والصراعات
التي تعيشها الشخصية الرئيسية .. و يمثل كل جانب من شخصيته شخصيات أو كائنات مستقلة
تظهر على خشبة المسرح ، و تتفاعل هذه الشخصيات مع بعضها البعض لتعكس الأفكار
والمشاعر المتضاربة التي يعيشها الانسان في مواجهة التحديات اليومية .. فالحياة مليئة
بالصراعات الداخلية .. الخير و الشر ، الصدق و الكذب ، الموت و الحياة .. وكلنا في النهاية
مجرد شخصيات ساخرة في مسرحية عبثية .. المأساة الحقيقية ليست في الفشل بل في عدم تقّبلنا
الحقيقة أننا مجرد ظلال لأنفسنا .. حيث أن الإنسان ليس بحاجة إلى محاربة نفسه بل إلى فهمها
وقبولها للتغلب على صعوبات الحياة وتحقيق السالم الداخلي .