لميس الحديدي: ماذا فعلنا لتحقيق 100 مليار دولار صادرات؟
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
أثارت الإعلامية لميس الحديدي عدة قضايا حول الاقتصاد المصري، متسائلة عما فعلته الحكومة لتعزيز دور القطاع الخاص في الاقتصاد وتحقيق الأهداف الاقتصادية المحددة، مثل زيادة حصة القطاع الخاص إلى 65٪ خلال فترة زمنية معينة وتحقيق هدف صادرات بقيمة 100 مليار دولار.
انتهاء مباراة تشيلسي ومانشستر سيتي(1-1)شاهد ملخص وأهداف المباراة بتقنية عالية الجودة HD وزير العدل الفلسطيني: نقدر موقف الرئيس السيسي ومصر.. ولن تقبل التهجير الضرائب والتشريعات
وأشارت "الحديدي"، خلال تقديمها برنامج "كلمة أخيرة"، المذاع على قناة "أون" إلى وجود تحديات كبيرة تواجه الاقتصاد المصري، مثل عدم ثقة القطاع الخاص في البيئة الاقتصادية المحلية وتعقيدات الضرائب والتشريعات التي تجعل من الصعب على الشركات العمل بكفاءة وتحقيق الأرباح المطلوبة.
السياسات الاقتصاديةكما أكدت على أهمية الإصلاح الهيكلي في الاقتصاد، مشيرة إلى أن التحول الحقيقي يتطلب تغييرات جوهرية في البنية التحتية والسياسات الاقتصادية للبلاد، وهو ما يتطلب جهودًا مستمرة وإصلاحات شاملة لتحقيق التنمية المستدامة وتعزيز الاستقرار الاقتصادي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السياسات الاقتصادية القطاع الخاص
إقرأ أيضاً:
بعد تحذيرات صندوق النقد من رسوم ترامب.. لميس الحديدي: ياترى هيعمل فيهم إيه؟
قالت الإعلامية لميس الحديدي إن تقرير صندوق النقد الدولي حول آفاق الاقتصاد العالمي لهذا العام يُعد أول تقرير يُصدر بعد فرض الرسوم الحمائية من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والتي يرى الصندوق أنها قد تُحدث "صدمة" للاقتصاد العالمي.
وخلال تقديمها برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON، أوضحت الحديدي أن الصندوق حذّر في تقريره من تداعيات هذه الرسوم، مشيرًا إلى أن الاقتصاد الأمريكي نفسه سيكون أول المتأثرين بها، حيث من المتوقع أن تصل نسبة الركود فيه إلى نحو 40%.
وتساءلت الحديدي بسخرية: "يا ترى ترامب هيعمل إيه مع الصندوق والبنك الدوليين؟!"
وأشارت إلى أن التصريحات الصادرة خلال المؤتمر الصحفي الخاص بإطلاق التقرير اتسمت بالحذر الشديد من قبل مسؤولي الصندوق عند التطرق إلى رسوم ترامب الحمائية، حيث تم التحذير من آثارها دون الهجوم المباشر عليها.
وعزت الحديدي هذا الحذر إلى مخاوف حقيقية لدى المؤسسات الدولية من رد فعل ترامب المحتمل، خاصة فيما يتعلق بـإحتمالاات تقليص مساهمة الولايات المتحدة في الصندوق أو البنك الدولي، أو حتى انسحابها منهما. كإجراء عقابي على تلك التوقعات "
وأضافت:"ترامب سبق وأن اتخذ خطوات مماثلة مع مؤسسات دولية أخرى، وعلينا أن نترقب ما سيفعله مستقبلًا مع هذه الكيانات ا".