فيديو: عمرو دياب .. المتمرد موسيقيًا sayidaty
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
sayidaty، فيديو عمرو دياب المتمرد موسيقيًا،طرح الفنان المصري عمرو دياب منذ ساعات، أحدث أغنياته والتي جاءت بعنوان والله أبدًا ، .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فيديو: عمرو دياب .. المتمرد موسيقيًا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
طرح الفنان المصري عمرو دياب منذ ساعات، أحدث أغنياته والتي جاءت بعنوان "والله أبدًا"، عبر منصة "أنغامي" الموسيقية، وجاءت الأغنية تجربة موسيقية جديدة ومختلفة قدمها عمرودياب حيث من خلالها غنى للمرة الأولى أبياتًا من الشعر العربي للشاعر الأندلسي ابن زيدون، وجاءت الأغنية من كلمات وألحان عزيز الشافعي و توزيع موسيقي عادل حقي.عمرو دياب رائد مدرسة تغيير الموسيقى السائدةوجاءت أغنية "والله أبدًا" للفنان عمرو دياب تجربة موسيقية جديدة في مسيرته الفنية والتي كان دومًا من خلالها متمردًا ومجددًا للموسيقى التي يقدمها من خلال أغنياته فكان صاحب النصيب الأكبر وسط أبناء جيله في تجديد الأغنية العربية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
موهبته كبيرة ومتطورة.. محمود عبد الشكور يشيد بـ دياب في «قلبي ومفتاحه»
أشاد الناقد محمود عبد الشكور، عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، بالفنان دياب.
وقال محمود عبد الشكور: "لطالما توقفت طويلا عند المواهب المصرية الفطرية في فن التشخيص، كل ممثلي أفلام الأبيض والأسود الكبار من هذه الفئة العجيبة، وكثيرون منهم يؤدون بحرفية مدهشة، تطابق أحدث مناهج فن الممثل اليوم، دياب في دور أسعد في حلقات "قلبي ومفتاحه" أيضا من هذه الفئة العجيبة، الشخصية كما شرحت في بوست سابق هي عامود البناء كله، ولا ينفع في أدائها مجرد لمسات الشر المعروفة باستخدام العيون أو رفع الصوت، لأنها شخصية رمادية غريبة، ولأنها ذكية أيضا في الوصول لما تريد، يحب زوجته وابنه وأمه وأخته، وهو يؤدي الفروض، ويريد أن يكون عمله شرعيا، ولكنه التدين الشكلي، دون فهم لمقاصد الشريعة، أو بمعنى أدق هو يريد أن يسدد الخانات على طريقة أبناء السوق الشطار، وهو نسخة 2025 من المعلم الشرس في فيلم "السفيرة عزيزة"، ولكن بعد أن تطورت الشخصية من حيث الشكل، ثم توحشت ماليا، ولكن مضمون الطريقة التي يتعامل بها مع الآخرين كتوابع له لم يتغير".
وتابع: “بإدارة تامر محسن يصل دياب هنا إلى مستويات مميزة جدا في الأداء، ولا يفلت منه تعبير واحد، أحيانا يظهر بوجه العاشق ووجه الشرس ووجه المتدين في مشهد واحد، ينتقل بين هذه الوجوه بسلاسة، وبصدق حقيقي، لأن الشخصية صادقة في هذه المشاعر، وبين رهافة علاقته بأمه مثلا، وشراسة الثورة على أخته، بسبب تليفونات مريبة تستقبلها، يثبت دياب أنه موهبته كبيرة ومتطورة، وأنه يمكن أن يقدم أدوارا مركبة، ورمادية، وصعبة للغاية، وليست مجرد أدوار الشر الصريحة، يا مواهبك العظيمة يا بلدنا في كل العصور والأوقات”.