السلطات الروسية تمتنع عن تسليم جثة نافالني وتبلغ والدته: ابنكِ توفي بـمتلازمة الموت المفاجئ
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
السلطات الروسية تمتنع عن تسليم جثة نافالني وتبلغ والدته: ابنكِ توفي بـمتلازمة الموت المفاجئ.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي روسيا أليكسي نافالني
إقرأ أيضاً:
هل الموت هو النهاية؟.. عالم فيزياء يشعل الجدل بأدلة مثيرة!
كندا – يثير الموت تساؤلات عميقة حول ما إذا كانت الحياة تنتهي عنده أم تستمر في شكل آخر، فبينما يرى البعض أنه مجرد انتقال إلى عالم جديد، يعتقد آخرون أنه الفناء النهائي.
وبهذا الصدد، يقدم الدكتور هيو روس، عالم الفيزياء الفلكية الكندي، أدلة علمية قد تشير إلى وجود عالم آخر يتجاوز واقعنا، حسب مزاعمه. ويرى أن هناك دلائل واضحة في الكون، بدءا من طبيعة نشأة الكون مرورا بالتجارب القريبة من الموت (NDEs)، وصولا إلى ظاهرة الأجسام الطائرة المجهولة (UFOs)، وكلها قد تمنحنا لمحة عن الحياة بعد الموت.
– طبيعة الكون وحدوده
يعتقد الدكتور روس بأن وجود حد لما يمكننا رصده في الكون يشير إلى وجود عالم آخر يتجاوز إدراكنا. فحجم الكون المرئي، الذي يمتد لحوالي 93 مليار سنة ضوئية، يتوسع باستمرار، ما يعني أن هناك مناطق من الكون لن نتمكن أبدا من رؤيتها خلال حياتنا.
ويستند روس إلى نظرية النسبية العامة، التي تثبت ضرورة وجود كيان خارج الزمان والمكان، مسؤول عن نشوء الكون.
ويقول: “إذا كان الكون له بداية وكان هناك سبب لنشأته، فمن المنطقي أن يكون هناك عالم آخر خارج حدود فهمنا الحالي”.
– التنبؤات العلمية والتاريخية في الكتاب المقدس
يستشهد الدكتور روس بالكتاب المقدس كمصدر يقدم إشارات علمية وتاريخية دقيقة عن الكون، مثل وصفه لتمدد السماوات، وهو ما يتماشى مع نظرية الانفجار العظيم.
كما يشير إلى النبوءات الواردة في سفر دانيال، والتي توقعت صعود وسقوط إمبراطوريات مثل البابلية والفارسية، ما يراه دليلا على وجود مصدر معرفة يتجاوز الزمن البشري.
– ظاهرة الأجسام الطائرة المجهولة (UFOs)
يعتقد روس أن بعض مشاهدات الأجسام الطائرة المجهولة قد تكون دليلا على وجود كائنات أو كيانات من عالم آخر، خاصة تلك التي تتحرك بطرق لا تتوافق مع قوانين الفيزياء المعروفة.
وقد أشار علماء، مثل جاك فالي، إلى أن هذه الظواهر قد تكون “بين الأبعاد”، أي أنها تأتي من عالم آخر وليس من الفضاء الخارجي فقط.
– تجارب الاقتراب من الموت (NDEs)
تعد تجارب الاقتراب من الموت من أكثر الأدلة إثارة للجدل، حيث يمر بعض الأشخاص بلحظات واعية بعد توقف أدمغتهم عن العمل. وتشمل هذه التجارب:
– الإحساس بالخروج من الجسد.
– رؤية نفق مضيء.
– الشعور بالسلام والطمأنينة.
– مشاهدة مشاهد من الحياة الماضية.
ويشير روس إلى أن بعض هذه الظواهر لا يمكن تفسيرها علميا حتى الآن، ما قد يدل على وجود بُعد آخر للوعي خارج الجسد المادي.
وبينما تظل هذه الأدلة محل جدل بين العلماء والفلاسفة، فإنها تطرح تساؤلات مهمة حول طبيعة الوجود وما إذا كان هناك عالم آخر في انتظارنا بعد الموت.
المصدر: ديلي ميل