“أبوزريبة” يبحث خطة عمل فروع إدارة الدعم المركزي في المنطقة الجنوبية
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
الوطن| متابعات
عقد وزير الداخلية اللواء عصام أبوزريبة اجتماعًا مع مدير الإدارة العامة للدعم المركزي، اللواء رافع البرغثي، لمناقشة خطة عمل فروع إدارة الدعم المركزي في المنطقة الجنوبية، بعد الزيارة التي قام بها وزير الداخلية للجنوب الليبي خلال الفترة الماضية.
كما تركز الاجتماع على تحديد وجوه الدعم المطلوبة وسبل توفير جميع الاحتياجات ومعالجة النواقص التي تواجه الفروع في المنطقة الجنوبية، بالإضافة إلى مناقشة آليات التواصل والتعاون بين الفروع.
من جهته، أكد أبوزريبة على دعم وزير الداخلية لأعمال الإدارات والأجهزة الأمنية في المنطقة الجنوبية، بهدف تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة وتعزيز الجهود الأمنية وفقًا للخطة الأمنية التي وضعتها الوزارة للعام الحالي.
الوسوم#المنطقة الجنوبية عصام أبوزريبة ليبيا وزير الداخلية بالحكومة الليبية
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: المنطقة الجنوبية عصام أبوزريبة ليبيا وزير الداخلية بالحكومة الليبية فی المنطقة الجنوبیة وزیر الداخلیة
إقرأ أيضاً:
علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع
حدد باحثون باستخدام عمليات مسح الدماغ، والاختبارات، النقطة المحددة في منتصف العمر، عندما تظهر خلايا أدمغتنا أولى علامات الانحدار.
وتوصل الباحثون إلى أن هذا العمر، استنادًا إلى العمليات التي شملت 19300 فرد، يبلغ في المتوسط حوالي 44 عامًا، وهنا يبدأ التنكس في الظهور، قبل أن يصل إلى أسرع معدل له في سن 67.
وفقًا للفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة، بقيادة باحثين من جامعة ستوني بروك في الولايات المتحدة، يمكن أن تكون النتائج مفيدة في اكتشاف طرق لتعزيز صحة الدماغ بشكل أفضل، خلال المراحل اللاحقة من الحياة.
وقالت عالمة الأعصاب ليليان موخيكا بارودي، من جامعة ستوني بروك: “إن فهم متى وكيف تتسارع شيخوخة الدماغ يمنحنا نقاط زمنية استراتيجية للتدخل”.
وتمكن الفريق أيضًا من تحديد المحرك الرئيسي المحتمل لهذا التدهور، وهو مقاومة الأنسولين العصبية، حيث تشير النتائج إلى أنه مع تقدم أدمغتنا في السن، يكون للأنسولين تأثير أقل على الخلايا العصبية، مما يعني أن الغلوكوز يتم امتصاصه كطاقة أقل، مما يبدأ بعد ذلك في كسر إشارات الدماغ.
وأضافت: “لذلك، فإن توفير وقود بديل خلال هذه النافذة الحرجة، يمكن أن يساعد في استعادة الوظيفة، ومع ذلك، في الأعمار اللاحقة، قد يكون تجويع الخلايا العصبية لفترات طويلة، قد أثار سلسلة من التأثيرات الفيزيولوجية الأخرى، التي تجعل التدخل أقل فعالية”.
واستقر تدهور المخ بعد تناول مكملات الكيتون، مع ظهور أكبر الفوائد لمن هم في منتصف العمر (40 إلى 59 في هذه الحالة).
ويشير هذا إلى أن العلاج من هذا النوع قد ينجح، لكن التوقيت سيكون حاسمًا.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب