أعربت مجموعة السبع عن قلقها من خطر التهجير القسري للفلسطينيين إلى خارج قطاع غزة، حسبما ورد خلال خبر عاجل على فضائية "اكسترا نيوز".

أبو الغيط: قطاع غزة لا يزال يتعرض لحرب همجية "فكي" في قمة أديس أبابا.. غزة تتصدر و"أوجاع" إفريقيا على الطاولة

كما أعربت عن قلقها العميق إزاء العواقب المدمرة المحتملة لعملية عسكرية إسرائيلية واسعة النطاق في رفح الفلسطينية.

تفاصيل محاصرة الدبابات الإسرائيلية بمستشفى ناصر الطبي

وقالت نبال فرسخ، مسؤولة الإعلام بالهلال الأحمر الفلسطيني، إن مستشفى ناصر بجنوب غزة، بلا ماء ولا طعام وأكسجين، الأمر الذي يساهم في تعرض حياة الكثير من النازحين لخطر الموت.

ونوهت "فرسخ"، خلال مداخلة لقناة "القاهرة الإخبارية"، أن 8 آلاف مريض تم إجبارهم على الإخلاء دون الحصول على الرعاية اللازمة لهم.

نقص شديد في الأدوية

وأكدت أن هناك نقص شديد في الأدوية وخاصة أدوية الأمراض المزمنة، كما أن هناك بعض المواد الطبية، يقوم الاحتلال الإسرائيلي بمصادرتها بادعاءات أمنية.

 وتابعت أن هناك شح كبير في دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بسبب عرقلة الاحتلال الإسرائيلي دخولها وتشديد الإجراءات عليها.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مجموعة السبع خبر عاجل رفح فلسطين اسرائيل التهجير القسري التهجير القسري للفلسطينيين رفح الفلسطينية

إقرأ أيضاً:

مجموعة السبع: نؤكد التزامنا تجاه الشعب السوري وندعم الانتقال السياسي في البلاد

سوريا – أكدت مجموعة السبع “G7” في بيان لها التزامها تجاه الشعب السوري ودعمها عملية انتقال سياسي شاملة استنادا لقرار مجلس الأمن رقم 2254، مشددة على أهمية سيادة وسلامة الأراضي السورية.

وأصدر وزراء خارجية مجموعة الدول الصناعية السبع “G7” (كندا وفرنسا وألمانيا وبريطانيا واليابان والولايات المتحدة وإيطاليا) والممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي بيانا على هامش مؤتمر ميونيخ للأمن نشرته وزارة الخارجية الأمريكية عبر موقعها الرسمي.

ورحّب أعضاء المجموعة في بيانهم بنتائج المؤتمر الدولي بشأن سوريا، الذي استضافته فرنسا في 13 من شباط.

وأكد وزراء خارجية مجموعة السبع التزامهم المشترك تجاه الشعب السوري ودعمهم “عملية انتقال سياسي شاملة تهتدي بروح قرار مجلس الأمن (2254)”.

كما رحبوا بالتطورات الإيجابية الأخيرة في لبنان، وانتخاب رئيس للبنان، وأعادوا تأكيد التزامهم باستقرار وسيادة وسلامة الأراضي السورية واللبنانية.

ويختتم مؤتمر ميونيخ للأمن أعمال دورته الـ61 اليوم الأحد حيث شارك بالمؤتمر أكثر من 50 رئيس دولة وحكومة، ونحو 100 وزير دفاع وخارجية.

وشارك وزير الخارجية السوري، أسعد الشيباني، في المؤتمر، على رأس وفد بعد مشاركة مماثلة في المؤتمر الدولي حول سوريا، في العاصمة الفرنسية، والذي جرى بمشاركة دولية واسعة، وتضمن بيانه الختامي تعهد نحو 20 دولة عربية وغربية بتقديم الدعم لإعادة إعمار سوريا، وحماية المرحلة الانتقالية من التحديات الأمنية والتدخلات الخارجية.

وعلى هامش مؤتمر باريس، عقد الشيباني عدة لقاءات ثنائية، حيث التقى بنظيره الأردني أيمن الصفدي، ووزير الدولة القطري للشؤون الخارجية محمد بن عبد العزيز الخليفي، ووزيرة الخارجية الكندية ميلاني جولي، ونائب وزير الخارجية التركي نوح يلماز، إضافة إلى مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا غير بيدرسون.

كما التقى الشيباني بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ووزير الخارجية جان نويل بارو.

المصدر: عنب بلدي +RT

مقالات مشابهة

  • كندا ترفض فكرة عودة روسيا إلى مجموعة السبع
  • نواب: مصر تثبت جديتها في دعم القضية الفلسطينية ورفض التهجير القسري
  • التهجير القسري في فلسطين.. بين الدعم الأمريكي والتواطؤ الإعلامي
  • نواب: مصر تتصدى لمخططات التهجير القسري وتؤكد على وحدة الأمن القومي العربي
  • وزير الشئون النيابية: مصر ترفض التهجير القسري للفلسطينيين وتتمسك بحل الدولتين
  • مجموعة السبع: نؤكد التزامنا تجاه الشعب السوري وندعم الانتقال السياسي في البلاد
  • فرنسا ترفض دعوة ترامب بشأن عضوية روسيا في مجموعة السبع
  • ما وراء الضغط الأمريكي على مصر والأردن للقبول بمخطّط التهجير القسري لسكان غزة؟
  • إيران ترفض اتهامات مجموعة السبع وتصفها بـغير المسؤولة
  • نداء إنساني عاجل.. كنائس القدس تدعو لضرورة وقف التهجير القسري لأهل غزة