على غرار تحدي دلو الثلج.. حملة رمضانية تثير الجدل على السوشيال ميديا
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
بالتزامن مع اقتراب شهر رمضان، يتم التجهيز لمبادرات الخير المختلفة ومن ضمنها حملة أثارت الجدل مؤخرا على مواقع التواصل الاجتماعي وذلك لارتباطها بتحدي الثلج الشهير.. فما القصة؟
يذكر أن تحدي دلو الثلج (بالإنجليزية: Ice Bucket Challenge) تصدر التريند الفترة الماضية، حيث يتمثل في أن يقوم المتحدي بسكب وعاء من الماء المثلج فوق رأسه أو يتبرع بـ 100 دولار.
يذهب التبرع لصالح حملة تهدف إلى نشر الوعي حول مرض التصلب العضلي الجانبي وجمع التبرعات لمكافحته.
وتهدف المبادرة إلى جمع أموال والتوعية حول مرض التصلب العضلي الجانبي، الذي يصيب الجهاز العصبي بالضمور، ويسبب نسبة وفيات عالية بين مصابيه، وانضمت العديد من الشخصيات العامة للتحدي.
ما هو تحدي الخير؟وفقا لما تم الإعلان عنه، فإن مبادرة تحدي الخير في شهر رمضان تهدف إلى تشجيع الناس على القيام بالأعمال الخيرية وإطعام الأسر الفقيرة خلال الشهر الكريم.
تحت شعار "لسة فينا خير" تستهدف الحملة المرتقبة ألف بيت وألف كرتونة كبداية مع فتح الباب أمام الجميع للمشاركة بهدف تعزيز روح التعاون والعطاء في المجتمع، وتذكير الناس بأهمية مساعدة الآخرين والتفكير في الأشخاص الذين يعانون من ضيق الحال خاصة خلال الظروف الاقتصادية الحالية.
تطبق المبادرة تحدي مختلف من نوعه في الخير، يشبه في أسلوبه "تحدي الثلج"، حيث يقوم كل شخص بتحدي غيره لفعل الخير وغيره يتحدى شخص آخر حتى يصل تحدي الخير إلى الجميع في شهر رمضان.
وفي حال عدم قيام الشخص بتحدي الثلج، يتم دفع مبلغ من المال يذهب لدعم الأسر الفقيرة وإفطار المزيد من الأسر على مدار شهر رمضان.
ويمكن للجميع من أفراد ومؤسسات، المشاركة في التحدي عن طريق التبرع بالطعام أو المال أو بالمشاركة في الأنشطة الخيرية المختلفة التي تنظمها المبادرة.
كما يمكن أن تشمل الأنشطة الخيرية في إطار تحدي الخير في رمضان توزيع الوجبات الإفطار على الأسر الفقيرة، وتوزيع سلات غذائية، وتنظيم وجبات إفطار جماعية للمحتاجين، وتوزيع الملابس والمواد الأساسية على الأسر المحتاجة، وتقديم المساعدة للأيتام والمسنين وغيرهم من الفئات المستحقة في المجتمع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رمضان شهر رمضان تحدي الثلج تحدي الخير شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
نادية الجندي بسبب إطلالتها.. نجمات تعرضن للتنمر والانتقادات على السوشيال ميديا
أثارت الفنانة نادية الجندي جدلًا واسعًا بعد ظهورها في حفل جوائز Joy Awards بفستان مكشوف البطن، حيث اعتبر البعض أن هذه الإطلالة لا تناسب عمرها، بينما رأى آخرون أنها غير ملائمة بشكل عام.
الإعلامية سارة نخلة وجهت انتقادًا لاذعًا للجندي عبر حسابها على فيسبوك، معبرة عن استيائها من نشر تفاصيل عن سعر الفستان، مشيرة إلى أن الفستان لا يجب أن يُقيَّم فقط بناءً على سعره.
وقالت نخلة: "الريد كاربت لها أصول وإتيكيت، ظهرتِ بفستان اعتبره البعض غير لائق لا على سنك ولا على جسمك. الحرية الشخصية موجودة، ولكن لا تبرري الاختيار بالسعر. هناك من يلبسون بأقل ويبدون رائعين". كما أضافت: "أنا ضد التنمر، لكن محاولة إقناعنا بجمال الفستان بالقوة أمر غير مقبول".
من جانبها، ردت نادية الجندي عبر وسائل التواصل الاجتماعي، شاكرة جمهورها الذي يدافع عنها ضد ما وصفته بـ"مرتزقة السوشيال ميديا"، وقالت: "يا جبل ما يهزك ريح".
نادية الجندي ليست الأولى التي تتعرض للإنتقادات والتنمر، ومن أبرز هؤلاء النجوم.
مايان السيد
أعربت الفنانة مايان السيد عن حزنها من التنمر الذي تعرضت له، حيث تلقت تعليقات سلبية تتناول مظهرها ووزنها. أشارت السيد إلى أنها لجأت إلى مدرب حياة لاستعادة ثقتها بنفسها.
تعرضت الفنانة سلمى أبو ضيف لانتقادات حادة بعد جلسة تصوير أثناء حملها، حيث تنوعت التعليقات بين قلة وزنها وحملها.
كندة علوش
الفنانة كندة علوش كشفت عن تعرضها لتعليقات جارحة أثناء معاناتها من سرطان الثدي وزيادة الوزن الناتجة عن العلاج الكيماوي. أعربت عن استيائها من السخرية التي تعرضت لها، داعية الجمهور إلى التوقف عن الحكم على الناس دون معرفة ظروفهم.
واجهت الفنانة أسماء جلال تنمرًا بعد تشبيهها بالنجم الراحل مايكل جاكسون، لكنها تقبلت الأمر بروح مرحة، قائلة: "أنا بحبه".
تعرضت الفنانة ميرفت أمين لموجة من التنمر بسبب صورة التقطت لها أثناء حضور عزاء المخرج الراحل علي عبد الخالق، حيث بدت عليها علامات التقدم في العمر.
ابنة دنيا سمير غانمتعرضت كايلا، ابنة الفنانة دنيا سمير غانم والإعلامي رامي رضوان، للتنمر بعد ظهورها في عرض مسرحي لوالدتها. علق رضوان على الانتقادات، مؤكدًا أنه لا يهتم بالتعليقات السلبية، مشددًا على أن ابنته هي الأجمل في عيون والديها.