الرئيس اليمني يشيد بجهود الكويت ومؤسساتها الخيرية
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
أشاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي في اليمن، رشاد العليمي، بمواقف الكويت السياسية تجاه بلاده، وكذلك المؤسسات الكويتية الخيرية في التخفيف من معاناة اليمنين.
جاء ذلك، خلال لقاءه، وزير خارجية دولة الكويت عبدالله اليحيا على هامش أعمال الدورة الـ60 لمؤتمر ميونخ للأمن، والمنعقدة في ألمانيا،
وثمن الرئيس اليمني بالعلاقات الثنائية العريقة بين اليمن والكويت، وبالمواقف الكويتية المشرفة الى جانب اليمنيين، وقيادته السياسية في مختلف المراحل والظروف”.
كما أشاد العليمي، بجهود المؤسسات التمويلية والهيئات الكويتية الخيرية في إعادة تأهيل الخدمات، والتخفيف من المعاناة الإنسانية التي صنعها الحوثيون في بلاده.
وتنشط الكويت في العديد من المجالات الإنسانية والسياسية والإقتصادية تجاه اليمن في أزمته الراهنة وقبل الأزمة.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: الحرب الكويت اليمن
إقرأ أيضاً:
العسومي يشيد بجهود الحكومات العربية في تنمية الشباب ويدعو لتعزيز المشاركة في المسارات التنموية
دعا عادل بن عبدالرحمن العسومي رئيس البرلمان العربي، إلى تعزيز المشاركة الفاعلة للشباب في كافة المسارات التنموية وتمكينهم والاستثمار في طاقاتهم كونهم ركيزة أساسية في تنمية المجتمعات وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وأكد "العسومي" بمناسبة اليوم العربي للشباب، والذي يوافق الخامس من يوليو من كل عام، تقديره لجهود الحكومات العربية في دعم وتنمية مهارات ورفع قدرات الشباب العربي، مشيرًا إلى أن هذه المناسبة تمثل فرصة للتأكيد على المنجزات التي حققها الشباب العربي في مختلف المجالات في البلدان العربية ومشاركتهم المتميزة في المحافل الإقليمية والدولية.
وأعرب رئيس البرلمان العربي عن تقديره لجهود الشباب العربي المخلصة وإنجازاتهم المشرفة لرفعة الأوطان، لافتًا إلى أن بعض الأزمات أظهرت مدى أهمية الدور الذي يضطلع به الشباب، باعتبارهم قوة مجتمعية فاعلة ومؤثرة، ومثال في العطاء والإنجاز والتحدي والتحلي بروح المسؤولية.
وأكد العسومي، أهمية تضافر الجهود العربية لبناء عقول الشباب العربي، وتأهيله لمجابهة الأفكار المغلوطة وحماية الدول العربية من أي محاولات للنيل منها ومن شبابها، باعتبار أن الشباب العربي هم مستقبل الأمة وحاضرها.
كما دعا العسومي، إلى ضرورة الاستماع إلى آراء الشباب والتحديات التي يواجهونها من أجل تقديم الحلول اللازمة لتفعيل المشاركة الإيجابية لهم في مختلف القطاعات، وإكسابهم المعارف والمهارات الحياتية المختلفة، فضلًا عن توفير بيئة مُلهمة ومُحفزة تدعم أفكارهم الريادية خدمة للمجتمعات العربية.