شاهد.. بهاء سلطان يتخطى المليون مشاهدة بأغنية "مارتحناش"
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
تخطى المطرب بهاء سلطان بأحدث أعماله الغنائية والتي تحمل عنوان "مارتحناش"، حاجز المليون مشاهدة على قناة روتانا على موقع يوتيوب منذ طرحها.
أحدث أعمال بهاء سلطانأطلق بهاء سلطان أغنية جديدة بعنوان "مارتحناش" من كلمات هانى رجب وألحان اسلام معز وتوزيع عمرو صلاح وإنتاج روتانا، ومنتج فنى سعيد امام ومدير انتاج ماجد سليمان، وتنتمى الأغنية إلى نوعية الأغانى الدرامية التي يتميز بها بهاء في أعماله.
وتقول كلمات الأغنية : أصعب حاجة في حياتك تبعد عن أي ناس لو كان البعد راجل كنت قتلته وخلاص، لو كان البعد راحة كنا ارتحنا ونسينا بس احنا بقالنا فترة بنام بدموع عنينا، ومرتحناش ولا الناس اللي بعدوا ارتاحوا بعدينا، ولا حبايب هتيجي في يوم تنسينا دي قلة راحة غصب عنا مابنهداش، ومرتحناش ولا الناس اللي بعدوا ارتاحوا بعدينا ولا حبايب هتيجي في يوم تنسينا، وقالوا هننسى بس بجد مابننساش دايما تيجي النهاية عكس اللي اتمناه، بعد ماتظبط حياتك على حد تكون معاه تيجي الدنيا في ثواني تاخده بعيد عن أيدينا ولا منه، فضل معانا ولا منه غريب علينا، ومرتحناش ولا الناس اللي بعدوا ارتاحوا بعدينا .
وطرح مؤخرا بهاء سلطان أحدث أغانيه على موقع يوتيوب التى تحمل اسم "قبل ما امشى" التى اقتربت من 2 مليون مشاهدة على اليوتيوب وهى من كلمات وألحان عزيز الشافعى وتوزيع وميكس وماستر وسام عبد المنعم، وإنتاج روتانا.
وتقول كلمات الأغنية: قبل ما امشى عايز أسلم عاللى جرحه فى قلبى علم ف الندالة كان معلم دكتوراه ف خيبة الأمل، اللى ساب ف القلب نغزة، لا ملامة ولا مؤاخذة، الغلاوة والمعزة، سابوا جرح ما يحتمل.
وكان النجم بهاء سلطان قد طرح عددًا من الأغاني خلال الفترة الماضية، منها أغنية "دادينا" من كلمات تامر حسين وألحان عزيز الشافعى وتوزيع أحمد عادل، و"ندر عليا"، وهي من كلمات أيمن بهجت قمر، ألحان محمد يحيى وتوزيع وسام عبد المنعم، كما طرح أغنية "دلوقتى عجبناكو" كلمات منة القيعي وألحان عزيز الشافعي وتوزيع احمد عادل ومكس ماهر صلاح وماستر جلال حمداوي، وطرح أيضا أغنية "الجو ولع" من كلمات باسم عادل وألحان محمد يحيى وتوزيع وسام عبد المنعم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بهاء سلطان أغنية مارتحناش كلمات أغنية مارتحناش بهاء سلطان من کلمات
إقرأ أيضاً:
كيف أحصل على 1000 حسنة؟.. ردد 3 كلمات في دقيقة واحدة
تركنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك، وأرشدنا إلى كل ما فيه خير وفلاح لنا في الدنيا والآخرة، ونهانا عن كل ما يعرضنا لغضب الله سبحانه وتعالى.
يبحث كل إنسان مسلم عن وسيلة سهلة يمحو بها ذنوبه التي تتراكم يوميا، وعن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال: كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: (أيعجزُ أحدكم أن يكسب كل يوم ألف حسنة؟ فسأله سائل من جلسائه: كيف يكسب أحدنا ألف حسنة؟ قال: يسبح مائة تسبيحة، فيكتب له ألف حسنة، أو يُحط عنه ألف خطيئة) رواه مسلم في صحيحه.
وقال الدكتور رمضان عبد الرازق، الداعية الاسلامي، إن هناك عمل بسيط جدا لا يأخذ منك وقت تستطيع ان تفعله اي وقت، هذا العمل يكون سبب في ان يغفر لك الله الف ذنب ويكتبلك الف حسنة والملائكة تزرع لك 100 نخلة في الجنة.
وأضاف عبد الرازق، عبر منصة الفيديوهات يوتيوب، ان هذا العمل هو التسبيح، واستشهد بحديث النبي صلى الله عليه وسلم، عَنْ مُصْعَبِ بْنِ سَعْدٍ بن أبي وقاص ، حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ : " كُنَّا عِنْدَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : أَيَعْجِزُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَكْسِبَ ، كُلَّ يَوْمٍ أَلْفَ حَسَنَةٍ ؟ فَسَأَلَهُ سَائِلٌ مِنْ جُلَسَائِهِ : كَيْفَ يَكْسِبُ أَحَدُنَا أَلْفَ حَسَنَةٍ ؟ قَالَ : يُسَبِّحُ مِائَةَ تَسْبِيحَةٍ ، فَيُكْتَبُ لَهُ أَلْفُ حَسَنَةٍ ، أَوْ يُحَطُّ عَنْهُ أَلْفُ خَطِيئَةٍ .
وأشار الى انه إذا قلت أكثر من 100 مرة سبحان الله وبحمده فيكون مضاعف والله يحب التسبيح.
وتابع: ان التسببح يغفر الذنوب وييسر الأمور ويفتح لك الأبواب المغلقة ويغير الاقدار قال تعالى {فَلَوْلَا أَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ . لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ}.
وعن أبي هريرة عبد الرحمن بن صخر الدوسي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مَنْ قَالَ: حِينَ يُصْبِحُ وَحِينَ يُمْسِي: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ. مِائَةَ مَرَّةٍ، لَمْ يَأْتِ أَحَدٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِأَفْضَلَ مِمَّا جَاءَ بِهِ، إِلاَّ أَحَدٌ قَالَ مِثْلَ مَا قَالَ أَوْ زَادَ عَلَيْهِ) رواه مسلم في صحيحه.
عندما تنظر إلى رقم (مائة مرة) قد تشعر أنه رقم كبير، وأنَّ ذِكْر الله تعالى بنوع معين من الأذكار مائة مرَّة في اليوم سيستغرق زمنًا طويلاً؛ ومن ثَمَّ قد تكسل عن مثل هذه العبادات التي تحتاج إحصاءً لعددٍ كبير من الأذكار؛ ولكنَّ الواقع العملي ليس كذلك؛ فقول: (سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ) أو (سُبْحَانَ اللهِ) في كل يوم مائة مرَّة لن يستغرق في المعتاد أكثر من ثلاث دقائق فقط، في زمن نقضي فيه أوقاتا طويلة في الانتظار، بخلاف ما يتم إهداره من الأوقات في غير فائدة.
ولعلَّ الذي يُشَجِّعنا على المداومة على ذلك أن نعرف أجر هذا العمل اليسير، فقد روى البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: (مَنْ قَالَ: سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ. فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ، حُطَّتْ خَطَايَاهُ، وَإِنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ البَحْرِ)، فهذه مغفرة شاملة لذنوب هائلة.
وإذا أردتَ الخير الأكبر فلتقُلْ هذا الذِّكْر مائة مرَّة في الصباح ومثلها في المساء؛ لتُحَقق النجاح الذي يفوق نجاح كل البشر، وهو أنه لن يأتي أحد يوم القيامة بأفضل مما جئت به إلا أَحَدٌ قال مثل ذلك أو زاد عليه؛ لأن العملة يوم القيامة والحساب هي: الحسنات والسيئات، وليست الدراهم والدنانير.
فلنحرص على إحياء هذه السُّنَّة المباركة، بتطبيقها وحث الناس عليها، حتى ننال ما يترتب عليها من فضائل عظيمة، وحتى ننال أجر إحياء سنة من سنن المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه.