الجزيرة:
2024-10-05@09:45:28 GMT

قيادي بحماس يتحدث عن تعليق محتمل للمفاوضات

تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT

قيادي بحماس يتحدث عن تعليق محتمل للمفاوضات

قال مصدر قيادي بحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إنه "لا يمكن إجراء مفاوضات والجوع ينهش في الشعب الفلسطيني"، في حين عبر وزير إسرائيلي عن حاجة جيش الاحتلال لتهدئة طويلة.

وأضاف المصدر أنه حركة حماس تنوي تعليق المفاوضات مع إسرائيل حتى إدخال المساعدات والإغاثة إلى شمال قطاع غزة.

وفي السياق، نقلت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية عن وزير في مجلس الوزراء المصغر الأمني والسياسي (كابينت) حاجة الجيش الإسرائيلي لتهدئة طويلة في غزة لا تقل عن حاجة حماس إليها.

وكان الكابينت عقد قبل أسبوع اجتماعا لبحث مقترحات صفقة تبادل الأسرى مع حماس، كما بُحث المقترح في اجتماع لمجلس الحرب.

ومنذ أسابيع عدة تنامت الخلافات بإسرائيل وعلى رأسها الحكومة، إثر إخفاق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في تحقيق أي من أهداف الحرب، التي كان في مقدمتها إعادة المحتجزين، والقضاء على حماس.

وشُكلت حكومة الحرب الإسرائيلية أو حكومة الطوارئ في 11 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، عقب اندلاع الحرب الإسرائيلية على غزة.

ويتكون مجلس الحرب داخل حكومة الطوارئ من 3 أعضاء رئيسين؛ هم: نتنياهو، ووزير الدفاع يوآف غالانت، وبيني غانتس، بجانب وزيرين مراقبين، هما غادي آيزنكوت وروبن ديرمر.

ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل  عدوانا على قطاع غزة، خلّفت عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى المدنيين معظمهم أطفال ونساء، فضلا عن كارثة إنسانية غير مسبوقة، ودمار هائل، الأمر الذي أدى إلى مثول إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية بتهمة الإبادة الجماعية للمرة الأولى منذ تأسيسها.

المصدر: الجزيرة

إقرأ أيضاً:

مقتل قيادي في "حماس" بغارة إسرائيلية على شمال لبنان

أعلنت حركة "حماس"، اليوم السبت، مقتل القيادي سعيد عطا الله علي و3 من أفراد أسرته بقصف إسرائيلي لمنزله في مخيم البداوي شمال لبنان.

وكانت وسائل إعلام لبنانية قد أفادت في وقت سابق من فجر السبت بسقوط 4 قتلى في غارة إسرائيلية استهدفت شقة سكنية في مخيم البداوي بطرابلس شمال لبنان.

ويوم الإثنين الماضي، نعت حركة حماس قائدها في لبنان وعضو قيادتها في الخارج فتح شريف أبو الأمين، الذي قُتل مع بعض أفراد عائلته في ضربة إسرائيلية بجنوب لبنان.

وقبل الإعلان عن مقتل أبو الأمين، كانت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين قد أعلنت عن مقتل 3 من أعضائها في ضربة إسرائيلية على بيروت.

وفي الثاني يناير 2024، قتل نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري، في ضاحية بيروت الجنوبية بضربة نُسبت إلى إسرائيل.

ويتبادل حزب الله وإسرائيل إطلاق النار عبر الحدود منذ انطلاق الحرب في غزة التي اندلعت بعد هجوم حركة حماس على بلدات إسرائيلية في السابع من أكتوبر.

وكثفت إسرائيل هجماتها على حزب الله مؤخرا وقالت إن الهدف من هذه الهجمات هو تأمين عودة السكان إلى المناطق الشمالية، مما أدى إلى مقتل عدد كبير من قادة الجماعة وعلى رأسهم الأمين العام للحزب حسن نصر الله.

وتعرضت الضاحية الجنوبية في بيروت لـ12 غارة إسرائيلية فجر السبت حسبما ذكرت وكالة الأنباء اللبنانية.

وكشف "حزب الله" اللبناني تفاصيل تتعلق بالعمليات التي قام بها ضد الجيش الإسرائيلي منذ فجر السبت، حيث قال في بيان إن مقاتليه استهدفوا تجمعا لجنود إسرائيليين في كفرجلعادي وكفريوفال وخلة عبير في يارون بصلية صاروخية.

وفي بيان آخر، قال الحزب إنه استهدف قوة مشاة إسرائيلية أثناء محاولتها التقدم باتجاه محيط البلدية في بلدة العديسة، لافتا إلى أن "الاشتباكات مستمرة".

وأعلن "حزب الله" مساء الجمعة تنفيذه 23 عملية استهدفت الجيش الإسرائيلي وتمركزاته، مؤكدا تحقيق ‏إصابات مباشرة ودقيقة.

مقالات مشابهة

  • تحت سقف الحرب الاقليمية.. التصعيد محتمل؟
  • بالفيديو.. استشهاد قيادي بـ"القسام" في غارة إسرائيلية بلبنان
  • مقتل قيادي في حماس مع أفراد أسرته بقصف إسرائيلي شمال لبنان
  • مقتل قيادي في "حماس" بغارة إسرائيلية على شمال لبنان
  • مسؤولين بحماس يكشفون ما يدور بعقل السنوار بعد عام من طوفان الأقصى
  • بعد عام على الحرب.. ماذا حققت إسرائيل في غزة؟
  • قيادي حوثي يتحدث عن انتصارات المقاومة في مواجهة العدوان الإسرائيلي
  • هل تخفف الاشتباكات بين إسرائيل وحزب الله من حدة الحرب في غزة؟
  • حبشي: لمراعاة حاجة الطلاب في المناطق الآمنة نسبيا لاستكمال عامهم الدراسي
  • فلسطيني من غزة.. القتيل الوحيد بالهجوم الإيراني على إسرائيل يوارى الثرى