كواليس وتفاصيل مدوية بشأن مقتل مريم في سويسرا.. شقيقها يكشف الحقيقة
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
كشف أحمد مجدي، شقيق مريم ضحية حادث سويسرا، تفاصيل ما حدث لها، قائلا إن زوجها قتلها وحاليا رهن الاحتجاز من قبل السلطات السويسرية مؤكدا أنه هرب بأطفاله في العام الماضي وكان يخبر زوجته الراحلة أن حياة أطفالهم أفضل بدونها.
وتابع شقيق مريم مجدي ضحية زوجها في سويسرا، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج صالة التحرير، المذاع على قناة صدى البلد، أن شقيقته خلعت النقاب وبدأت الخلافات بينهما منذ تلك اللحظة مع زوجها مضيفا أنه كان متشدد ثم بات متزن قبل أن يسلك طريق التطرف مؤخرًا.
ولفت أحمد مجدي، شقيق مريم ضحية حادث سويسرا، إلى أن زوجها منعها من التحدث مع الرجال مهما كان السبب، موضحا أن مريم لا تعرف أحد في سويسرا سوى صديقة لها تبعد عنها 4 ساعات في مدينة مجاورة.
وطالب شقيق مريم بعودة ابنتا شقيقته من سويسرا نظرا لوجودهما داخل دار رعاية هناك بدون عائلة مشيرا إلي أن القانون السويسري ينص على أنه إذا كان الأب متهما لا يمكن لعائلته استضافة أبنائه الصغار، موضحا أن الطفلتين تقيمان في دار رعاية وتنتظران في طابور التبني.
وواصل أحمد مجدي، شقيق مريم ضحية حادث سويسرا، أنه يحاول السفر أو أحد أفراد الأسرة لإعادة الطفلتين، خاصة أنه تم نشر إعلان منذ يومين يؤكد أن البنات بدون عائلة في انتظار من يتقدم لتبنيهم.
واختتم أحمد مجدي، شقيق مريم ضحية حادث سويسرا، أنه وفقا للقانون السويسري يتم سؤال أحد أقارب الأم هل أنتم موافقين على استضافة الأطفال، وفي حال الإجابة بالموافقة يتم السماح لهم باصطحاب الصغار والعودة إلى مصر.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مسلسلات رمضان 2024 سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى رمضان 2024 الحرب في السودان مريم مجدى سويسرا مقتل مريم طوفان الأقصى المزيد أحمد مجدی
إقرأ أيضاً:
نيشان يكشف كواليس اعتزال حنان ترك.. ولهذا يرفض الهجوم على نوال الزغبي
حل الإعلامي اللبناني نيشان، ضيفاً على أحدث حلقات برنامج "حبر سري"، حيث كشف كواليس قرار اعتزال الفنانة المصرية حنان ترك التمثيل، وتجربته مع برنامج مقالب رامز جلال، ورأيه في البرامج الحوارية الموجودة على الساحة في الوقت الحالي، ولحظاته الصعبة بوفاة والده.
قال نيشان، إن مداخلة الفنانة حنان ترك ببرنامجه "أنا والعسل"، وإعلانها اعتزل الفن كان خبراً مدوياً، حيث وصفها بأنها واحدة من أجمل وأهم المداخلات في البرنامج.
وعن كواليس هذه المداخلة، أوضح نيشان أنه خلال استضافته حنان ترك قبل اعتزالها بيوم واحد، سألها عما إذا كانت تفكر في اعتزال الفن والتمثيل، مشيراً إلى أنه فوجئ في اليوم التالي باتصال منها تخبره أنها قد فكرت في حديثه بشأن الاعتزال واتخذت قرارها بالفعل وتريد إعلانه في برنامجه على الهواء.
وحول تمثيل الفنانات بالحجاب، قال نيشان إن هذا الأمر يعود لهن، رافضاً في الوقت ذاته ظهور الفنانات بعد اعتزالهن للتشكيك في آخرين أو لجوء أشخاص لا زالوا في المجال للهجوم على فنانات معتزلات، مضيفاً: "أتابع الساحة الفنية في مصر، وفي ممثلات اعتزلن وغبنَ عن الأضواء فقط، وفي شياكة في التعامل، ولم يرموا أحجار على غيرهم".
كما وصف نيشان، جميع البرامج الحوارية الموجودة على الساحة بأنها "مقتبسة" من برامجه من ناحية الشكل والموسيقى والديكورات والمضمون، مشيراً إلى أن حديثه هذا من باب إعطاء الحق لزملائه الذين عملوا معه في البرنامج والقنوات التلفزيونية التي وثقت فيه وليس من باب الحديث عن تفوقه وتميزه على الآخرين.
وحول سعيه للمنافسة مع البرامج الأخرى، لفت نيشان إلى أنه لا يتوق إليها، بقوله: "لا أتوق إلى المنافسة، وقد تواجدت في الوقت والانتشار الصحيحين في لبنان ومصر والخليج العربي، وقدمت برامجاً أعطتني المكان والمكانة".
وبشأن المحتوى الذي تقدمه البرامج الحوارية، رد بقوله: "حالياً في ردح في البرامج الحوارية كثيراً، ومحتوى البرنامج هو الذي يحدد مستواك والمشاهد هو الذي يقيم المحتوى في النهاية"، وفق قوله.
وأشار نيشان، إلى أن مشاركته مع الفنان رامز جلال في أحد برامج المقالب لم تقلل من مسيرته الإعلامية بل كانت تجربة ممتعة، لافتاً إلى أن حبه لرامز واجتهاده هو سبب مشاركته في برنامج المقالب.
ورفض نيشان، الانتقادات الموجهة إلى مواطنته نوال الزغبي، لمشاركتها هذا العام في برنامج رامز "إيلون مصر"، ومساعدته في الإيقاع بضيوفه، بقوله: "كتير من الناس يصوبون السهاهم على نوال الزغبي لمشاركتها مع رامز، وأنا قلت لها يحق لك تعملي اللي أنتي عايزاه".
وقع خبر وفاة والده وقع الصاعقة عليه، حيث أشار إلى أن الخبر وصله خلال تصوير إحدى حلقات برنامجه، فضلاً عن عدم قدرته نزول لبنان فور علمه بالخبر.
وأوضح نيشان، أن الاضراب الذي أصاب مطار لبنان في هذا الوقت لمدة 4 أيام، حال دون مشاركته في جنازة والده وتعذر عليه التواجد وسط أهله في هذه اللحظة المفجعة، متابعاً: "الظروف قادتني إلى استكمال الحلقة ولو رجع بيا الزمن بنفس العقل والعمر كنت عملت نفس الخطوة".
انتقد نيشان، تركيز الفنانين على الترويج لألقاب محددة يشتهرون بها كـ "سوبر ستار" وغيرها، داعياً إلى أهمية تركيزهم على أسمائهم ومضمون ما يقدمونه وليس الألقاب.
وعلق نيشان على ذلك بقوله: "الألقاب فضفضة ومش مهم القشور، ومن المهم التركيز على المضمون، هناك أشخاص عملوا لسنوات من عمرهم حتى يكون اسمهم أم كلثوم، أو فيروز، أو بليغ حمدي ووردة"، وهؤلاء هم الفنانين.
ولفت إلى أنه على الرغم إطلاق بعض الفنانين لقب "سوبر ستار" عليه إلا أنه يُفضل اسم "نيشان" على اللقب، متابعاً: "رفضت نصيحة بتغير اسمي لوسام شرف، لأن المُشاهد إذا كان يُحبك سيحبك ويحفظ اسمك، وأشكر مصر، لأنها تصنع النجوم".