منيب يونان: نرحب بزيارة أمين مجلس الكنائس العالمى وننتظر وقف فوري للحرب في غزة
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
رحب المطران منيب يونان الأسقف الفخري للكنيسة الإنجيلية اللوثرية في الأردن والأراضي المقدسة ، بزيارة الدكتور جيرى بيلاى الامين العام لمجلس الكنائس العالمى ، والوفد المشارك له للقدس لتعزيز الدعوة إلى السلام العادل، وكنا نامل بأن تكون هذة الزيارة الرعوية في بداية الحرب وفي الأشهر الأولى وليس بعد أربعة شهور .
وأضاف “يونان ” خلال تصريح خاص لــ" البوابة نيوز" : ننتظر منه ان يرفع صوت الحق ويطالب بوقف فوري وسريع للحرب في غزة وعدم اجتياح رفح، ويطالب بإدخال المساعدات الإنسانية فورا وكافية لاحتياجات سكان غزة من دواء وماء وغذاء وبترول.
وتابع : ننتظر منه أن يرفع صوته لإنهاء الاحتلال وفتح جميع معابر الضفة الغربية للسكان والعمال والتجاوب مع الشرعية الدولية بتطبيق حل الدولتين.
واختتم “يونان” ، أن صوت مجلس الكنائس هام لدعم العدالة ودعم الوجود العربي الفلسطيني المسيحي ودوره البناء في السلام المبني على العدالة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأمين العام لمجلس الكنائس العالمي البوابة نيوز غزة رفح
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن الدولي: قوة حفظ السلام يجب أن تبقى على الحدود الإسرائيلية السورية
يمن مونيتور/أ ب
وافق مجلس الأمن الدولي بالإجماع على قرار يمدد عمل قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة على الحدود السورية الإسرائيلية ويؤكد على ضرورة عدم وجود أنشطة عسكرية في المنطقة العازلة منزوعة السلاح.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد قال يوم الثلاثاء الماضي إن القوات الإسرائيلية ستحتل المنطقة العازلة في المستقبل المنظور. واستولت إسرائيل على المنطقة العازلة بعد وقت قصير من انهيار حكومة رئيس النظام السوري بشار الأسد.
وبموجب القرار الذي تم تبنيه يوم الجمعة يتعين على الدولتين الالتزام “باحترام اتفاقية فض الاشتباك بين القوات لعام 1974 بدقة وبشكل كامل” والتي أنهت حرب عام 1973 بين سوريا وإسرائيل وأنشأت المنطقة العازلة. وشاركت الولايات المتحدة وروسيا في رعاية القرار.
وقرر مجلس الأمن تمديد تفويض قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة التي تراقب منطقة الحدود، والمعروفة باسم قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك، حتى 30 يونيو/ حزيران 2025، ودعا المجلس إلى وقف جميع العمليات العسكرية في جميع أنحاء البلاد بما في ذلك منطقة عمليات قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك.