عميد آداب طنطا يعقد اجتماعاً موسعاً مع مديرى الإدارات للوقوف على مدى الاستعداد لاستيفاء ملف تجديد رخصة شهادة الأيزو
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
عقد الدكتور ممدوح المصري عميد الكلية إجتماعاً موسعاً للوقوف على مدى استعداد الكلية لاستيفاء تجديد رخصة منح شهادة الايزو من خلال الاستعداد التام لزيارة فريق الشركة المانحة لشهادة الايزو نهاية الشهر الجاري
جاء ذلك بحضور الدكتورة تفيدة عبد الجواد وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، و الدكتور عبد الرزاق الكومى وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث، و الدكتورة هاله ندا مدير وحدة ضمان الجودة بالكلية، والسادة مديرى الإدارات الإدارية بالكلية.
فى بداية الاجتماع هنأ عميد الكلية، السادة الحضور وأعضاء فريق التميز للأداء المؤسسى، وذلك لحصول الكلية على المركز الثاني فى مسابقة جائزة التميز الداخلي للأداء المؤسسى بجامعة طنطا فى نسختها الثانية على مستوى كليات الجامعة
حيث جاء ذلك نتيجة لجهود سنوات ماضية فى الالتزام بالتميز والاعتماد الأكاديمي والتصنيف والحوكمه والشمول المالى وتحقيق رؤية مصر 2030 بحصول الكلية على المركز الثاني بعد المركز الثالث في النسخة السابقة من مسابقة التميز الداخلي للأداء المؤسسى للجامعة، متمنياً سيادة من الجميع الوصول للمركز الأول فى النسخة القادمة 2025 لتلك الجائزة والاستعداد من الآن لهذا الهدف.
وقد أكد الدكتور عميد الكلية إلى ضرورة استيفاء معايير ملف الايزو للكلية وذلك من أجل الحصول على تجديد رخصة منح شهادة الايزو للعام الثانى على التوالى و وتجهيز جميع إدارات الكلية لزيارة الشركة المانحة لشهادة الايزو خلال الشهر الجاري.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اجتماعا موسعا عميد آداب طنطا مديرى الإدارات
إقرأ أيضاً:
بطاركة ورؤساء الكنائس بالقدس يطلقون نداء عاجلا للوقوف ضد مخططات تهجير الفلسطينيين
أطلق بطاركة ورؤساء الكنائس في القدس، اليوم، الجمعة، نداءً إنسانيًا عاجلًا، مؤكدين أن حجم المأساة التي تتكشف أمام العالم في قطاع غزة تمثل انتهاكًا صارخًا للضمير الإنساني وتحديًا للقيم الأخلاقية والدينية، "إذ أزهقت آلاف الأرواح البريئة، وتحولت مجتمعات بأكملها إلى أنقاض، بينما يواجه الأطفال وكبار السن والمرضى معاناة تفوق حدود الوصف".
وعبّر النداء عن رفض قاطع لما وصفه بـ"الخطر الداهم" المتمثل في مقترحات التهجير القسري الجماعي، معتبرًا إياه انتهاكا صارخا يضرب في جوهر الكرامة الإنسانية، "فأبناء الشعب الفلسطيني في غزة، الذي توارثوا العيش في أرض أجدادهم عبر الأجيال، لا يجوز أن يُجبروا على المنفى، ولا أن يجردوا من منازلهم وتراثهم وحقهم الأصيل في البقاء على أرضهم التي تشكل جوهر هويتهم ووجودهم".
وشدد بطاركة ورؤساء الكنائس بالقدس - في بيان أذاعته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) اليوم - على أهمية دعم المواقف الحازمة التي تبناها ملك الأردن عبد الله الثاني بن الحسين، والرئيس عبد الفتاح السيسي، وغيرهم من القادة الذين أظهروا موقفًا واضحًا وثابتًا في رفض أي محاولة لاقتلاع أهل غزة من أرضهم.
وأكد أن "الإيمان المسيحي لا يجيز الصمت" أمام مثل هذه الانتهاكات، بل يوجب رفع الصوت عاليًا في وجه الظلم والدفاع عن كرامة كل إنسان.
وأشاد البطاركة ورؤساء الكنائس بالدور الذي تقوم به هذه القيادات في رفع الصوت في المحافل الدولية، وتقديم المساعدات الإنسانية، والإصرار على حماية المدنيين في غزة، مؤكدين أن هذه الجهود تعكس أرقى صور القيادة المسئولة التي ترفض التهجير القسري والتطهير العرقي تحت أي ظرف.