- نيمار يكشف عن أسوأ لحظات حياته: بكيت 5 أيام متواصلة
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن نيمار يكشف عن أسوأ لحظات حياته بكيت 5 أيام متواصلة، كشف النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا، جناح باريس سان جيرمان الفرنسي، عن أسوأ لحظات حياته خلال مسيرته الكروية.وفشل نيمار في قيادة منتخب .،بحسب ما نشر البوابة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نيمار يكشف عن أسوأ لحظات حياته: بكيت 5 أيام متواصلة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشف النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا، جناح باريس سان جيرمان الفرنسي، عن أسوأ لحظات حياته خلال مسيرته الكروية.
وفشل نيمار في قيادة منتخب بلاده البرازيل لحصد لقب بطولة كأس العالم الأخيرة، التي أقيمت العام الماضي في قطر، حيث ودع راقصو السامبا منافسات المونديال من دور ربع النهائي بعد الخسارة من كرواتيا بركلات الترجيح.
وأكد نيمار في حوار مع صانع محتوى يدعى «كاسيميرو»، أن خروج منتخب البرازيل من كأس العالم 2022، هي أسوأ لحظة حياته.
وقال نجم السيليساو: «بعد كأس العالم لم أرد حقا العودة، لكنني فكرت، لأنني جائع للغاية، بعد كأس العالم شعرت بألم الخسارة، لكن رؤية عائلتي تعاني كثيرا، هذا له تأثير كبير».
وأضاف نيمار: «بكيت 5 أيام متتالية، أمر مؤلم للغاية أن يذهب حلمك سدى».
وتابع: «كنت أفضل ألا أسجل هدفًا، أن أخسر بركلات الترجيح بعد تعادل سلبي أفضل من أن أسجل هدفا ثم يتعادلون ومن ثم أخسر بركلات الترجيح».
وأردف لاعب باريس سان جيرمان: «كانت أسوأ لحظة في حياتي، شعرت وكأنني استيقظ، أحدهما يبكي من جهة، والآخر يبكي من جهة أخرى».
وأتم نيمار دا سيلفا: «الأجواء كانت شديدة الصعوبة، كان الأمر مروعًا، شعور لا أريد المرور به مرة أخرى».
وكان نيمار، سجل هدف تقدم البرازيل في الشوط الإضافي الأول من مباراة ربع النهائي أمام كرواتيا، لكن عاد المنتخب الكرواتي في الشوط الإضافي الثاني، وسجل هدف التعادل وتأهل لنصف نهائي المونديال عن طريق ركلات الترجيح.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس کأس العالم
إقرأ أيضاً:
دراسة: دخان حرائق الغابات قد يكون أسوأ للدماغ من أي تلوث آخر للهواء
وجدت دراسة أن دخان حرائق الغابات قد يكون أسوأ لصحة الدماغ من أنواع أخرى من تلوث الهواء، ويرتبط بزيادة خطر الإصابة بالخرف.
وتأتي النتائج التي تم الإبلاغ عنها يوم الاثنين في مؤتمر جمعية ألزهايمر الدولية في فيلادلفيا، في الوقت الذي أمضى فيه الملايين عطلة نهاية الأسبوع تحت تحذيرات جودة الهواء من حرائق الغابات التي تنفث الدخان في جميع أنحاء غرب الولايات المتحدة.
وتكمن المشكلة في الجسيمات الدقيقة أو PM2.5، وهي جزيئات صغيرة يبلغ قطرها نحو 30 مرة أصغر من قطر شعرة الإنسان، والتي يمكن استنشاقها عميقا في الرئتين والانتقال إلى مجرى الدم.
ويمكن أن يسبب التلوث الناجم عن حركة المرور والمصانع والحرائق أمراض القلب والرئة أو يزيدها سوءا، وتضاف نتائج الدراسة الجديدة إلى الأدلة المتزايدة حول الدور الذي يلعبه التلوث في الخرف أيضا.
وتتبع الباحثون السجلات الصحية لـ 1.2 مليون شخص مسن في جنوب كاليفورنيا بين عامي 2009 و2019. واستخدموا مراقبة جودة الهواء وبيانات أخرى لتقدير التعرض السكني لجسيمات PM2.5 على مدى ثلاث سنوات من دخان حرائق الغابات أو أسباب أخرى.
ووجدت الدراسة أن احتمالات التشخيص الجديد للخرف زادت بنحو 21% لكل زيادة قدرها 1 ميكروغرام في تركيز جزيئات حرائق الغابات، مقارنة بزيادة الخطر بنسبة 3% لكل زيادة قدرها 3 ميكروغرام في جزيئات غير حرائق الغابات.
عن روسيا اليوم