«بايدن» يقضي قُرابة نصف ولايته إجازات!
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
عرف عن الرئيس الأميركي “جو بايدن”، طوال فترة ولايته، قضاءه الإجازات الطويلة والمتكررة، الأمر الذي عرّضه لانتقادات متزايدة في الولايات المتحدة.
وقال تقارير لصحيفة “نيويورك بوست”، وشبكة “فوكس نيوز” الإخبارية، إن إجازات الرئيس “بايدن”، تقترب من نصف فترة ولايته، حيث قضى حوالي 40 بالمئة من فترة ولايته في عطلات.
وبحسب التقرير، يفضل الرئيس “بايدن”، قضاء إجازته في منزله المطل على المحيط الأطلنطي في ولاية ديلاور، شمال شرقي الولايات المتحدة.
وذكر التقرير أن الرئيس “بايدن”، كان في إجازة بمنزله خلال لحظات عصيبة، بما في ذلك الأيام الأولى لهجوم روسيا على أوكرانيا، وأثناء اكتشاف مناطيد التجسس الصينية فوق الولايات المتحدة.
وأشار إلى أنه ومقارنة بسلفيه، فقد أمضى “دونالد ترامب” 26 بالمئة من فترته الرئاسية في إجازة، مقابل 11 بالمئة فقط للرئيس “باراك أوباما”.
وذكر التقرير، أن هذا النقاش عاد إلى الواجهة، وذلك لقيام الرئيس “بايدن”، بانتقاد مجلس النواب، لحصول أعضائه على إجازة لمدة أسبوعين.
يذكر أنه بدأت رئاسة جو بايدن، في 20 يناير 2021، عندما نُصب بوصفه الرئيس السادس والأربعين للولايات المتحدة.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الرئيس الأمريكي جو بايدن الرئيس الأميركي جو بايدن جو بايدن صحيفة نيويورك بوست
إقرأ أيضاً:
روسيا: صحفي أمريكي شهير كشف محاولة إدارة بايدن لقتل بوتين وإبادة الفلسطينيين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدرت السفارة الروسية في القاهرة بيانًا أعربت فيه عن استنكارها لما وصفته بـ"أساليب العصابات الإجرامية" التي تنتهجها الولايات المتحدة على الساحة العالمية، وذلك في أعقاب تصريحات الصحفي الأمريكي الشهير تاكر كارلسون.
وأوضح كارلسون، خلال مقابلة صحفية، أن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن حاولت اغتيال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مشيرًا إلى دور وزير الخارجية الأمريكي السابق أنتوني بلينكن في دعم مثل هذه الإجراءات.
وأضاف البيان أن نفس الشخصيات التي دعمت هذه المخططات هي ذاتها التي تؤيد إبادة الفلسطينيين في قطاع غزة، مستشهدًا باستمرار واشنطن في إرسال القنابل القوية والأسلحة إلى إسرائيل، وهو ما يتوازي مع تسليح "النظام النازي الجديد" في كييف بالأسلحة الفتاكة.
وأكدت السفارة الروسية أن هذه الممارسات تعكس الوجه الحقيقي لسياسات الولايات المتحدة، داعية المجتمع الدولي إلى إدراك خطورة هذا النهج على الأمن والاستقرار العالميين.