فن، إلى من يهمه الأمر أول تعليق لـ ترافيس سكوت حول طقوس حفله بالأهرامات،استعرضت الإعلامية لميس الحديدي، مساء اليوم الخميس، رسالة من مؤدي الراب الأمريكي، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر إلى من يهمه الأمر.. أول تعليق لـ ترافيس سكوت حول طقوس حفله بالأهرامات، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

إلى من يهمه الأمر.. أول تعليق لـ ترافيس سكوت حول...

استعرضت الإعلامية لميس الحديدي، مساء اليوم الخميس، رسالة من مؤدي الراب الأمريكي، ترافيس سكوت، بشأن حفلته المقرر إقامتها في مصر، والتي أثارت جدلا كبيرا خلال الأيام الماضية.

وقالت لميس الحديدي في تغريدة عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، مساء الخميس، إن "سكوت صرح بأن مواقع التواصل الاجتماعي، تداولت معلومات خاطئة بشأن وجود طقوس غريبة في حفلاته".

تصريحات ترافيس سكوت

وأشارت إلى أن مؤدي الراب نفى في رسالته، تقديم أغنية واحدة تهين أي شعب، قائلا: «إلى من يهمه الأمر، ردا على المعلومات المغلوطة على السوشيال ميديا، لا توجد لدي أغنية واحدة تهين أي شعب، ناهيك عن المصريين، ولا شيء لدي به أي طقوس غريبة، فقط احتفالات».

وتابع: «أنا من أشد المعجبين بالثقافة والتاريخ المصري، لهذا اخترت الأهرامات لإطلاق ألبومي الأول منذ 5 سنوات، وهو يعني الكثير لي».

وأوضح: «أحيا حفلا ناجحا جدا في السعودية شهر أبريل الماضي، أمام 70 ألف متفرج دون أن تسجل أي مشكلة».

وقال إنه وفريقه «يعملون منذ أشهر إعدادا للحفل المزمع إقامته بمنطقة أهرامات الجيزة، والحصول على التصاريح».

وأوضح أنه «ابن أسرة من هيوستن تحترم الآخرين وتحب الله وتواظب على حضور قداس الكنيسة»، مضيفا أن الشائعات المنتشرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي تنشر من حسابات مزيفة، وليست لأشخاص واقعيين».

واعترف المغني ترافيس سكوت «بحدوث مأساة في إحدى حفلاته عام 2012، لكنه قدم مئات الحفلات دون أحداث»، منوها إلى أنه لن يتمكن من إقامة الحفل لو لم تدخل المعدات بمساء السبت 22 يوليو».

واختتم رسالته: «أرجوكم لا تدعوا انتشار المعلومات الكاذبة يعرقل هذا الحدث الذي سيجلب الاهتمام الإيجابي لمصر واقتصادها وكنوزها"، لتعقب الإعلامية بقولها: "هذا ملخص رسالته.. فماذا نحن فاعلون؟».

نقابة المهن الموسيقية تلغى الحفلة

وكانت نقابة المهن الموسيقية قد أعلنت يوم الثلاثاء، إلغاء حفل سكوت، مشيرة في بيان رسمي أن قرارها جاء بعد استقراء واستطلاع آراء رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وبعدما ورد لنقابة المهن الموسيقية ونقيبها العام ومجلس إدارتها من أنباء تصدرت محركات البحث ووسائل التواصل، حيث تضمنت صورا ومعلومات موثقة عن طقوس غريبة لنجم هذا الحفل، ترافيس سكوت، يقدمها أثناء فقرته، فضلا عن تسخير أدواته من أجل إقامة طقوس تتنافى مع قيمنا وتقاليدنا المجتمعية الأصيلة

اقرأ المزيد

إلغاء حفل ترافيس سكوت.. جدل واسع واعتراضات على قرار المهن الموسيقية في مصر

«المهن الموسيقية» تكشف عن سبب إلغاء حفل ترافيس سكوت (فيديو)

«ترافيس سكوت» في أول تعليق بعد قرار الموسيقيين

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التواصل الاجتماعی المهن الموسیقیة

إقرأ أيضاً:

النظام ساقط… ولكن الظل قائم: في طقوس الإنكار وانفجارات الكذب الوجودي عند إبراهيم محمود

هل يمكن للظل أن يُلقي بنفسه في النهر ظانًّا أنه سينجو؟
هذا ما يفعله إبراهيم محمود، الرئيس المكلف لحزب المؤتمر الوطني، حين يقف على شاشة الجزيرة ليحاور الأستاذ أحمد طه، ليس بصفته مسؤولًا سياسيًا سابقًا، بل كممثل بارع لمدرسة “الإنكار العالي”، حيث الحقيقة ليست إلا مؤامرة، والوقائع ترف ذهني، والثورات… تجلٍ هوسي، و هلوسة جماعية لشعب مخدوع.

لقد جلس الرجل، في قشرة مدنية صقيلة تحاكي هيئة النظام لا جوهره، ونبرة لا تخلو من يقين أن العالم ما يزال يدور حول “المشروع الحضاري”، ليقول لنا ببساطة: “نحن لم نربِّ الوحش، لم نغذّيه بمكر سياسي حتى تضخمت مخالبه، لم نحرق دارفور، ولم نرَ ديسمبر أصلًا، بل رأينا سحابة صيف عبرت من الخارج، ثم غرّرت ببعض القُصّر.و الحالمين”

أيها الإله الذي نفاك المؤتمر الوطني ثم أعاد استيرادك بشروطه: قل لنا، هل هذا هو التجسيد الحداثي الجديد لسياسة “عليّ الطلاق ما حصل”؟ هل هذه المقابلة كانت درسًا في محو التاريخ أم إملاءً في بنية معماريّة دقيقة لتشويه المعنى؟

إبراهيم محمود لم يُجب، بل ناور، دار، لفّ، وحوّل كل سؤال إلى متاهة. بدا كأنه يفاوض الحقيقة على شاشة البث المباشر، كأنها صفقة سياسية قابلة للتأجيل.

هل المؤتمر الوطني مسؤول عن تضخيم الدعم السريع؟
“لا، قوى الحرية والتغيير فعلت ذلك.”
ومن الذي شرعن له برلمانيًا؟
“البرهان، تحت الضغط الخارجي.”
ومن الذي أوجد البرهان؟
“القدر، ربما… أو إحدى المعجزات السياسية.”

هكذا يجيب من لا يملك شجاعة القول، ومن ما زال يعتقد أن الناس قطيع، وأن الزمن يمكن إعادة تطويعه بدهاء السوقة وشطارة المكر السياسي، وأن الكذب مهارة إدارية.

يا سيدي، إنكم أنتم من نصبتم خيمتكم على مفاصل الدولة، حوّلتم الإسلام إلى سلعة، والوطن إلى غنيمة، والجيش إلى شركة أمن خاصة. ثم جئتم بعد السُكر الطويل، وأنتم تترنحون في محراب الإعلام، لتقولوا: لم نكن هناك.

لا أحد منكم يريد أن يعترف، لأنكم – وكما قال إريك فروم – “لا تحتملون الحرية”، أنتم أبناء الطاعة، تخافون من الحقيقة لأنها تفكّك السلطة، وأنتم عبدة السلطة.

إن إبراهيم محمود، في تلك المقابلة، لم يكن يمثل حزبه فقط، بل جسّد بأمانة كاملة عقلية الإسلام السياسي حين يُستدعى للمساءلة:
أولًا ينكر،
ثم يتّهم الآخر،
ثم يتذكّر أن الله معه،
ثم يختم بابتسامة مُرّة توحي بأنه يعلم أنه يكذب، لكنه قرر أن لا يختشي.

أي نقد يُقدَّم لهؤلاء يُقابل بتهمة “الحرب على الإسلام”، وكأن الإسلام وُكِّل إليهم دون سواهم، وكأن الله نفسه عقد معهم اجتماعًا مغلقًا، ووقّع على بيان رسمي قال فيه: هؤلاء وكلائي الحصريون.

ياللمفارقة التراجيدية! كيف تؤول النصوص، وتُسرق القيم، وتُختطف الأخلاق، ليُقال إن من اختلف مع حزب سرق السلطة لثلاثين عامًا، ونهب الوطن، ودفع به إلى حرب أهلية، إنما هو “عدو للإسلام”!

لقد قدم إبراهيم محمود درسًا في الاستبداد الديني المغلّف: ليس في ما قال، بل في كيف قال. بنبرة فوقية لا تعترف بالمُحاوِر، ولا بالشعب، ولا بالتاريخ، بل تُخاطب جمهورًا متخيّلًا، جمهورًا مخصيًا ذهنيًا، يصفّق لكل شيء، حتى لو قال لهم إن الشمس تشرق من دار المؤتمر الوطني.

لقد خرجت الثورة، يا سيدي، لا من مؤامرة، بل من رحم الغضب.
من دم الشهداء في عطبرة، و نيرتتي من ليل المعتقلات، من جوع الأحياء الطرفية، من حنجرة حميد، من صمت الأمهات، من دعاء أولئك الذين رأوا أطفالهم يُدفنون في خيام النزوح باسم المشروع.

ولكنك، كاهنٌ آخر في معبد الإنكار لا يصغي حتى لصدى خطواته في الخراب.

فلا بأس، سنكتب.

وسنضحك، ساخرين من “الرئيس المكلف” لحزب منحل، يجلس على طاولة الكلام وكأنه ما زال يحكم.

zoolsaay@yahoo.com

   

مقالات مشابهة

  • شاهد بالفيديو.. “نشال” يسرق هاتف “دعامي” بطريقة إحترافية داخل حفل غنائي ويفجر ثورة من الضحك على مواقع التواصل الاجتماعي
  • أميركا تقرر مراقبة صفحات المهاجرين على منصات التواصل الاجتماعي
  • ندوات توعوية جديدة من الأوقاف والمركز القومي للبحوث حول تأثير مواقع التواصل الاجتماعي
  • قسنطينة: توقيف شخص متورط في النصب والاحتيال على مواقع التواصل الاجتماعي
  • عمرو دياب يغني برفقة ابنته جنا على المسرح.. فيديو
  • حرب منصات التواصل الاجتماعي.. هل بيكسل فيد قادرة على منافسة إنستغرام؟
  • النظام ساقط… ولكن الظل قائم: في طقوس الإنكار وانفجارات الكذب الوجودي عند إبراهيم محمود
  • عمرو أديب: لازم نسمع نصيحة ماكرون ونبعد عن مواقع التواصل الاجتماعي
  • المطران يعقوب يزور كنيسة المهد في بيت لحم لإحياء طقوس أحد الشعانين
  • ضبط 4 أشخاص لقيامهم بالترويج لبيع الأسلحة البيضاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي