«WATCH IT» تطرح برومو «بيت الرفاعي»: صراع على الميراث ورحلة في عالم تجارة الآثار
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
«من سنين أبويا الله يرحمه بدأها من تحت وعمل البيت والعيلة دي»، بهذه الجملة بدأ أحمد فؤاد سليم البرومو التشويقي الأول لمسلسل «بيت الرفاعي»، وذلك وهو يجتمع بعائلته، وهم أمير كرارة، وأحمد رزق، وسيد رجب، وتامر نبيل.
أحداث برومو مسلسل بيت الرفاعي:وتضمنت أحداث البرومو الذي طرحته منصة «WATCH IT» حالة من الصراع الكبير بين أبطال العمل بسبب الورث، بينما يتعرض أحمد فؤاد سليم للقتل.
وظهرت العديد من مشاهد الأكشن، خلال الفيديو الذي شاركه الفنان أمير كرارة، عبر حسابه الرسمي على موقع الصور والفيديوهات «إنستجرام».
View this post on Instagram
A post shared by Ameer Karara (@karara.amir)
مسلسل «بيت الرفاعي» تدور أحداثه في إطار تشويقي يحكي عن بيت الرفاعي، وهو بيت المعلم محمود الرفاعي، ذلك الرجل الثري والمعروف بالخير والحب من جميع أهالي نزلة السمان، لكنه في حقيقة الأمر تاجر آثار، وتدور الأحداث حول ياسين الرفاعي وعائلته.
ويشارك في بطولة العمل عدد كبير من الفنانين، أبرزهم أمير كرارة، أحمد رزق، سيد رجب، إيناس كامل، صفاء الطوخي، ميرنا جميل، ملك قورة، محمد لطفي، رحاب الجمل، عايدة رياض، أحمد فؤاد سليم، والعمل من تأليف بيتر ميمي، وإخراج أحمد نادر جلال، وإنتاج شركة سينرجي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمير كرارة مسلسل بيت الرفاعي رمضان 2024 بیت الرفاعی
إقرأ أيضاً:
باحث: تسريبات مكتب نتنياهو تؤثر سلبيا على تحقيق الأهداف العسكرية في غزة
أكد الدكتور أحمد فؤاد أنور، الباحث في الشؤون الإسرائيلية وعضو المجلس المصري للشؤون الخارجية، أن النيابة العامة الإسرائيلية تلاحق قضية تتعلق بتسريب معلومات أمنية حساسة، ويشير التقرير إلى تورط مكتب رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، في هذه القضية، وفقًا لما نشرته الصحافة العبرية.
وأضاف الدكتور أحمد فؤاد أنور في مداخلة هاتفية مع الإعلامية فاتن عبد المعبود ببرنامج «صالة التحرير» المذاع على قناة صدى البلد، أن هذا الأمر يمثل تهديدًا للمعلومات الحساسة ومصادرها، بالإضافة إلى تأثيره السلبي على تحقيق الأهداف العسكرية في قطاع غزة.
السيسي يؤكد دعم مصر للقضية الفلسطينية ورفض التصعيد الإسرائيلي في غزة والضفة بيان حركة حماس حول آخر التطورات في غزةوتابع: يجري الآن فحص التداعيات على مكاتب أخرى، مما يشير إلى احتمال تورط مكاتب مسؤولين آخرين في القضية.
وأكمل: ذكرت الصحافة الإسرائيلية أن مكتب نتنياهو كان يسعى لتوظيف شخص في منصب المتحدث الرسمي لشؤون الأمن، لكنه لم يتمكن من الحصول على تصريح أمني من جهاز الأمن العام بسبب "شبهات".
وأوضح أحمد فؤاد أنور، أنه على الرغم من عدم حصوله على التصريح، فقد رافق نتنياهو في مناقشات داخل قاعدة هاكيريا العسكرية ووحدات عسكرية سرية، وكُشف أيضًا عن محاضر جلسات المجلس الوزاري الأمني والسياسي ومناقشات تتعلق بالأمن الحساسة.