بوابة الوفد:
2025-03-29@11:14:25 GMT

إسماعيلي 2008 ينتصر برباعية على البلدية

تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT

فاز فريق الإسماعيلي  مواليد 2008 على بلدية المحلة بأربعة أهداف مقابل هدفين فى المبارة التى جمعت بين الفريقين عصر اليوم على الملعب الفرعى باستاد الاسماعيلية وذلك ضمن منافسات الجولة الرابعة بالدور الثانى لدوري الجمهورية للناشئين.

رباعية الدراويش جاءت عن طريق أحمد هاني هدفين وهدف لكل من إبراهيم النجعاوي وياسين العتر ،ليرفع الفريق رصيده إلى 34 نقطة.

كما شهد اللقاء إهدار ركلة جزاء من جانب الفريق عن طريق محمد حازم.

بدأ الفريق بتشكيل مكون من …

مصطفى حسنى فى حراسة المرمى و أواب محمد ( محمد مصطفى شيكا ) و محمد حازم و ياسين أحمد لطفى و الحبيب اسلام فى خط الدفاع و محمد سامح و حمادة عبدالمجيد و عمر أحمد فتوح و ياسين أشرف العتر  ( عبدالله عبدالحميد ) فى خط الوسط و إبراهيم عمرو النجعاوى (زياد شاكر ) و أحمد هانى ( محمد اسامه )فى خط الهجوم.

يقود الفريق فنياً

اسلام كاظم مدير فني

و فتحى رشدى مدرب عام

و أحمد فاروق مدرب حراس مرمى

و محمد موسى علاج طبيعى

و إبراهيم عبدالوهاب إدارى الفريق  .

اللقاء حضره أشرف خضر المدير الفنى لقطاع الناشئين  وشوقى عوض وأحمد فهيم عضوا مجلس الإدارة بالنادي

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الاسماعيلي بلدية المحلة الاسماعيليه الجمهورية النجعاوي

إقرأ أيضاً:

ما فلسفة العقوبات في الإسلام وما موانع تطبيقها في الحاضر؟

وقد استضافت الحلقة الدكتور معتز الخطيب أستاذ فلسفة الأخلاق بجامعة حمد بن خليفة، والدكتور حازم علي ماهر الباحث في القانون الجنائي الإسلامي، لمناقشة أبعاد التشريع الجنائي الإسلامي وإشكالات تطبيقه اليوم.

وفرق الدكتور معتز في مستهل الحلقة بين "العقوبة" و"العذاب" و"الجزاء" موضحا أن العقوبة في الإسلام ترتبط بفكرة الاستحقاق والترابط بين الفعل وعواقبه، بينما العذاب قد لا يستند إلى استحقاق.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4محاولة أولية.. في فلسفة القانون وفي أخلاقه القرآنيةlist 2 of 4كيف نواجه الظلم والطغيان ونتربى على قيم الحق والعدل؟list 3 of 4فيلسوف يتنبأ بهزيمة الغرب كما تنبأ بسقوط الاتحاد السوفياتيlist 4 of 4رفاعة الطهطاوي.. الإسلامي الذي سرقه العلمانيونend of list

وأكد أن العقوبة جزء من عملية التربية لتنمية الوازع الأخلاقي وليست نقيضا له، إذ تُعد أداة لتحميل الفرد مسؤولية أفعاله، مضيفا أن الخوف من العقوبة يردع النفس عن الانحراف لكنه خوف مقرون بالاحترام لا بالإذلال.

وقسّم الدكتور معتز العقوبات الشرعية إلى 3 أنواع: الحدود (المقدرة بنصوص ثابتة) والقصاص (المبني على المماثلة في الجنايات البدنية) والتعزيرات (المتروكة لتقدير الحاكم). وأشار إلى أن الحدود تُراعي حفظ "الضرورات الخمس" (الدين، النفس، العقل، النسل، المال) بينما التعزيرات تُعَالِج الجرائم الفرعية المتغيرة بتغير الزمان.

ولفت إلى أن الحدود ليست غاية بذاتها، بل وسيلة لردع العدوان على النظام العام، مشددا على صعوبة إثباتها لضمان عدم إيقاعها إلا في الجرائم العلنية الصارخة.

إعلان هيمنة الحدود

وفي محور الإشكالات المعاصرة، ناقش الضيفان أسباب هيمنة الحديث عن "الحدود" عند الدعوة لتطبيق الشريعة، وأرجع الدكتور حازم ذلك إلى اختزال بعض الإسلاميين للشريعة في العقوبات، بينما رأى الدكتور معتز أن الصورة النمطية عن العقوبات البدنية -التي روّج لها الاستشراق- ساهمت في تشويه المنظومة الإسلامية.

واعتبر الدكتور معتز أن العقوبات البدنية -كالجلد- قد تكون أهون من السجن المؤبد في بعض السياقات، لافتا إلى أن تقديس الجسد في الفكر الحداثي لا ينفي أن العقوبة البدنية قد تحقق عدلا أكبر.

ولفت الدكتور حازم إلى أن العقوبات الشرعية تنطوي على بُعد تطهيري، فهي لا تهدف فقط إلى العقاب بل إلى إصلاح الجاني وإعادة إدماجه في المجتمع، وهو بعد تفتقده العقوبات الوضعية التي تركز على الجانب العقابي فقط.

وتطرق الحوار إلى تعقيدات تطبيق الحدود في الواقع المعاصر، حيث أشار الدكتور معتز إلى أن "الشروط التعجيزية" لإثبات بعض الحدود -كاشتراط 4 شهود عيان في حد الزنا- تهدف لحماية الأفراد من التجسس، وليس تعطيل العدالة.

وأوضح أن العقوبات الشرعية تفقد روحها إن نُفذت في أنظمة قضائية فاسدة أو غير مستقلة، مستدلا بوقف عمر بن الخطاب رضي الله عنه حد السرقة عام المجاعة، كما أضاف بأن السياق السياسي والاجتماعي شرط أساسي لفهم نجاح العقوبات أو فشلها.

وفي محور تقنين الشريعة، أكد الدكتور حازم أن المشكلة ليست في قدرة الفقه الإسلامي على التكيف مع القوانين الحديثة، بل في غياب الإرادة السياسية، مستشهدا بمشروع تقنين مصري عام 1982 والذي جمع بين الفقهاء والقضاة.

وانتقد الدكتور حازم الذوبان في القوانين الوضعية دون مراعاة الثوابت الشرعية، داعيا إلى موازنة بين الاجتهاد في التعزيرات والالتزام بالحدود كأطر عامة.

تقديس الجسد

وردا على انتقادات تتعارض مع المواثيق الدولية، أوضح الدكتور معتز أن رفض العقوبات البدنية ينطلق من فلسفة حداثية تقدس الجسد، بينما الإسلام يرى الجسد وسيلة لا غاية، مشيرا إلى أن بعض العقوبات الحديثة -كالسجن المُطَوَّل- قد تكون أقسى من العقوبة البدنية.

إعلان

وبدوره، دعا الدكتور حازم إلى فصل النقاش عن التوظيف السياسي، معتبرا أن إصلاح الأنظمة القضائية أولوية قبل المطالبة بتطبيق الحدود.

وتناولت الحلقة دور التوبة في إسقاط الحدود، حيث بيّن الدكتور معتز أنها تُسقِط العقوبة إذا تحققت قبل رفع الدعوى، بينما تبقى حقوق العباد -كالقصاص- خاضعة لإرادة الأفراد.

وأكدا أن الشريعة تهدف إلى "تطهير" الجاني عبر العقوبة، وتمنحه فرصة لإعادة اندماجه في المجتمع، على عكس القوانين الوضعية التي تركز على الجزاء الدنيوي فقط.

واتفق الضيفان على أن نجاح العقوبات الشرعية مرهون بتحقيق العدل أولا، وبناء أنظمة قضائية مستقلة، وإصلاح السياقات الاجتماعية التي تغذي الجريمة، كما أكدا أن الجدل حول "التطبيق" يجب أن يسبقه فهم عميق لفلسفة التشريع ومقاصده الكلية.

كما أكدا أن فلسفة العقوبات في الإسلام تنطلق من رؤية شاملة تتجاوز البعد القانوني إلى أبعاد أخلاقية واجتماعية، مما يجعلها متميزة عن النظم الوضعية التي تركز فقط على العقوبة بمعزل عن الإصلاح المجتمعي.

26/3/2025

مقالات مشابهة

  • ميدو: جماهير الزمالك وجهت رسالة إلى زيزو خلال مواجهة سيراميكا
  • بيراميدز يتأهل لنهائي كأس مصر بعد الفوز على البنك الأهلي برباعية
  • بيراميدز يكتسح البنك الأهلي برباعية ويضرب موعدا مع الزمالك في نهائي كأس مصر
  • مسلسل المداح الجزء الخامس الحلقة 30.. صابر ينتصر على إبليس وبناته
  • القوات المسلحة تضرب هدفين للعدو في يافا المحتلة وتشتبك مجدداً مع “ترومان” وقطع حربية أمريكية
  • البطائح يصدم النصر.. وبني ياس ينتصر على العروبة
  • كيا سيراتو سيدان سعرها 400 ألف جنيه
  • ما فلسفة العقوبات في الإسلام وما موانع تطبيقها في الحاضر؟
  • الفريق أحمد خليفة يشارك عددًا من مقاتلي قوات حرس الحدود والمدرعات وجبة الإفطار
  • أوبل فيكترا مستعملة سعرها 350 ألف جنيه