عاجل| مجموعة السبع تعرب عن قلقها من خطر التهجير القسري للفلسطينيين لخارج غزة
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
أعربت مجموعة السبع، عن قلقها من خطر التهجير القسري للفلسطينيين إلى خارج قطاع غزة، وفقًا لنبأ عاجل لفضائية “إكسترا نيوز”.
باحثة: تهديد إسرائيل باقتحام رفح مناورة سياسية وإعلامية للضغط على المقاومة (فيديو) عاجل| القيادة المركزية الأمريكية: نفذنا ضربتين دفاعا عن النفس باليمنكما أعربت مجموعة السبع، عن قلقها العميق إزاء العواقب المدمرة المحتملة لعملية عسكرية إسرائيلية واسعة النطاق في رفح الفلسطينية.
وجدد الاتحاد الأوروبي، دعوته لإسرائيل إلى عدم شن هجوم عسكري على رفح الفلسطينية تفاديًا لتفاقم الوضع الإنساني الكارثي، وفقًا لنبأ عاجل لفضائية "إكسترا نيوز".
وأفادت الصحة الفلسطينية، أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 9 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، وراح ضحيتها 83 شهيدا، و125 مصابا خلال الـ 24 ساعة الماضية.
وأوضحت الصحة الفلسطينية، أن حصيلة العدوان الإسرائيلي ارتفعت إلى 28858 شهيدا، و68677 مصابا منذ السابع من أكتوبر الماضي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مجموعة السبع الاحتلال الاسرائيلي الوضع الانساني هجوم عسكري العدوان الإسرائيلي التهجير القسري فضائية إكسترا نيوز الصحة الفلسطينية التهجير القسري للفلسطينيين
إقرأ أيضاً:
محلية الحديدة تدين التهجير القسري لسكان القرى في المديريات الساحلية
أدانت السلطة المحلية بمحافظة الحديدة، غرب اليمن، الأربعاء 13 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، عمليات التهجير القسري التي تقوم بها مليشيات الحوثي (المصنفة على قائمة الإرهاب)، لسكان عدد من القرى في المديريات الساحلية جنوبي وشمالي المحافظة منذ نهاية أكتوبر الماضي، ضمن مسلسل جرائمها وانتهاكاتها اليومية الجسيمة لحقوق الإنسان.
وقالت السلطة المحلية، في بيان لها، إن مليشيات الحوثي أجبرت خلال اليومين الماضيين سكان خمس قرى جنوب مديرية الجراحي، تضم 350 أسرة، أي نحو 1750 نسمة، على إخلاء منازلهم تحت تهديد السلاح، للشروع في الاستحداث وحفر أنفاق وبناء تحصينات عسكرية في تلك المناطق السكنية.
ووفقا للبيان، فإن سكان تلك القرى باتوا يعيشون في العراء بعد ان هُجروا بالقوة من منازلهم ومزارعهم ومصادر عيشهم، في ظل تجاهل وصمت مطبق من قبل المنظمات الحقوقية المحلية والدولية تجاه هذه الممارسات والانتهاكات السافرة.
وأكد البيان، أن سكان هذه القرى يعتمدون على الزراعة كمصدر دخل رئيسي، محذرا من ان هذا التهجير سيؤدى إلى حرمان أبناء هذه القرى من مصدر رزقهم وتعميق معاناتهم الانسانية، فضلا عن الحاق الخراب بمئات الاراضي والحيازات الزراعية.
وأوضح، أن عمليات التهجير القسرى لسكان مناطق وقرى مديريات الجراحي، يأتي بعد أيام من عمليات تهجير مماثلة طالت المئات من سكان مدينة المنظر الساحلية الواقعة في أطراف مدينة الحديدة والتابعة لمديرية الحوك، حيث قامت مليشيات الحوثي الارهابية ببناء سور حول المدينة التي يبلغ عدد سكانها 4500 نسمه تقريبا، وإغلاق جميع المنافذ والطرقات المؤدية اليها، وإجبار قاطنيها على النزوح.
وكانت مليشيات الحوثي أقدمت في وقت سابق هذا العام على تهجير سكان قرية الدقاونه الواقعة على الخط الرئيس الرابط بين حرض- الحديدة التابعة لمديرية باجل التي يبلغ عدد سكانها 70 أسرة أي ما يقارب 350 نسمة، إضافة إلى تحويل ميناء الخوبة السمكي في مديرية اللحية إلى منطقة عسكرية مغلقة بعد منع الصيادين من إرساء قواربهم وممارسة نشاطهم السمكي.
وناشدت السلطة المحلية المجتمع الإقليمي والدولي وهيئة الأمم المتحدة وكافة المنظمات الدولية والإنسانية والحقوقية بالوقوف أمام هذه الانتهاكات التي ترتكبها مليشيات الحوثي الارهابية بحق سكان محافظة الحديدة، والتي تتعارض مع القانون الدولي الإنساني ومبادئ واتفاقيات حقوق الإنسان، والمبادئ العالمية الخاصة بحماية المدنيين أثناء النزاعات.
وأكدت السلطة المحلية أن هذه الانتهاكات وما سبقها من استهداف للمدنيين تعتبر جرائم حرب، داعية الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي ومجلس حقوق الإنسان إلى إدانة هذه الجرائم.