استهدفت المقاومة الإسلامية في لبنان "حزب الله" موقع راميا بالأسلحة المناسبة وأصابوه إصابة ‏مباشرة. ‏

وقال حزب الله في بيان له: دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‌‌‏والشريفة، ‌‏استهدف ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 4:40 من بعد ظهر يوم السبت 17-‌‏2-2024 موقع راميا بالأسلحة المناسبة وأصابوه إصابة ‏مباشرة.

وأعلن حزب الله  في بيان له: دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة، وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‌‌‏والشريفة، ‏استهدف ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 2:45 من بعد ظهر يوم السبت 17-‌‏02-2024 تجمعًا لجنود الاحتلال في محيط موقع الضهيرة بالأسلحة الصاروخيّة ‏وأصابوه إصابة مباشرة. ‏

استهدفت المقاومة الإسلامية في لبنان "حزب الله"، ثكنة برانيت بصاروخ "فلق 1" وأصابوها إصابة مباشرة. ‏

وأكد حزب الله في بيان له: دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‌‌‏والشريفة، ‏استهدف ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 01:00 من بعد ظهر يوم السبت ‌‏17-02-2024 ثكنة برانيت بصاروخ "فلق 1" وأصابوها إصابة مباشرة. ‏

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حزب الله يقصف موقع راميا لبنان قطاع غزة المقاومة الإسلامیة حزب الله

إقرأ أيضاً:

خبير عسكري: غزة ومقاومتها بيّضت وجه الأمّة وانتصرت بمعيّة الله وفضله

الثورة نت../

أكد الخبير والمحلل العسكري الفلسطيني محمد المقابلة، أنّ “غزة ومقاومتها بيضت وجه الأمّة وانتصرت لها، ولا نعزو ذلك إلا لفضل الله ومعيته”.

وقال المقابلة خلال تصريحاتٍ خاصةٍ للمركز الفلسطيني للإعلام، الليلة، بمناسبة الإعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة: “بمنتهى اليقين وليس عجزًا عن التحليل، أؤكد أنه يجب علينا الوقوف عند الحقيقة التي تقول إنّ أيّ تحليلٍ عسكريٍ، لما قامت به المقاومة وحاضنتها الشعبية في غزة، عبر حرب زادت عن ١٥ شهرًا، يجب أن يتوقف عند حقيقة أنّ ما رأيناه في غزة من صمود وصبر وقدرة على استمرار القتال، ومن قدرة إستراتيجية على القيام بالعمليات وتخزين السلاح والعتاد، كلها في هذه اللحظات لا تخضع لأي تحليل عسكري”.

واستدرك بالقول: “إنّ كل ما جرى في غزة يخضع لتحليل واحد يجب أن نؤمن به عسكريًا، وعقديًا، أنّ الأمر كلّه بمعية الله، لافتا في الوقت ذاته إلى أنّ كل ما تمّ لا يخضع لأيّ منطق عسكري، لا سيما وأنّ دولا عظمى، لم ولن تصبر على مثل هذه الحرب، التي شنّها العالم بأجمعه، من القريب والبعيد، على قطاع غزة المساحة الصغيرة، جغرافيًا، التي لا تملك لا جيشًا ولا سلاحًا، إلا العقيدة”.

وأضاف: أنا كمحلل عسكري بعد أكثر من عام، في مرحلة ما أقف عاجزًا لأنني لا أستوعب كيف هذه المقاومة صمدت، وكيف قطاع بحاضنة شعبية صمد، ولم نر منه خائناً، أو عميلاً أو متذمرًا، أو هاربًا، أو متشردًا، وكيف أنّ المقاومة قوة نيرانها تزداد، وكيف تلحق خسائر في العدوّ بازدياد، ولا يتسبب لها بنقص.

وتابع قائلاً: هنا أضرب مثلاً، لو أنّ الكيان الصهيوني – جدلاً – أنه عبر الست أشهر الماضية لم يقم أحد بتزويده بالسلاح والذخائر، هل كان لإسرائيل التي تعتبر نفسها قوة عظمى، لو حصل لها ذلك، هل كانت لتصبر، ابدًا لن تصبر، ومنذ زمن لأعلنت استسلامها.

وتساءل: كيف لقطاعٍ محاصر، من الأرض والبحر والسماء ومن الجوّ ومن القريب والبعيد، لا تزويد ولا مدد، ويصمد، وأنا بذلك كعسكري أقول: “إنّها قدرة الله”، وهذا هو تحليلي العسكري إيمانًا وعقيدة، وأيضًا علمًا عسكريًا، لأنّ هذه القوة العسكرية التي تبنى على عقيدة لن تُهزم.

مقالات مشابهة

  • فرحة رغم الآلام
  • خبير عسكري: غزة ومقاومتها بيّضت وجه الأمّة وانتصرت بمعيّة الله وفضله
  • موقع روسي: هل تندلع مواجهة مباشرة بين إسرائيل وتركيا في سوريا
  • سلام عليك يا غزة…!
  • مباشر. الحرب بيومها الـ467: إضراب عام في جنين حدادًا على الضحايا والجيش يعلن إصابة ثلاثة جنود بعبوة ناسفة
  • لبنان ما بعد «المقاومة»
  • بشكل كبير.. ارتفاع الطلب على البنزين في لبنان
  • إذاعة أوروبا: لبنان أمام لحظة حاسمة لإنهاء النفوذ الإيراني
  • مدرس بالمنوفية يصفع طالب ويصيبه بثقب في الأذن
  • إقفال ملف السلاح خارج المخيّمات بشكل كامل