رئيس وزراء قطر: نركز على أولوية كيفية إنهاء الحرب في غزة
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
أكد رئيس الوزراء القطري، الحاجة الملحة لإنهاء الصراع بين إسرائيل وحماس، ومنع التصعيد.
وقال رئيس الوزراء محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، في أثناء حديثه في مؤتمر ميونيخ الأمني، اليوم السبت: 'نحن الآن نركز على أولوية كيفية إنهاء هذه الحرب، وتجنب المزيد من التصعيد'.
وقال آل ثاني، الذي يشغل أيضا منصب وزير الخارجية، إن بعض الدول تعتقد أنه 'من أجل التوصل إلى وقف لإطلاق النار؛ فإن التوصل إلى صفقة الرهائن مشروط.
وأضاف 'ما يجب أن يكون مشروطا هو الكارثة الإنسانية هناك. نحن نشعر تجاه كل الناس. الجرائم مدانة أيا كان مرتكبها'.
ولم تسفر المحادثات الأخيرة في القاهرة بين قطر ومصر وإسرائيل والولايات المتحدة عن اتفاق بعد.
وقال الرئيس الأمريكي جو بايدن، الجمعة، إنه أجرى “محادثات موسعة”، مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ونقل موقفه بضرورة التوصل إلى وقف مؤقت لإطلاق النار؛ لضمان إطلاق سراح الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
النائب مشوقة يسأل عن ظاهرة تعيين وزراء سابقين في مواقع استشارية
#سواليف
وجه النائب #عدنان_مشوقة سؤالًا نيابيًا إلى رئيس الوزراء حول ظاهرة #تعيين أعداد كبيرة من #المستشارين في #الجامعات_الحكومية، وذلك رغم #الأزمات_المالية التي تواجهها هذه المؤسسات الأكاديمية.
وجاء في نص السؤال، استفسارات حول المبررات والمعايير المعتمدة في تعيين هؤلاء المستشارين، وخاصة من بين #الوزراء_السابقين، ومدى تأثير ذلك على استقلالية الجامعات ودورها الأكاديمي.
وتضمن السؤال النيابي سبعة استفسارات رئيسية:
مقالات ذات صلةما مبررات تعيين عدد كبير من المستشارين في الجامعات الحكومية، رغم الأزمات المالية التي تعاني منها؟
كيف يمكن تفسير استمرار ظاهرة تعيين وزراء سابقين في مواقع استشارية دون مهام واضحة؟
هل يمكن اعتبار هذه التعيينات شكلاً من أشكال المكافآت السياسية للوزراء السابقين؟
ما مدى تأثير مثل هذه التعيينات على استقلالية الجامعات ودورها الأكاديمي؟
هل هناك تشريعات أو لوائح تمنع الجامعات من تعيين عدد كبير من المستشارين برواتب مرتفعة؟
وإذا لم تكن موجودة، فهل هناك نية لإصدارها؟
كيف يمكن تفسير غياب دور الجهات الرقابية رغم وجود مكتب ديوان المحاسبة داخل مباني رئاسة الجامعات؟
هل يمكن اعتبار هذه الظاهرة امتدادًا لنهج “الباب الدوار” بين العمل الحكومي والأكاديمي، وما انعكاسات ذلك على النزاهة والشفافية؟