تشهد معظم المناطق السورية منذ سنوات ساعات تقنين طويلة وشحّاً في الوقود والغاز

يجد سوريون كثر في المقاهي مساحة لإنجاز أعمالهم، خصوصاً الطلاب والعاملين بدوام حرّ، على وقع تقنين طويل في ساعات التغذية بالتيار الكهربائي يصل إلى عشرين ساعة.

اقرأ أيضاً : مطعم "قبل 8 أكتوبر بيوم" في الأردن.. ما الحقيقة؟

وتشهد معظم المناطق السورية منذ سنوات ساعات تقنين طويلة وشحّاً في الوقود والغاز اللازمين لتشغيل محطات التوليد والمستخدمَين في النقل والتدفئة.

ومنذ اندلاعها قبل نحو 13 عاماً، استنزفت الحرب قطاعي الطاقة والكهرباء مع خروج أبرز حقول النفط والغاز عن السيطرة من جهة، وتضرّر محطات توليد وأنابيب في المعارك من جهة أخرى. وتحول العقوبات الاقتصادية الغربية المفروضة على دمشق دون وصول بواخر النفط بشكل منتظم إلى سوريا.  

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: دمشق سوريا المقاهي ريف دمشق

إقرأ أيضاً:

مصر وتركيا توحدان طرفا الصراع لحل أزمة النفط في ليبيا

أنقرة (زمان التركية) – يركز الإعلام العربي على التعاون بين تركيا ومصر بالمنطقة في الوقت الذي لا يزال يصدح فيه بتداعيات أول زيارة للرئيس المصري إلى تركيا بعد انقطاع دام 12 عاما التي شكلت نقطة التحول في هذا التعاون الجديد.

وبالإشارة إلى التغيير الدبلوماسي في ليبيا، أفاد الإعلام الغربي أن تركيا ومصر وحدتا جهودهما لحل الأزمة الليبية، إذ مهدت الاتفاقيات الموقعة خلال زيارة الرئيس المصري إلى تركيا الطريق للدولتين لاتباع نهج مشترك تجاه الوضع في ليبيا.

وتضغط كل من تركيا ومصر، اللتان عززتا التعاون الاقتصادي بينهما، للتوصل لاتفاق لإنهاء الحصار النفطي بين طرفي الثراع في شرق وغرب ليبيا.

ويشكل الاضطراب، الذي تشهده ليبيا، مخاطر أمنية شديدة على منطقة البحر المتوسط.

وذكرت وسائل الإعلام الغربية أن تركيا ومصر تجتمعان على أرضية مشتركة في القضايا الإقليمية الأخرى بما يشمل رفض ومعاداة الإبادة القائمة في قطاع غزة مشيرة إلى تضافر جهود الدولتين فيما يخص العلاقات المتوترة بين أثيوبيا والصومال بجانب الحرب الأهلية القائمة في السودان.

وأشارت وسائل الإعلام الغرية إلى الأهمية الحيوية التي يمثلها انتاج ليبيا من النفط المقدر بنحو مليون برميل يوميا لكل من اقتصاد البلاد وتزويد أوروبا بالطاقة، مفيدة أن الشركات التركية والمصرية تشارك أكثر بمرور الوقت في مشاريع إعادة إعمار ليبيا خصوصا في المناطق التي كانت خاضعة لسيطرة الجماعات المعارضة وأن هذا التحول الدبلوماسي يبعث بالأمل لحل الأزمة الليبية.

Tags: أزمة النفط في ليبياالعلاقات التركية المصريةتطبيع العلاقات بين تركيا ومصرزيارة أردوغان إلى القاهرةزيارة السيسي إلى تركيا

مقالات مشابهة

  • وزير نفط الدبيبة يبحث مع نظيره التركي التعاون في مجالات الطاقة
  • لماذا لا تُقبل الشركات الكبرى على استخراج النفط في باكستان؟
  • جينيفر لوبيز تلجأ للعمل للتأقلم مع أزمة طلاقها من بن أفليك.. ما القصة؟
  • تراجع أسعار النفط: هل خفض الفائدة الأمريكي سيشعل أزمة اقتصادية جديدة؟
  • الكهرباء تحدد مواقع محطات مشروع الـ 10 آلاف ميغاواط
  • وزير الكهرباء يعلن تحديد مواقع محطات مشروع الـ 10 آلاف ميغاواط
  • ارتفاع احتياطيات النفط والغاز في باكستان يغري بمزيد من الاستثمارات
  • بين بريق المولدات وأحلام المصانع: أزمة الكهرباء تعرقل الطموحات الصناعية
  • مصر وتركيا توحدان طرفا الصراع لحل أزمة النفط في ليبيا
  • رئيس الوزراء المصري : تم حل معظم المشاكل الخاصة بالاستثمارات السعودية ..فيديو