«البندقية» تستعد لاستقبال بابا الفاتيكان.. 10 معلومات عن المدينة العائمة
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
تستعد البندقية «فينيسيا»، المعروفة باسم «المدينة العائمة»، الواقعة شمال إيطاليا، لزيارة بابا الفاتيكان، البابا فرنسيس، للمدينة الإيطالية، في 28 أبريل المقبل، وفق لما أعلنته «بطريركية المدينة الإيطالية، الأسبوع الماضي.
زيارة بابا الفاتيكان إلى مدينة البندقية «فينيسيا»وأوضحت «دائرة الثقافة والتعليم الفاتيكانية» وبطريركية مدينة البندقية في بيان مشترك، وفق لوكالة «أكي» الإيطالية، يوم الثلاثاء المقبل، إنّ البابا فرنسيس سيزور جناح الكرسي الرسولي في معرض«لا بيينالي دي فينيسيا» الفني الدولي في دوريه الستين الذي سيقام في سجن جوديكا للنساء بمدينة البندقية «فينيسيا».
ونرصد أهم المعلومات عن مدينة البندقية الإيطالية:
- مدينة البندقية «فينيسيا» أكثر المدن استثنائية في العالم، وفق لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية.
-تقع مدينة البندقية «فينيسيا» في شمال شرق إيطاليا، وتبعد عن العاصمة الإيطالية «روما» 483 كيلومترًا، وعن ميلانو 279 كيلومترًا، وعن نابولي ما لا يقل عن 649 كيلومترًا جنوبًا.
- تم بناء مدينة البندقية «فينيسيا» في 25 مارس 421 ميلادي.
بناء مدينة البندقية «فينيسيا» فوق 118 جزيرة شمال إيطاليا- جرى بناء مدينة البندقية «فينيسيا» فوق 118 جزيرة في وسط بحيرة البندقية شمال إيطاليا.
- تنقسم مدينة البندقية «فينيسيا» إلى 6 مناطق.
-أشهر جزر مدينة البندقية «فينيسيا»:«ليدو دي فينيسيا، مورانو، بورانو».
-هناك العديد من المباني في مدينة البندقية «فينيسيا» المبنية فوق أساسات من الخوازيق الخشبية يزيد عمرها عن 1000 عام.
- تعاني مدينة البندقية «فينيسيا» في كل عام بين الخريف والربيع، وفق لشبكة«فرانس 24» الإخبارية الفرنسية، من موجات من الفيضانات الناجمة عن المد والجزر والتي تحدث في البحر الأدرياتيكي.
- تتسبب الحركة الطبيعية للمد العالي في حدوث فيضانات دورية في مدينة البندقية «فينيسيا» مما يخلق إحساساً بالغرق، وفق لـ«العربية»
- غطست مدينة البندقية «فينيسيا» حوالي 23 سم تحت الماء على مدى الـ100 عام الماضية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مدينة البندقية الإيطالية بابا الفاتيكان البابا فرنسيس مدينة البندقية البندقية مدینة البندقیة
إقرأ أيضاً:
رياضة شمال سيناء: بناء مستقبل مشرق لأمتنا ووطننا
أكد ايهاب حسن عبد الوهاب وكيل وزارة الشباب والرياضة بشمال سيناء، أن الشباب هم الأمل في بناء مستقبل مشرق لأمتنا ووطننا، ولا بديل عن الاستماع إلى رؤاهم ومشاركتهم في صناعة القرار في شتى المجالات، وتأهيلهم لحمل راية السلام في المستقبل القريب .
وشدد على ضرورة التركيز على وضع إستراتيجيات وخطط قابلة للتنفيذ؛ تستهدف تعزيز الهوية الدينية والوطنية والعربية لدى الشباب والنشء، وألا يترك الشباب فريسة لأجندات تستهدف نزع هويتهم وتجويف عقولهم ووصم تراثهم وماضيهم.
جاء ذلك خلال استقباله الشيخ حسن صالح المحلاوي مسئول الدعوة بمنطقة الأزهر الشريف “منطقة الوعظ”، اليوم بمقر المكتب، لبحث سبل تعزيز التعاون والمشروعات المشتركة، تحت رعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة واللواء الدكتور خالد مجاور محافظ شمال سيناء.
كما شدد على ضرورة تكثيف الحملات التوعوية والمجتمعية لرفع الوعي لدى فئات الشباب، مؤكدًا أن الأزهر وعلمائه مستمرون في الاضطلاع بدورهم في المشاركة في هذه الحملات
وأشار إلى أهمية الدور المجتمعي للوزارة، وضرورة إعادة إحياء الندوات التثقيفية والتربوية في مراكز الشباب والأندية بالمحافظة، للحديث مع الشباب وثقل مهاراتهم، وتعزيز ارتباطهم بمجتمعاتهم.