«الإمارات القابضة للسيدات» يكشف عن قميصه بطواف فرنسا 2023
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن الإمارات القابضة للسيدات يكشف عن قميصه بطواف فرنسا 2023، أبوظبي الاتحاد nbsp;أعلن فريق الإمارات القابضة ADQ، عن مشاركة فريق السيدات المحترف الأول في الدولة، في سباق طواف فرنسا للسيدات 2023، .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات « الإمارات القابضة للسيدات» يكشف عن قميصه بطواف فرنسا 2023، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أبوظبي (الاتحاد)
أعلن فريق الإمارات القابضة ADQ، عن مشاركة فريق السيدات المحترف الأول في الدولة، في سباق طواف فرنسا للسيدات 2023، وإطلاق حملته "حركةٌ وصحّة" الهادفة إلى إحداث تغيير إيجابي في رياضة الدراجات، وفي صحة المرأة عالمياً.وكشف الفريق عن قميص جديد ومخصص للحملة سترتديه عضوات الفريق، خلال مشاركتهن في سباق طواف فرنسا للسيدات 2023، حيث يعقد السباق في الفترة من 23-30 يوليو 2023، وجاء تصميم القميص ليرمز إلى القيم الرئيسية للفريق وهي التنوع وإتاحة الفرص، بحيث يعكس الوحدة والدعم لرياضة الدراجات الهوائية للسيدات، ويظهر التزام فريق الإمارات القابضة ADQ بقيادة التغيير الإيجابي فيها.يجسد تصميم القميص مبادئ التنوع والعدالة وتكافؤ الفرص للسيدات في هذه الرياضة، إذ يأتي مظلاً بألوان فريق الإمارات القابضة ADQ، عارضاً رسوماً تعبيرية تمثل السيدات، مجسداً للتنوع النابض بالحياة لهن، وليسلط كذلك الضوء على التأثير الإيجابي، الذي يمكن إحداثه على النساء حول العالم من قبل المعنين بالرياضة، والمؤسسات العالمية ذات التأثير في قطاع الرياضة.يضم فريق الإمارات القابضة (ADQ) سبعة متسابقات سيشاركن في طواف فرنسا للسيدات 2023، والذي يتألف من ثماني مراحل، تبدأ في كليرمون فيران وتنتهي بمرحلة فردية في باو. وسيقام السباق بالكامل في جنوب فرنسا، وستكون مرحلة جبال البرانس حاسمة، حيث يوجد خط النهاية على قمة كول دي تورماليه الشهيرة. الدراجون السبعة هم: سيلفيا بيرسيكو، إيريكا ماجنالدي ، كيارا كونسون ، أوليفيا باريل ، إليونورا جاسباريني ، ألينا أمياليوسيك وليزي هولدن.وقالت كاميلا جارسيا، رئيسة الإستراتيجية في فريق الإمارات القابضة ADQ: "تتوافق هذه الحملة وما تمثله من قيم، مع ما نؤمن به في فريق الإمارات القابضة ADQ من أهمية تمكين النساء، وما نلتزم به من إضافة قيمة للرعاة والمستثمرين والمشجعين والرياضيين وكل الفرق في الرياضات النسائية".وتابعت جارسيا: "يعمل فريق الإمارات القابضة ADQ من أجل تطوير رياضة ركوب الدراجات للسيدات بشكل سليم، ويدافع عن قيم العدل والمساواة في الفرص، ويسعى لزيادة شعبية رياضة الدراجات الاحترافية للسيدات في جميع المجالات. ويلتزم بمساعدة لاعباته على كافة الأصعدة، بما في ذلك التطوير الفني والمادّي وغير ذلك. نتوجه بالشكر لرعاتنا وشركائنا والمعنيين وأصحاب المصلحة على دعمهم، كما نهنئهم على هذه المساهمة الرائعة والنقلة المهمة في مسيرتنا منذ تأسيس الفريق".يعد سباق طواف فرنسا للسيدات فرصة مثالية لزيادة التعريف بحملة "حركةٌ وصحّة " ومنصة للترويج لها. ومن خلال ارتداء هذا القميص المميز، يهدف فريق الإمارات إلى إلهام وإشراك الجماهير حول العالم، في دعم ممارسة السيدات لرياضة ركوب الدراجات الهوائية.تسعى الحملة لتغيير الرؤى، والتحول من النظر إلى الرياضة النسائية على أنها أمر ثانوي، إلى الاعتراف بأنها ضرورة. كما تعمل الحملة على المساهمة في خلق مستقبل تزدهر فيه رياضة ركوب الدراجات للسيدات، من خلال دعم الفرص المتاحة. كما يدعو فريق الإمارات ADQ الجمهور والقادة في هذا المجال إلى الاتحاد معاً، لإحداث التغيير الملموس للمرأة في هذه الرياضة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية يستقبل رئيس القابضة للمياه الشرب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، السيد المهندس مصطفى الشيمي، رئيس شركة مياه الشرب بالقاهرة الكبرى، في لقاء هدف إلى تعزيز أوجه التعاون المشترك في مجال التوعية المجتمعية بقضايا المياه، والعمل على إطلاق حملات توعوية تهدف إلى بناء وعي جماهيري مستدام بأهمية هذا المورد الحيوي، وضرورة الحفاظ عليه وترشيد استخدامه.
الحفاظ على المياه واجب ديني
وأكد مفتي الجمهورية، أن التعاون بين مؤسسات الدولة المعنية يمثل ركيزة أساسية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، موضحًا أنَّ الحفاظ على المياه لا يُعد مجرد ضرورة خدمية أو بيئية فحسب، بل هو واجب ديني وأخلاقي، تتأسس عليه قيم المسؤولية والإعمار في الفكر الإسلامي، الذي يدعو إلى الاقتصاد في الاستهلاك، وصيانة النعم، وعدم التبذير، امتثالًا لقوله تعالى {وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ}، مشيرًا إلى أن دار الإفتاء المصرية بما لها من امتداد مجتمعي واسع، قادرة على توظيف أدواتها الدعوية والإرشادية في دعم قضايا الوطن، والمشاركة الفاعلة في بناء الإنسان وتهذيب سلوكياته، لا سيما في ما يتصل بسلوكيات الاستخدام اليومي للموارد وعلى رأسها الماء الذي هو شريان الحياة .
من جانبه، ثمّن المهندس، مصطفى الشيمي، هذه المبادرة المباركة من فضيلة مفتي الجمهورية، مشيدًا بالدور المؤثر الذي تقوم به دار الإفتاء المصرية في تعزيز القيم المجتمعية النبيلة، مؤكدًا أن مواجهة التحديات المتعلقة بالمياه تتطلب تضافر الجهود بين الجهات كافة، وفي مقدمتها المؤسسات الدينية، التي تُعدّ صوتًا موثوقًا لدى المواطنين، وقادرة على إحداث تغيير حقيقي في السلوك الجمعي.
هذا وقد تناول اللقاء مناقشة سبل إطلاق حملات توعوية موسعة، تشمل برامج تثقيفية وورش عمل ومواد إعلامية تُبَث عبر وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي، تستهدف مختلف شرائح المجتمع، خصوصًا فئة الشباب وطلاب المدارس والجامعات، مع التركيز على دمج البعد الديني في الخطاب التوعوي، بما يعزز من تأثيره ويُكسبه مزيدًا من القبول، هذا وقد اتفق الجانبان على وضع خطة تنفيذية مشتركة تتضمن مراحل متكاملة للتوعية بقضية المياه، وتستند إلى خطاب علمي وديني متوازن، يراعي التحديات الحالية، ويقدم حلولًا عملية تعكس روح المسؤولية الوطنية والإنسانية.