أخبار الاقتصاد والأعمال الكونغرس يحقق في استثمارات شركات أميركية في الصين
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الكونغرس يحقق في استثمارات شركات أميركية في الصين، الحزب الشيوعي الصيني في وقت متأخر الأربعاء، إنها وجهت رسائل لكل من شركات جي جي في كابيتال و جي اس ار فينتشرز و كوالكوم فنتشرز و والدن .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الكونغرس يحقق في استثمارات شركات أميركية في الصين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الحزب الشيوعي الصيني" في وقت متأخر الأربعاء، إنها وجهت رسائل لكل من شركات "جي جي في كابيتال" و"جي اس ار فينتشرز" و"كوالكوم فنتشرز" و"والدن انترناشونال"، لمعرفة تفاصيل عن استثماراتها الصينية بحلول الأول من اغسطس المقبل.
مايك غالاغر، الذي يترأس اللجنة وهو جمهوري، "استثمر أصحاب رؤوس الاموال المغامرون ملايين الدولارات في شركات الذكاء الاصطناعي وأشباه الموصلات في جمهورية الصين الشعبية".
وأضاف "نحن بحاجة إلى إلقاء نظرة فاحصة على الاستثمارات في قطاعات، تشكل أولوية استراتيجية لجمهورية الصين الشعبية، لاننا نعلم أنها تستفيد من الشركات الخاصة لأهداف عسكرية والمراقبة".
الشركات الصينية، يعد محركا لانتهاكات حقوق الإنسان من قبل الحزب الشيوعي الصيني، وإن التقدم في الحوسبة الكمية وتصنيع أشباه الموصلات، يفيد الجيش الصيني بشكل مباشر.
وذكرت اللجنة في البيان أن "جي جي في كابيتال"، قامت بالاستثمار في شركة "ميغفي" الصينية للذكاء الاصطناعي، والتي "تدعم بنشاط" جهود الصين في مراقبة أقلية الاويغور "ايذانا بعصر جديد من العنصرية".
زونغمو الصينية المصنعة للسيارات الذاتية القيادة.
والدن" في مجال الذكاء الاصطناعي، في الفترة نفسها إلى شركات صينية، من بينها انتلفيوجين التي أدرجتها وزارة التجارة الاميركية، على قائمة الكيانات التي تمكن الصين من مراقبة شينجيانغ.
راجا كريشنامورثي، أن "الشعب الاميركي لا يرغب في أن تمكن اموال وخبرات أميركية في تقدم الحزب الشيوعي الصيني في التقنيات التي يمكنها أن تقوض أمننا القومي أو القيم الأميركية".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: رسائل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الحزب الشیوعی الصینی
إقرأ أيضاً:
ثروت ونجوم الأوبرا بين مؤلفات التراث والأعمال المعاصرة على المسرح الكبير
في أمسية طربية براقة تحمل طابع زمن الفن الجميل، جاءت ضمن فعاليات وزارة الثقافة ممثلة فى دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد، وأحياها الفنان الكبير محمد ثروت بمصاحبة فرقة الموسيقى العربية للتراث بقيادة المايسترو الدكتور محمد الموجي، ومشاركة نخبة من نجوم الموسيقى العربية بالأوبرا هم ريم حمدى، حنان الخولى، أحمد محسن، نهى حافظ، حنان عصام وياسر سليمان .
فعلى المسرح الكبير الذى علق لافتة كامل العدد، وبين مؤلفات الإرث الفنى الخالدة والأعمال المعاصرة، التي تحمل مذاق الإبداع الجاد شدا ثروت بمجموعة مختارة من الغنائيات البارزة التي أرتبطت بأذهان ووجدان الجمهور، كان منها : "فاطمة ، أحلى ما فيكى ، ح أكتب جواب ،طير ع الأفراح ، يا مستعجل فراقى ، مصر يا أول نور ، آه لو تعرف ، وحياة اللى فات ، آه لو قابلتك ، فاتت جنبنا ، كل ده كان ليه ، أنا فى إنتظارك وبهية.
كما أجاد نجوم الأوبرا للموسيقى العربية فى أداء يا حبيبى واحشنى ، لولا الملامة ، يا ورد على فل وياسمين ، والله تستاهل يا قلبى ، فارس أحلامى ، الطير المسافر ، بتبص لى كدة ليه ، شوفت حبيبى ، كما عزفت الفرقة موسيقى بهية وغنت المجموعة موشح عجبا لغزال .
دار الأوبرا المصرية، أو الهيئة العامة للمركز الثقافي القومي، افتتحت في عام 1988 وتقع في مبناها الجديد والذي شُيد بمنحة من الحكومة اليابانية لنظيرتها المصرية بأرض الجزيرة بالقاهرة وقد بنيت الدار على الطراز الإسلامي.
ويعتبر هذا الصرح الثقافي الكبير، الذي افتتح يوم 10 أكتوبر عام 1988هو البديل عن دار الأوبرا الخديوية، التي بناها الخديوي إسماعيل العام 1869، واحترقت في 28 أكتوبر العام 1971 بعد أن ظلت منارة ثقافية لمدة 102 عاما.
ويرجع تاريخ بناء دار الأوبرا القديمة إلى فترة الازدهار التي شهدها عصر الخديوي إسماعيل في كافة المجالات، وقد أمر الخديوي إسماعيل ببناء دار الأوبرا الخديوية بحي الأزبكية بوسط القاهرة بمناسبة افتتاح قناة السويس، حيث اعتزم أن يدعو إليه عدداً كبيراً من ملوك وملكات أوروبا.
وتم بناء الأوبرا خلال ستة أشهر فقط بعد أن وضع تصميمها المهندسان الإيطاليان أفوسكانى وروس، وكانت رغبة الخديوي إسماعيل متجهة نحو أوبرا مصرية يفتتح بها دار الأوبرا الخديوية، وهي أوبرا عايدة وقد وضع موسيقاها الموسيقار الإيطالي فيردي لكن الظروف حالت دون تقديمها في وقت افتتاح الحفل.
وفقدمت أوبرا ريجوليتو في الافتتاح الرسمي، الذي حضره الخديوي إسماعيل والإمبراطورة أوجيني زوجة نابليون الثالث وملك النمسا وولى عهد بروسيا.