RT Arabic:
2024-07-04@01:41:19 GMT

كيف سترد إيران على استهداف إسرائيل خطي غاز لها؟

تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT

في ظل التوتر المتصاعد مؤخرًا بين طهران وتل أبيب، يكشف مسؤولون غربيون لصحيفة نيويورك تايمز الأمريكية أن إسرائيل شنت مؤخرًا هجمات سرية على خطي أنابيب غاز رئيسيين في إيران،

ما أسفر عن تعطل إمداد عدة محافظات إيرانية بالحرارة وغاز الطهي.
الصحيفة تشير أيضًا إلى أن الهجمات التي شنتها تل أبيب تتطلب معرفة عميقة بالبنية التحتية الإيرانية وتنسيقا دقيقا، خاصة وأن خطي الأنابيب أصيبا في مواقع متعددة في نفس الوقت، وهو ما يرسل إنذارا قويًا بحجم الضرر الذي يمكن أن تلحقه إسرائيل إذا ما توسع الصراع ليشمل جميع أنحاء الشرق الأوسط، فضلا عن تصاعد التوترات بين إيران وخصومها.


فما هدف الهجمات الإسرائيلية في هذا التوقيت؟ وما الطريقة التي سترد بها إيران على ما جرى؟

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: النفط والغاز تل أبيب طهران

إقرأ أيضاً:

إذاعة جيش الاحتلال: متضررون من 7 أكتوبر يرفعون دعوى ضد إيران وسوريا وكوريا الشمالية

أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي اليوم أن مجموعة من المتضررين من أحداث 7 أكتوبر رفعت دعوى قضائية في الولايات المتحدة ضد كل من إيران وسوريا وكوريا الشمالية. وتتهم الدعوى هذه الدول بتقديم الدعم المالي والعسكري لحركة حماس، التي شنت الهجوم.

 

وأوضحت الإذاعة أن المدعين يطالبون بتعويضات مالية عن الأضرار التي لحقت بهم جراء الهجوم، مؤكدين أن الدعم المزعوم الذي قدمته إيران وسوريا وكوريا الشمالية ساهم بشكل مباشر في تمكين حماس من تنفيذ عملياتها.

 

من جانبه، صرح أحد المحامين الممثلين للمدعين بأن هذه الخطوة تأتي ضمن مساعيهم لمحاسبة الدول التي تدعم الإرهاب وتقديم العدالة للضحايا وعائلاتهم. وأضاف أن الأدلة التي سيتم تقديمها في المحكمة ستثبت تورط هذه الدول في دعم حماس.

 

في المقابل، لم تصدر أي تعليقات فورية من الدول المتهمة بشأن الدعوى القضائية، لكن من المتوقع أن تثير هذه القضية جدلاً واسعًا على الصعيدين القانوني والسياسي.

 

وتعتبر هذه الدعوى جزءًا من سلسلة من الإجراءات القانونية التي اتخذها المتضررون من الهجمات الإرهابية في محاولة لتحميل الدول والكيانات الداعمة للإرهاب المسؤولية عن أعمال العنف التي يتعرضون لها.

 

تراشق بالاتهامات بيبن قادة إسرائيل بسبب حرب غزة والإفراج عن مدير مستشفى الشفاء

ارتفعت حدة التوتر بين القيادات السياسية العسكرية في إسرائيل، حيث تبادل الوزراء وقادة الجيش وجهاز الأمن الداخلي (الشاباك) وزعيم المعارضة في الكنيست الاتهامات حول مستقبل الحرب على قطاع غزة، وأسباب الإفراج عن مدير مجمع الشفاء الطبي الدكتور محمد أبو سلمية.

 

وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في مستهل الجلسة الحكومية الأسبوعية، إن "إسرائيل ملتزمة بتحقيق أهداف الحرب على غزة كافة، وإنها لا تزال متمسكة بمقترحها بشأن التوصل لصفقة تبادل أسرى، حظي بترحيب الرئيس الأميركي جو بايدن".

 

واتهم نتنياهو حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بأنها هي من تحول دون إبرام الصفقة، حسب تعبيره، مضيفا "بالضغط العسكري أولا ثم السياسي سنعيد جميع المحتجزين الأحياء والأموات".

 

وأردف "نحن ملتزمون بالقتال حتى نحقق جميع أهدافنا، وهي: القضاء على حماس، وعودة جميع المحتجزين، وضمان ألا تشكل غزة بعد الآن تهديدا لإسرائيل، والعودة الآمنة لسكاننا في الجنوب والشمال".

 

بدوره، قال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش إن الحكم العسكري وحده في غزة سيتيح احتلال القطاع والسيطرة عليه ويمنع عودة حماس.

 

وأضاف مع كل دولة تعترف من جانب واحد بالدولة الفلسطينية سنقيم مستوطنة يهودية جديدة في الضفة الغربية

 

مقالات مشابهة

  • موسكو سترد على قرار فنلندا منح أمريكا حق استخدام قواعدها
  • الاحتلال يواجه شبح الانهيار الإقتصادي والاستثمارات الغربية من تل أبيب
  • تجنيد «الحريديم» في جيش الاحتلال الإسرائيلي يثير أزمة داخل تل أبيب
  • بلينكن: انخرطنا مع مصر وقطر بجهود حثيثة لوقف إطلاق النار بغزة
  • إيران وإسرائيل.. تهديدات تنذر بحرب كبرى
  • هجمات 7 أكتوبر.. دعوى قضائية على 3 دول
  • إذاعة جيش الاحتلال: متضررون من 7 أكتوبر يرفعون دعوى ضد إيران وسوريا وكوريا الشمالية
  • تقرير يتحدّث عن هجمات حزب الله على إسرائيل.. في هذا اليوم زاد من وتيرة قصفه بشكل لافت
  • يديعوت أحرونوت.. إيران تسارع الخطى لمساعدة حزب الله لمواصلة هجماته على إسرائيل
  • ستدفع إيران ثمن حرب صنعتها