مظاهرة حاشدة في العاصمة الإسبانية مدريد تضامنا مع غزة (شاهد)
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
خرج عدد من المحتجّين في العاصمة الإسبانية مدريد، السبت، في تظاهرات حاشدة، من أجل التأكيد على التنديد بعدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل، والمطالبة بوقف الحرب على قطاع غزة المحاصر.
وتداول عدد من رواد مختلف منصات التواصل الاجتماعي، في الساعات القليلة الماضية، جُملة من الصور ومقاطع الفيديو، توثّق لأعداد المحتجّين، الذي صدحت أصواتهم غضبا ورفضا للظلم المتواصل على الأهالي في قطاع غزة، فيما طالبوا المجتمع الدولي، بالتدخل العاجل لإيقاف الحرب الشرسة.
مظاهرة حاشدة في العاصمة الاسبانية #مدريد pic.twitter.com/YlYYioylYL — #Birow (@Qxj9EpiXyt9sd0O) February 17, 2024 تظاهرة في العاصمة الإسبانية #مدريد تنديداً بالعدوان الإسرائيلي على قطاع #غزة ????#إسبانيا #طوفان_الأقصى pic.twitter.com/yjt2voNxas — قناة الميادين (@AlMayadeenNews) February 17, 2024
كذلك، طالب آلاف المتظاهرين، في 20 مدينة إسبانية على رأسها العاصمة مدريد، المجتمع الدولي، بفرض مزيد من الضغوط على دولة الاحتلال الإسرائيلي لدفعها إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة، ووقف الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين.
وهتف المتظاهرون بعدد من الشعارات، من بينها: "قاطعوا إسرائيل" و"ليست حرب، إنما إبادة جماعية" و"المجرم نتنياهو" و"فلسطين حرة"؛ وأخرى تطالب الحكومة بقطع العلاقات مع الاحتلال الإسرائيلي.
مظاهرة في العاصمة الإسبانية #مدريد للمطالبة بوقف إطلاق النار على قطاع #غزة pic.twitter.com/hzLhOB1YVo — Step News Agency - وكالة ستيب نيوز (@Step_Agency) February 17, 2024
وفي الوقت نفسه، أكد المتظاهرون دعمهم للقضية التي تقدمت بها جنوب إفريقيا في محكمة العدل الدولية؛ فيما رفعوا أعلام فلسطين وجنوب إفريقيا، بالإضافة إلى أعلام اليمن.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية مدريد غزة اسبانيا مدريد غزة المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی العاصمة الإسبانیة
إقرأ أيضاً:
رئيس بوليفيا يستبدل قيادة الجيش.. والعسكريون ينسحبون من وسط العاصمة
استبدل الرئيس البوليفي، لويس آرسي، قيادة الجيش على خلفية تحركات القوات بقيادة القائد المقال خوان خوسيه زونييغا ضد الحكومة، يوم الأربعاء، التي وصفتها السلطات بمحاولة الانقلاب.
وقام الرئيس آرسي بتعيين الجنرال خوسيه ويلسون سانشيز قائدا عاما جديدا للقوات المسلحة، إضافة لتعيين قادة جدد للقوات البرية والجوية والأسطول في مراسم جرت بالقصر الرئاسي.
#Bolivia | Luis Arce cambia el Alto Militar de Bolivia en medio de la toma de la plaza Murillo
Arce posesionó a los nuevos jefes militares en medio de gritos de “los golpistas no pasarán”https://t.co/urAVoEq8sL
وفور تعيينه قائدا للجيش أمر القوات بالانسحاب من العاصمة والعودة إلى قواعدها.
Nuevo Comandante del Ejército ordena a militares movilizados a retornar a sus unidades
El nuevo jefe militar emitió la orden después de haber sido posesionado en su nuevo cargo por el presiden#ElDeber#Boliviahttps://t.co/SPkdPWvtoM
كما أعلنت النيابة العامة البوليفية فتح تحقيق مع الجنرال زونييغا.
وقبل ذلك، ألقى الرئيس البوليفي خطابا للشعب، أكد فيه أن الحكومة ونائب رئيس الجمهورية موجودون في القصر الرئاسي و"عازمون على التصدي لمحاولة الانقلاب أو أي تحرك يهدد الديمقراطية".
ودعا الشعب "للاستنفار ضد الانقلاب ولصالح الديمقراطية. ولا يمكننا أن نسمح بأن تحصد محاولات الانقلاب أرواح بوليفيين من جديد".
#BTVMultimedia |???? Vea el momento en el que el presidente Luis Arce se pone de frente al general Zúñiga y le ordena que desmovilice las Fuerzas Armadas. pic.twitter.com/s8XqNIEuvU
— Bolivia tv Oficial (@Canal_BoliviaTV) June 26, 2024وتبادل الرئيس آرسي أطراف الحديث مع زعيم المتمردين، قائد الجيش المقال خوان خوسيه زونييغا، الذي وصل إلى القصر الرئاسي على متن عربة مدرعة.
وطالب الرئيس آرسي الجنرال زونييغا بسحب القوات من وسط العاصمة.
وتحدث زونييغا للصحفيين المجتمعين في المكان أنه يطالب بالإفراج عمن وصفهم بالمعتقلين السياسيين، بمن فيهم الحاكم السابق لولاية سانتا كروز لويس كاماتشو والرئيسة السابقة جانين آنييز.
لكن كاماتشو وآنييز نددا بتصرفات العسكريين بقيادة زونييغا، مؤكدين على ضرورة احترام النظام الدستوري.
كما دان تحركات العسكريين الرؤساء البوليفيون السابقون كارلوس ميسا وخورخي كيروغا وإدواردو رودريغيز.
Tanquetas del Ejército se repliegan de la Plaza Murillo y vuelven al Estado Mayor#Último ???? | Tanquetas del Ejército se repliegan de la Plaza Murillo y vuelven a instalaciones del Estado Mayor.#BTVInformapic.twitter.com/uByEvPw79j
— Bolivia tv Oficial (@Canal_BoliviaTV) June 26, 2024وغادر زونييغا القصر الرئاسي، وبدأت القوات المنتشرة في ساحة موريليو، حيث تقع أهم المقرات الحكومية بوسط العاصمة لاباز، بالانسحاب من المكان.
وتجمع أنصار الرئيس لويس آرسي في وسط العاصمة، محتجين على تحركات العسكريين المتمردين.
#Bolivia | Con la tricolor en la mano, la población que se apostó en el centro paceño y observó cómo se retiraron los militares, entonaron el Himno Nacional.
Video: APG pic.twitter.com/6Tv2WbO4rU
وظهر الرئيس آرسي في شرفة القصر الرئاسي أمام مؤيديه بعد انسحاب العسكريين من الساحة. وشكر المواطنين على دعمهم، مؤكدا "احترام الديمقراطية" في البلاد.
#BTVMultimedia | ???????????? ¡Una victoria para la democracia! ???? Tras los momentos de tensión vividos en Plaza Murillo, el presidente Luis Arce celebró junto a la población el repliegue de los militares. pic.twitter.com/OMvY7sTgGH
— Bolivia tv Oficial (@Canal_BoliviaTV) June 26, 2024#BTVInforma | ???? La población llegó hasta las puertas del Palacio de Gobierno para manifestar su respaldo a la gestión del presidente Luis Arce y el vicepresidente David Choquehuanca, tras el intento de golpe de Estado propiciado por militares.
Fotos: Gustavo Ticona pic.twitter.com/zNO1QNmbKP
وأفادت صحيفة "إل ديبير" البوليفية بإصابة إحد المحتجين في المواجهات مع العسكريين أمام القصر الرئاسي.
#LaPaz | Reportan un primer herido durante el intento de golpe de Estado encabezado por el general Zúñiga. Un grupo importante de ciudadanos se apostó junto a la Casa Grande del Pueblo para protestar contra la movilización irregular de los militares.
Video: Marco Chiquimia pic.twitter.com/H9CbCoTnAU
وكان العسكريون بقيادة الجنرال زونييغا المقال من قيادة الجيش بعد إعلانه الاستعداد لاعتقال الرئيس الأسبق، حليف الرئيس الحالي إيفو موراليس، قد انتشروا في وسط العاصمة، حيث أعلن زونييغا أنه يعتزم "استعادة الوطن".
إقرأ المزيدودان محاولته الانقلابية كل من مجموعة دول أمريكا اللاتينية والكاريبي (سيلاك) ومنظمة الدول الأمريكية والمفوض الأعلى للسياسة الخارجية والأمن للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، وقادة البرازيل والمكسيك وكولومبيا وكوبا وإسبانيا.
المصدر: RT + وكالات