إعلام عبري: واشنطن اشترطت تجميد الاستيطان في الضفة لتزود إسرائيل بذخائر دقيقة التوجيه
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
أفادت صحيفة «معاريف» العبرية عن مصادر بأن واشنطن اشترطت تجميد الاستيطان في الضفة مقابل تزويد الاحتلال الإسرائيلي بذخائر دقيقة التوجيه، حسبما ذكرت قناة الجزيرة.
العدوان الإسرائيلي على غزةواليوم السبت 17 فبراير 2024، هو اليوم الـ134 منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، في الـ7 من أكتوبر2023، بعد إطلاق الفصائل الفلسطينية شارة لعملية طوفان الأقصى، مما يوضح دخول الحرب بين الفصائل الفلسطينية، والاحتلال الإسرائيلي، شهرها الخامس، واستمرار الشعب الفلسطيني النزوح من مكان إلى آخر سعيا للنجاة من القصف الهمجي، ولكن عدد الشهداء والمصابين، في صفوف الشعب الفلسطيني في ازدياد مستمر.
وكشفت الصحة الفلسطينية، اليوم السبت، عن ارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، إلى 28858 شهيدا، وارتفاع عدد المصابين، إلى 68677 مصابا، لافتة إلى أن هناك عددا كبيرا من المفقودين، ومعظمهم من الأطفال والنساء.
اقرأ أيضاًمن ميونخ.. وزير الخارجية يحذر: العمليات العسكرية في رفح ستكون عواقبها جسيمة
الحوثيون يستهدفون سفينة بريطانية
وزير الدفاع الروسي يعلن السيطرة الكاملة على مدينة أفدييفكا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي الصحة الفلسطينية الفصائل الفلسطينية العدوان الإسرائيلي على غزة طوفان الأقصى عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الرئاسة الفلسطينية: الفيتو الأمريكي يشجع إسرائيل على مواصلة جرائمها في غزة ولبنان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدانت الرئاسة الفلسطينية، استخدام الولايات المتحدة الأميركية، حق النقض "الفيتو"، في مجلس الأمن الدولي لمنع اتخاذ قرار يدعو إلى وقف إطلاق النار ووقف العدوان الإسرائيلي في قطاع غزة.
وأكدت الرئاسة في بيان صحفي بحسب وكالة وفا الفلسطينية، مساء اليوم الأربعاء، أن استخدام الإدارة الأميركية لحق النقض للمرة الرابعة، يشجّع الاحتلال الإسرائيلي على الاستمرار في جرائمه التي يرتكبها ضد الشعب الفلسطيني، والشعب اللبناني الشقيق، وفي تحديه لجميع قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي، وفي مقدمتها فتوى محكمة العدل الدولية التي صدرت في قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة، والتي دعت لوقف العدوان، وإنهاء الاحتلال، والانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة، ما يجعلها تتحمل مسؤولية استمرار العدوان على شعبنا وأرضنا.
وشددت الرئاسة، على أن مطالب دولة فلسطين من مجلس الأمن ومن المجتمع الدولي كانت واضحة في استصدار قرار تحت الفصل السابع لوقف العدوان ووقف إطلاق النار وجرائم الإبادة التي ترتكبها إسرائيل ضد شعبنا الأعزل، بالإضافة إلى التأكيد على أهمية دور وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، وضرورة استمرار عملها وتقديم الدعم لها، كما جاء في قرار القمة العربية الإسلامية التي عقدت في الرياض.
وطالبت الرئاسة، المجتمع الدولي، وخاصة مجلس الأمن الدولي ودوله الأعضاء، بتحمل مسؤولياتهم تجاه الشعب الفلسطيني، بالعمل الفوري على وقف العدوان المتواصل، والكارثة الإنسانية، والمجاعة التي يتعرض لها شعبنا في قطاع غزة.
وحيّت الرئاسة، مواقف الدول العشر المنتخبة في مجلس الأمن لمحاولاتها تمرير هذا القرار في مجلس الأمن، والشكر موصول للدول دائمة العضوية التي صوتت لصالح القرار، مطالبة مجلس الأمن بتحمل مسؤوليته في حماية الشعب الفلسطيني، وصيانة الأمن والسلم الدوليين، عبر تطبيق قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي على دولة الاحتلال، التي تعطلها الإدارة الأميركية، وصولًا لتجسيد قيام دولة فلسطين بعاصمتها القدس الشرقية.