الزكاة والضريبة تدعو مكلفيها وعملاءها لإلغاء التعامل بالمفوتر (030)
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
دعت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك مكلفيها وعملائها إلى استخدام رقم المفوتر (020) في عمليات السداد عبر جميع أنظمة المدفوعات، عند دفع المستحقات الزكوية والضريبية والجمركية.
وبينت الهيئة أن رقم المفوتر (030) المخصص سابقًا للخدمات الجمركية جرى إلغاء التعامل من خلاله واعتماد رقم المفوتر (020) فقط لإتمام عمليات السداد لجميع الخدمات المرتبطة بالهيئة سواءً الزكوية أو الضريبية أو الجمركية.
وشددت على جميع المستفيدين من خدماتها بضرورة التأكد من استخدام رقم المفوتر (020) فقط، لضمان دفع المستحقات الزكوية والضريبية والجمركية بطريقة صحيحة.
ودعت الهيئة أيضًا إلى ضرورة التأكد من استخدام قنوات التواصل الخاصة بالهيئة عند التواصل معها لأي استفسارات، عبر الرقم الموحد لمركز الاتصال (19993) الذي يعمل على مدار 24 ساعة طوال أيام الأسبوع، أو حساب "اسأل الزكاة والضريبة والجمارك" على منصة (X) (@Zatca_Care) أو عبر البريد الإلكتروني (info@zatca.gov.sa) أو المحادثات الفورية عبر موقع الهيئة.
#الزكاة_والضريبة_والجمارك تدعو مكلفيها وعملائها لاستخدام رقم المفوتر (020) في عمليات السداد وإلغاء التعامل بالمفوتر (030).#زاتكا pic.twitter.com/hU34NRshPc
— هيئة الزكاة والضريبة والجمارك (@Zatca_sa) February 17, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الزكاة والضريبة والجمارك أهم الآخبار الزکاة والضریبة والجمارک
إقرأ أيضاً:
بيت الزكاة والصدقات يرسل 15 طنا مواد غذائية لإغاثة أشقائنا في لبنان
أعلن «بيت الزكاة والصدقات»، تحت إشراف فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، عن وصول شحنة مساعدات تتضمن 15 طنًّا من المواد الغذائية إلى مطار بيروت تمهيدًا لتوزيعها على العائلات المتضررة من العدوان الصهوني عليهم؛ لتخفيف معاناة الشعب اللبناني في مواجهة الظروف الصعبة التي يعيشها جراء هذا العدوان الغاشم.
وأكد «بيت الزكاة والصدقات»، في بيان اليوم الخميس، تضامنه الكامل مع الشعب اللبناني في محنته، وذلك بدعم القيادة السياسية والتنسيق مع الجهات المعنية؛ للتأكيد على أن الشعب المصري وقيادته ومؤسساته يد واحدة لإغاثة الشعب اللبناني الشيقيق، وتلبية احتياجات المتضررين من العدوان الإسرائيلي المتصاعد.
وأوضح أن توجيه المساعدات الإغاثية إلى الشعب اللبناني الشقيق يأتي في إطار برنامج «إغاثة» الذي يستهدف تقديم الدعم وتوفير المساعدات العاجلة للدول الشقيقة التي تتعرض لكوارث طبيعية أو اعتداءات وانتهاكات إنسانية، وذلك من منطلق قول النبيﷺ: «الْمُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِ كَالْبُنْيَانِ يَشُدُّ بَعْضُهُ بَعْضًا».