المؤتمر السنوي للتخدير يؤكد أهمية استخدام تقنيات الذكاء الصناعي
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
أكد المؤتمر السنوي للتخدير والعناية الفائقة على أهمية استخدامات تقنيات الذكاء الصناعي في عمليات التخدير، وذلك في ختام المؤتمر الذي نظمته الرابطة العمانية للتخدير والعناية الفائقة خلال يومي 16 و17 فبراير الجاري.
وأكدت الدكتورة رملاء مال الله عبدالله القصاب رئيسة الرابطة على أهمية المؤتمر في الارتقاء بخدمات التخدير والعناية الفائقة بسلطنة عمان.
وأشار الدكتور عبدالله بن محمد بن حميد الجديدي مدير دائرة التخدير والعناية المركزة بمستشفى خولة إلى أن الموتمر تضمن حلقات عمل مصاحبة لتعزيز مهارات الأطباء وتسليط الضوء على أحدث التقنيات المتوفرة بمجال استخدام تقنية الموجات فوق الصوتية في التخدير الموضعي والناحي والعناية الحرجة الخاصة بالولادة.
وهدف المؤتمر السنوي إلى تعزير التعليم المستمر وتبادل الخبرات المختلفة للوصول لمستوى عال من الأمان خلال عمليات التخدير.
حضر المؤتمر ما يفوق 170 من أطباء التخدير والعناية الفائقة وفني وممرضى التخدير والعناية الفائقة وفني العلاج التنفسي وأطباء المجلس العماني للاختصاصات الطبية.
يذكر أن الرابطة العمانية للتخدير والعناية الفائقة أشهرت رسميا عام 2007م تحت مظلة الجمعية الطبية العمانية، ونظمت عدة مؤتمرات دولية ومحلية بالإضافة إلى العديد من الحملات التوعوية المجتمعية للنهوض بخدمات التخدير والعناية الفائقة في سلطنة عمان.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
وزير العمل يؤكد أهمية أن يخرج قانون العمل بشكل متوازن يرضي الجميع
أكد وزير العمل محمد جبران، أهمية الانتهاء من قانون العمل وأن يخرج بشكل متوازن يرضي أصحاب الأعمال والعمل في آن واحد.
وقال جبران - في تصريح تليفزيوني اليوم الأربعاء، إن أهم التحديات في الفترة القادمة هي قانون العمل وأن يحقق التوازن بين أصحاب الأعمال والعامل نفسه لخلق بيئة جيدة للاستثمار.
وأضاف أن وزارة العمل خدمية ولا بد من وجود تعاون بين كل الوزارات، مشيرًا إلى أن العمالة هي قاسم مشترك في كل شيء.
ولفت إلى أنه خلال المرحلة القادمة يجب النظر إلى التدريب والتثقيف للعمال واحتياج السوق المصري من العمالة واحتياج الدول الخارجية للعمالة.
وقال "لدينا طاقة بشرية ولا بد من استغلال الطاقة الشبابية الموجودة وسنعمل على هذا المِلَفّ وتحقيق طموح الشعب المصري في الفترة القادمة".
مهرجان الفيلم العربي في تورنتو.. نافذة المهاجر على السينما العربية