دار بونهامز تبيع لوحة القدس في مزاد فنون الشرق الأوسط.. اعرف ثمنها
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
قدمت دار بونهامز، للمزادات العالمية، في لندن، مزادًا لبيع فنون الشرق الأوسط، لمختلف رواد الفنانين التشكيليين والنحاتين، والفنانين التشكيليين المعاصرين العرب، وطرح المزاد لوحة للفنان اللبناني جميل ملاعب بعنوان "القدس"، وبيعت بـ 3.328 دولار.
درس ملاعب الفن في المعهد الوطني للفنون الجميلة في الجامعة اللبنانية وكان من معلميه شفيق عبود وپول جيراجوسيان.
وأمضى سنة في الجزائر في معهد الفن العالي وانتقل إلى الولايات المتحدة سنة 1984 حيث نال على ماجستير في الفنون الجميلة في معهد برات في نيويورك ثم حصل على الدكتوراه من جامعة ولاية أوهايو. عند عودته إلى لبنان عام 1989.
بدأ بتدريس الفن في الجامعة اللبنانية والجامعة اللبنانية الأميركية في بيروت، بين عامي 1991 و1992، وكان ملاعب أمين عام نقابة الفنانين اللبنانيين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التشكيليين الحرب العالمية الثانية الفنون الجميلة الفنانين التشكيليين ولاية اوهايو
إقرأ أيضاً:
مرصد الأزهر: الكيان الصهيوني شاذ دخيل على الشرق الأوسط غرسته أيادٍ غربية
قال مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، إن يائير كاتس، رئيس مجلس عمال صناعة الطيران الصهيوني، أكد أن لدى تل أبيب سلاح يكسر المعادلة، في حال قررت دول الشرق الأوسط تصفية الحسابات معها، وذلك على خلفية العدوان الصهيوني على قطاع غزة وجنوب لبنان.
وأضاف مرصد الأزهر، أن "كاتس" قال إن لدى الكيان الصهيوني أسلحة لم تستخدم من قبل، قائلًا: "لابد أن ندرك أن ثمة خطر وجودي يهددنا... وحينها سيكون لدينا المقدرة على استخدام أسلحة نهاية العالم".
وتابع: تأتي هذه التصريحات ضمن سلسة التصريحات الصادرة عن وزراء الحكومة الصهيونية ومسئوليها عن التهديد بإشعال الحروب وتدمير المنطقة.
مرصد الأزهر: سمحوا للكيان بامتلاك أسلحة محرمة على غيره
وفي هذا الصدد، يؤكد مرصد الأزهر أن الكيان الصهيوني كيانٌ شاذٌّ دخيلٌ على منطقة الشرق الأوسط، غرسته أيادٍ غربية، ودافعت عن وجوده خدمةً لمصالحها الإمبريالية، وسمحت له بامتلاك أسلحةٍ حرَّمتها على غيره ظنًا منها أنها ضامنة لبقائه، ليخرج علينا مهددًا منطقتنا بأسلحة الدمار الشامل غير عابئٍ بأرضها وشعوبها... وهذا ليس بغريب على قتلة الأنبياء والمرسلين، غاصبي الأرض وقاتلي الطفولة، الكاذبين غلاظ الرقاب. وما هذه الفورة في التصريحات -الشاذة كأهلها- إلا برهان على تخبط السياسة وهلع اللص الذي يزعم التقدم غير المسبوق وهو يعاني عقدًا من الماضي السحيق الذي اختلقه وارتضاه!
والحقيقة التي لا مراء فيها ولا مفر منها: أن كل احتلال إلى زوال!