خبير شئون إسرائيلية: إدارة بايدن تزود الكيان الصهيوني بكل أنواع الدعم (فيديو)
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
أكد أحد شديد، الخبير في الشئون الإسرائيلية، أن التناقض ما زال سيد الموقف في الإدارة الأمريكية، خاصة في العملية العسكرية التي أشارت إسرائيل لتنفيذها في رفح.
نائبة الرئيس الأمريكي: سنقف مع أوكرانيا مهما طالت مدة الحرب (فيديو) عاجل| الاتحاد الأوروبي يجدد دعوته لإسرائيل بعدم شن هجوم عسكري على رفح الفلسطينيةونوه "شديد"، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم السبت، بأن السلوك الأمريكي مختلف، حيث يظهر علينا بايدن، ويطلق تصريحات خاصة بوقف إطلاق النار في غزة، وفي المقابل يتم إرسال الذخائر والأسلحة للكيان المحتل.
ولفت الخبير في الشئون الإسرائيلية، إلى أن إدارة بايدن، تزود الكيان الإسرائيلي بكل أنواع الدعم سواء السياسي أو العسكري، وهذا يعتبر من الأمور التي ينبغي أن يعيها المجتمع الدولي.
وأضاف، أن بنيامين نتنياهو أكد أن الإدارة الأمريكية لم تطلب منه التراجع عن فكرة اجتياح مدينة رفح، مشيرًا إلى أنه: في وقتنا الحالي لا يوجد أحد لديه السيطرة على إسرائيل سواء الولايات المتحدة أو غيرها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإدارة الأمريكية بنيامين نتنياهو المجتمع الدولي الولايات المتحدة وقف اطلاق النار العملية العسكرية الشئون الإسرائيلية وقف إطلاق النار في غزة بوقف إطلاق النار فضائية القاهرة الإخبارية إطلاق النار في غزة الكيان الإسرائيلي القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تُنهي خدمات معظم موظفي معهد السلام الأمريكي في واشنطن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قررت إنهاء خدمات غالبية موظفي المقر الرئيسي لمعهد السلام الأمريكي في واشنطن، وهو مؤسسة أنشأها الكونجرس لتعزيز حل النزاعات ومنع نشوبها عالميًا.
ووفقًا لمصادر الصحيفة، تلقى الموظفون إشعارات بالفصل عبر البريد الإلكتروني مساء الجمعة، حيث شمل القرار نحو 300 موظف يعملون في مقر المعهد، بينما استُثني معظم العاملين في مكاتبه الخارجية.
وأوضح بعض الموظفين – الذين تحدثوا بشرط عدم الكشف عن هويتهم – أن بعضهم عُرضت عليهم تعويضات مالية وتأمين صحي إضافي لشهر واحد، بشرط التوقيع على تنازل عن حقهم في مقاضاة الحكومة.
وأشارت الصحيفة إلى أن الإشعارات المرسلة للموظفين تضمنت أخطاء في الأسماء وتواريخ الفصل، ما أثار انتقادات حول سرعة اتخاذ القرار وطريقة تنفيذه.
ويأتي هذا الإجراء في إطار جهود إدارة ترامب لخفض الإنفاق الحكومي، حيث تم تعيين مسؤولين جدد لإعادة هيكلة عدد من المؤسسات الحكومية وشبه الحكومية، وسط اعتراضات قانونية متزايدة من الموظفين المتضررين.
وفي الوقت الذي يستعد فيه بعض الموظفين المسرّحين لاتخاذ إجراءات قانونية ضد القرار، لا يزال الغموض يحيط بمصير المعهد ومهامه المستقبلية، خاصة في ظل استمرار عملياته الدولية في أوكرانيا والفلبين ودول أخرى.