اشترك وشوف حظك… كيفية الاشتراك في مسابقة الحلم 2024 وأهم الأوراق
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
يبحث الكثير من الأشخاص عن كيفية الاشتراك في مسابقة الحلم، حيث أنه سيتم البحث من جانب المواطنين عن كافة الشروط اللازمة للاشتراك وإنه ا تعتبر من المسابقات التي يرغب الكثير على الاشتراك بها ومن خلال مقالنا سنتعرف على كيفية الاشتراك في مسابقة الحلم 2024 واهم الاوراق.
كيفية الاشتراك في مسابقة الحلم 2024تعتبر هي مسابقة وحلم للجميع ويبحث الكثير عن كيفية الاشتراك بمسابقة الحلم فيمكنك أن تشترك في من خلال القيام باتباع الخطوات التي تم الاعلان عنها من ادار المسابقة وهو إنه يتم في البداية إرسال رسالة نصية ولا بد من كتابة كلمة حلم سيصل إليك رسالة تشتمل الاشتراك بالمسابقة فهي تعتبر الفرصة لدى الكثير ويتم من خلال الإجابة على جميع الأسئلة وأن الاشتراك يتم بصورة إلكترونية في المسابقة ويتم من خلال النقر على زر الاشتراك وملء الاستمارة الخاصة به ويتم المتابعة للتعرف على إنه تم الاشتراك.
يوجد عدد كبير من الشروط اللازمة لكي يتم الاشتراك في مسابقة الحلم والتي من بينها:
يجب ان يكون سن المتقدم 18 سنة حتى يتم الاشتراك بسهولة.كما إنه في حالة إذا كان المواطن أصغر من 18 سنة لا بد من تسجيل ولي أمره على الإقرار الخاص بالقبول الاشتراك في المسابقة.لا يجب أن يتم اشتراك الأقارب الخاصة بالعاملين وذلك حتى يتم ضمان الدقة في الاختيار.كما أنه لا بد من أن يكون المواطن المشترك عربي يقيم بدولة عربية ويعتبر ذلك شرط أساسي.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحلم مسابقة الحلم مسابقة الحلم 2024 من خلال
إقرأ أيضاً:
عودة نازحي غزة تحيي الحلم الفلسطيني.. ماذا نعرف عن القرار 194؟
أعادت مشاهد عودة النازحين الفلسطينيين من جنوب إلى شمال قطاع غزة، إثر عدوان الاحتلال قبل 15 شهرا، ذاكرة الفلسطينيين للحلم الذي يراودهم بصورة دائمة للعودة إلى بلادهم ومدنهم وقراهم التي هجروا عنها منذ عام 1948.
ومنذ السابع من تشرين أول/أكتوبر 2023 بدأ الاحتلال عدوانا وحشيا على قطاع غزة، وخلال أيام، اضطر آلاف الفلسطينيين للنزوح إلى مناطق جنوب القطاع، بصورة قسرية، بفعل القصف والمجازر، تفاقمت على مدى الشهور التالية وتصاعدت مع تجويع السكان شمال القطاع.
وخلال الشهور الثلاثة الأخيرة قبل التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار، بدأ الاحتلال عدوانا وحشيا على شمال القطاع، لتهجير ما تبقى من السكان، ومحاولة إفراغه بالكامل وإجراء تطهير عرقي واحتلال المنطقة، في ظل طروحات لليمين المتطرف لإعادة الاستيطان إلى القطاع.
لكن العودة الصغرى للفلسطينيين من جنوب إلى شمال قطاع غزة، لتثبيت أنفسهم في أرضهم، كما أطلقوا عليها، تشكل مؤشرا على إصرارهم على العودة الكبرى، وخاصة أن 80 بالمئة من سكان قطاع غزة، لاجئون مسجلون في القانون الدولي، من المدن والقرى الموجودة في الأراضي المحتلة عام 1948، مثل عسقلان وأسدود ويافا والمناطق المصنفة ضمن الحدود التاريخية لقضاء غزة.
مع إعلان الاحتلال إقامة دولته، جرى تشريد 800 ألف فلسطيني، من أصل 925 ألفا كانوا يسكنون المناطق التي احتلت عام 1948، ومن مجمل مليون و400 فلسطيني في كافة أرضهم التاريخية، أي أن نسبة ما تم تشريده 57 بالمئة من الشعب الفلسطيني.
من أهم القرارات الدولية المتعلقة بعودة اللاجئين هو القرار 194، فيما الذي نعرفه عن هذا القرار:
صدر القرار 194، بتاريخ 11/12/1948، وينص على إنشاء لجنة توفيق تابعة للأمم المتحدة وتقرير وضع القدس في نظام دولي دائم وتقرير حق اللاجئين في العودة إلى ديارهم.
ينطبق حق العودة للاجئين الفلسطينيين، على جميع الفلسطينيين، الذين طردوا أو غادروا بصورة قسرية، أراضيهم ومنازلهم، بسبب النكبة عام 1948 بالإضافة إلى الحروب والنزاعات التي تبعت ذلك، وكذلك يدخل ضمنهم أبناؤهم وأحفادهم، وفقا للقانون الدولي.
يدخل ضمن القرار 194، اللاجئون الفلسطينيون المسجلون لدى وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، وغير المسجلين كذلك، ممن وقع عليهم آثار الاحتلال لفلسطين عام 1948.
فئات تدخل ضمن حق العودة:
اللاجئون الأصليون:
وهم الأشخاص الذين جرى تهجيرهم من مدنهم وقراهم عام 1948، نتيجة هجمات الاحتلال الإسرائيلي، وفقدوا كافة ممتلكاتهم.
أحفاد اللاجئين:
يصنف حق العودة، بأنه حق جماعي لا شخصي، بمعنى أنه لا يسقط بموت من وقعت عليه النكبة، بل يستمر وينتقل إلى الأبناء والأحفاد بحسب القانون الدولي، ولا يسقط بالتقادم كذلك، وهو حق لكافة أبناء الشعب الفلسطيني على امتداد أجيالهم.
النازحون بعد عام 1967:
يدخل الفلسطينيون الذين جرى تهجيرهم بعد نكسة عام 1967، ضمن تصنيف من لهم حق العودة، بفعل احتلال أراضيهم في الضفة الغربية وقطاع غزة، والقدس المحتلة.
غير المسجلين ضمن "الأونروا":
يحق للفلسطينيين من غير المسجلين في وكالة الغوث، ولديهم إثبات تهجيرهم عن أراضيهم وبلداتهم، المطالبة بحق العودة كونهم من ذات الفئة التي وقع عليهم التهجير.
قرارات دولية تدعم حق العودة:
الإعلان العالمي:
ينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، في مادته 13، على حق كل فرد في العودة إلى وطنه، في حال جرى تهجيره أو خروجه بصورة قسرية منها بسبب الحروب والنزاعات العسكرية.
اتفاقية جنيف:
تعتبر التهجير القسري جريمة دولية وجريمة حرب، وتؤكد على وجود عودة المهجرين إلى أراضيهم الأصلية وتثبيت حقهم فيها.