الاحتفالات تعم جامعة كاليفورنيا بعد انتصار حركة التحرير على إسرائيل
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
أقرت " جامعة كاليفورنيا" مشروع قانون مررته " حركة التحرير الفلسطينية" الطلابية في الجامعة، تحت رعاية 30 منظمة أخرى.
اقرأ ايضاً"جامعة كاليفورنيا تقوم بسحب استثمارات ضخمه في إسرائيل بسبب جرائم الإبادة في غزه"
قامت جامعة كاليفورنيا في ديفيس بسحب إستثماراتها من إسرائيل
بعد إقرار مشروع قانون يمنع إنفاق ميزانية ASUCD البالغة 20 مليون دولار
"على الشركات المتواطئة مع الإحتلال في الإبادة الجماعية".
.
"يذكر… pic.twitter.com/7XcjE7AhUh
— Dr.mehmet canbekli (@Mehmetcanbekli1) February 17, 2024
مشروع القانون يقضي بسحب استثمارات الجامعة في شركات متواطئة مع الكيان الإسرائيلي، ويمنع من إنفاق ميزانيتها البالغة 20 مليون دولار على الشركات المتواطئة في الإبادة الجماعية بحق الفلسطينيين.
وبعد " اللحظة التاريخية" خرجت حركتا طلاب من أجل العدالة لفلسطين، والتحرير الفلسطينية ببيان مشترك قالتا فيه: "لقد أصبحت حركة التحرير الفلسطينية في جامعة كالفورنيا في ديفيس أكثر قوة ووحدة بفضل الدعم الثابت من أعضاء مجتمعنا الذين يصلون باستمرار إلى كل حدث، وأكثر من 30 منظمة شاركت في رعاية مشروع القانون هذا، والمئات الذين تظاهروا لدعم اللحظة التاريخية"
وبدأت الحملة لإعداد مشروع القانون منذ الأيام الأولى من العدوان على غزة، إذ خرج مئات الطلبة للتنديد بالمجازر التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين في القطاع، والمطالبة بوقف إطلاق النار.
وتزامن إقرار المشروع مع التحقيقات التي تتعرض لها الجامعات الأمريكية من مجلس الكونغرس الأمريكي، إذ وجه الأخير تهما لعدة جامعات أمريكية ب"معاداة السامية" ، و" عدم مراعاة حقوق الطلاب اليهود".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: غزة فلسطين أمريكا طوفان الأقصى جامعة کالیفورنیا
إقرأ أيضاً:
أدان الإبادة ورفض التجويع والتهجير.. الكوفية الفلسطينية حاضرة في جنازة بابا الفاتيكان ردا للجميل
أكد عمرو المنيري، مراسل "القاهرة الإخبارية" من الفاتيكان، أن المشيعين لجنازة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان يصل إلى 250 ألف شخصا.
وأوضح مراسل القاهرة الإخبارية ، خلال مداخلة عبر القاهرة الإخبارية، أن البابا فرنسيس يتمتع بشعبية جارفة بسبب مواقفه المناصرة للمهاجرين والفقراء والضعفاء، ورغم وصيته بأن تكون جنازته أبسط مما هى عليه الآن، إلا أن الشعبية الجارفة والأعداد الضخمة لم يكن أحدا يتوقعها.
وتابع: "كان للبابا فرنسيس موقف داعم للفلسطينيين رافضا التهجير لأهالي القطاع، ورأيت العديد من المشيعين يرتدون الكوفية الفلسطينية تعبيرا منهم لتأييد موقف فرنسيس تجاه القضية الفلسطينية".
وواصل: "أوصى بابا الفاتيكان نظرا لتواضعه الشديد، بألا يكون له أكثر من نعش وعدم المغالاه في أنواع الأخشاب المصنوع منها النعش الخاص به، وبالفعل هذا ماحدث وتم إغلاق النعش الخاص به بالزنك، ومن ثم نقله إلى كنيسة سانتا ماريا".
وأكد أن قداسًا يوميًا سيُقام خلال هذه الفترة، يقوده في كل يوم كاردينال مختلف، على أن تبدأ بعدها الاستعدادات لانتخاب بابا جديد للفاتيكان، وهي عملية قد تمتد من أسبوعين إلى عدة أشهر، مشيرا إلى أن إيطاليا لم تشهد حدثًا بهذه الضخامة منذ جنازة البابا يوحنا بولس الثاني عام 2005، مبينا أن دونالد ترامب، حضر برفقة عائلته رغم التوترات السابقة بينه وبين البابا، وهو ما يحمل دلالات رمزية خاصة.