مجموعة السبع تعرب عن قلقها من خطر التهجير القسري للفلسطينيين خارج غزة
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
أعربت مجموعة السبع عن قلقها من خطر التهجير القسري للفلسطينيين إلى خارج قطاع غزة، حسبما ورد خلال خبر عاجل على فضائية "اكسترا نيوز".
أبو الغيط: قطاع غزة لا يزال يتعرض لحرب همجية "فكي" في قمة أديس أبابا.. غزة تتصدر و"أوجاع" إفريقيا على الطاولةكما أعربت عن قلقها العميق إزاء العواقب المدمرة المحتملة لعملية عسكرية إسرائيلية واسعة النطاق في رفح الفلسطينية.
وقالت نبال فرسخ، مسؤولة الإعلام بالهلال الأحمر الفلسطيني، إن مستشفى ناصر بجنوب غزة، بلا ماء ولا طعام وأكسجين، الأمر الذي يساهم في تعرض حياة الكثير من النازحين لخطر الموت.
ونوهت "فرسخ"، خلال مداخلة لقناة "القاهرة الإخبارية"، أن 8 آلاف مريض تم إجبارهم على الإخلاء دون الحصول على الرعاية اللازمة لهم.
نقص شديد في الأدويةوأكدت أن هناك نقص شديد في الأدوية وخاصة أدوية الأمراض المزمنة، كما أن هناك بعض المواد الطبية، يقوم الاحتلال الإسرائيلي بمصادرتها بادعاءات أمنية.
وتابعت أن هناك شح كبير في دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بسبب عرقلة الاحتلال الإسرائيلي دخولها وتشديد الإجراءات عليها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مجموعة السبع خبر عاجل رفح فلسطين اسرائيل التهجير القسري التهجير القسري للفلسطينيين رفح الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
الامم المتحدة تبدي قلقها من الاحتيال الالكتروني: تتوسع على مستوى العالم
الاقتصاد نيوز - متابعة
ذكرت الأمم المتحدة في تقرير أصدرته اليوم الاثنين أن عصابات آسيوية مسؤولة عن جرائم احتيال إلكتروني بمليارات الدولارات تتوسع على مستوى العالم بما في ذلك أميركا الجنوبية وأفريقيا بينما تفشل الحملات الأمنية في جنوب شرق آسيا في احتواء أنشطتها.
وقال مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة إن الشبكات الإجرامية التي ظهرت في جنوب شرق آسيا في السنوات القليلة الماضية وأنشأت مجمعات ضخمة تضم عشرات الآلاف من العمال الذين يتم إجبارهم على الاحتيال على الضحايا على مستوى العالم تحولت إلى صناعة عالمية متطورة.
وأوضح المكتب أنه حتى في الوقت الذي تكثف فيه حكومات جنوب شرق آسيا حملتها، توغلت العصابات في داخل المنطقة وخارجها، مضيفا أن "انتشارا لا يمكن احتواؤه حدث... وباتت المجموعات الإجرامية حرة في الانتقاء والاختيار والتحرك... حسب الحاجة".
وقال بنديكت هوفمان الممثل الإقليمي بالإنابة لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة في جنوب شرق آسيا والمحيط الهادي "تنتشر كالسرطان... تتعامل معها السلطات في منطقة، لكن لا تختفي جذورها أبدا، بل تنتقل إلى منطقة أخرى ببساطة".
وأضاف "صناعة الاحتيال الإلكتروني في المنطقة... تفوقت على الجرائم الأخرى العابرة للحدود، نظرا لسهولة توسعها وقدرتها على الوصول إلى ملايين الضحايا المحتملين عبر الإنترنت، دون الحاجة إلى نقل أو اتجار بالسلع غير المشروعة عبر الحدود".
وأبلغت الولايات المتحدة وحدها عن خسائر تزيد عن 5.6 مليار دولار في عمليات احتيال مرتبطة بالعملات المشفرة في 2023.
في الأشهر الماضية، قادت السلطات في الصين، حيث نشأ العديد من العصابات، وتايلاند وميانمار حملة على مواقع لإدارة عمليات الاحتيال في مناطق تقع على الحدود بين تايلاند وميانمار.
وقطعت تايلاند إمدادات الكهرباء والوقود والإنترنت عن مناطق بها تجمعات لعصابات الاحتيال.
لكن مكتب الأمم المتحدة قال إن العصابات تكيفت مع الوضع ونقلت عملياتها إلى "المناطق النائية والمهمشة في جنوب شرق آسيا"، وخاصة في لاوس وميانمار وكمبوديا وخارجها، مستغلة مناطق تعاني من ضعف الحوكمة وارتفاع معدلات الفساد.
ولم يرد متحدثون باسم الحكومة الكمبودية والمجلس العسكري في ميانمار على طلبات للتعليق بعد.
وقال مكتب الأمم المتحدة إن العصابات توسعت في أميركا الجنوبية سعيا لتعزيز الشراكات في غسل الأموال مع عصابات المخدرات هناك.
وأضاف أنها تنشئ عملياتها بشكل متزايد في أفريقيا، بما في ذلك في زامبيا وأنجولا وناميبيا، وفي أوروبا الشرقية مثل جورجيا.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام