مفاجأة .. زيادة أجور القطاع الخاص في هذا الموعد |فيديو
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
قدمت مذيعة صدى البلد ندى باهي تغطية حول تفاصيل زيادة الحد الادني للأجور الى ٦٠٠٠ جنيه بعد توجيهات الرئيس السيسي، والقطاع الخاص يتساءل عن الزيادة الخاصة به.
شهدت الأيام الماضية توجيهات رئاسية لزيادة الحد الأدنى للأجور لموظفي القطاع العام ليكون 6000 جنيه بعدما كان 4000 جنيه، لتكون الزيادة الأكبر على مدار السنوات التي صدرت فيها قرارات استثنائية لزيادة رواتب الموظفين والعاملين بالجهاز الإداري للدولة، وتخفيف الأعباء عن كاهلهم.
وأقر مجلس النواب زيادة رواتب القطاع العام ، بعد أيام قليلة من صدورها، وهي الآن في انتظار اعتمادها من الرئيس عبد الفتاح السيسي بالتصديق عليها لتدخل حيز التنفيذ بداية من مارس القادم.
وبالفعل جاءت الزيادة متمثلة في زيادة الحد الأدنى للأجور بنسبة 50%، ليصل إلى 6 آلاف جنيه شهرياً، إلى جانب زيادة أجور العاملين بالدولة والهيئات الاقتصادية، بحد أدنى يتراوح بين 1000 إلى 1200 جنيهاً بحسب الدرجة الوظيفية، بالإضافة إلى علاوات دورية المخاطبين بقانون الخدمة المدنية بنسبة 10% من الأجر الوظيفي، و15% من الأجر الأساسي لغير المخاطبين، وبحد أدنى 150 جنيهاً وبتكلفة إجمالية 11 مليار جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القطاع الخاص زيادة الأجور الاجور رفع الاجور زيادة الحد الأدنى للأجور
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة: دخول القطاع الخاص في قصور الثقافة يهدف لتحسين الإمكانيات
أكد الدكتور أحمد هنو، وزير الثقافة، أن كل مؤسسة أيًا كان نوعها بحاجة إلى وضع رؤية جديدة لها كل فترة، وهذه الرؤية تحدد رسالتها، بما يتضمن المتغيرات التي تحدث في الوقت الحالي بالمجتمع.
وأضاف خلال لقاء خاص مع الإعلامي أسامة كمال، ببرنامج «مساء dmc»، المذاع على فضائية «dmc»، أن دخول القطاع الخاص في قصور الثقافة يهدف لتحسين الإمكانيات وتحسين المردود وليس تغيير النشاط الخاص بالقصور، ونهدف إلى تحسين الإمكانيات لتوفير خدمة للمجتمع، ورفع الكفاءة وتحسين الخدمات يحتاج لدعم مادي بشكل معين لإعطاء منتج تنافسي.
وتابع: «لدينا 6 أقاليم موزع عليها 619 وحدة لقصور الثقافة، ولا يمكن وضع نشاط واحد لكل هذه الوحدات في كل الأقاليم، ولا يمكن توحيد المفاهيم بهم جميعًا، ولن يتشابه المتلقي في الـ6 أقاليم كأيدلوجية أو نواة بيئية أو بنية للمجتمع، وبالتالي دخول القطاع الخاص في قصور الثقافة ليس عيبا، بل سيعطيها جرعة كبيرة من المصداقية للمنتج والاستمرارية».
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟