الممثلة التركية أصلي إنفر في دور الأمومة: موجة من الإعجابات من متابعيها
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
في عالم الفن التركي، حيث تتشابك الحياة الشخصية للنجوم مع أضواء الشهرة، تبرز الممثلة أصلي إنفر كمثال للأم والزوجة المثالية، مشاركةً جمهورها لحظات من حياتها اليومية عبر وسائل التواصل الاجتماعي. الممثلة، التي رسخت مكانتها في قلوب المشاهدين من خلال أدوارها في مسلسلات بارزة مثل”رياح الحنين”، “الصامتون”، و”عروس إسطنبول”، قد فاجأت الجميع بقرارها الزواج من بركين جوك بوداك العام الماضي.
منذ ذلك الحين، أصبحت إنفر أكثر نشاطًا على وسائل التواصل الاجتماعي، مشاركةً اللحظات الخاصة ولكن بطريقة تحمي خصوصية عائلتها. إنها تجسد صورة الأم الفخورة، مع التأكيد على الحفاظ على خصوصية ابنتها إيلاي، حيث تقوم بنشر صور لها دون الكشف عن وجهها.
هذا النهج في التعامل مع الشهرة والأسرة يعكس توازنًا نادرًا في صناعة تُعرف بضغوطها ومتطلباتها. إنفر، من خلال تفاعلاتها ومشاركاتها، توفر نظرة ثاقبة على كيفية إدارة حياة شخصية سعيدة ومستقرة مع مواصلة النجاح في مسيرتها المهنية.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: اصلي انفر الفن التركي الفنانة التركية اصلي انفر مشاهير تركيا
إقرأ أيضاً:
المفوضية الأوروبية تطالب منصات التواصل الاجتماعي بتقديم معلومات حول أنظمة التوصية بالمحتوى
طلبت المفوضية الأوروبية من منصات التواصل الاجتماعي "يوتيوب" و"سناب شات" و"تيك توك" تقديم تفاصيل حول كيفية توصية المحتوى للمستخدمين، وذلك في إطار التزامها بتطبيق قانون الخدمات الرقمية في الاتحاد الأوروبي. يُلزم القانون هذه المنصات بالحد من المخاطر المرتبطة بأنظمة التوصية، خاصة تلك المتعلقة بالصحة العقلية ونشر المحتوى الضار.
وفي بيان صحافي، أوضحت المفوضية أن منصتي يوتيوب وسناب شات مطالبتان بتقديم معلومات حول دور أنظمة التوصية الخاصة بهما في تضخيم المخاطر المتعلقة بالعملية الانتخابية، والخطاب المدني، والصحة العقلية، وحماية القصر. وضمن هذا الإطار، تقوم يوتيوب بتطوير أدوات قائمة على الذكاء الاصطناعي لحماية المبدعين من مقاطع الفيديو المزيفة والتزييف العميق.
كما تخضع "تيك توك" للاستجواب بشأن الإجراءات التي اتخذتها لتجنب التلاعب بمنصتها من قبل جهات خبيثة، وتخفيف المخاطر المرتبطة بالانتخابات والتعددية الإعلامية. وتأتي هذه التحقيقات في إطار جهود المفوضية الأوروبية لضمان التزام المنصات بقوانين الاتحاد الأوروبي.
وأمام الشركات الثلاث مهلة حتى 15 نوفمبر المقبل لتقديم الردود المطلوبة. وفي حال عدم الامتثال، قد تفرض المفوضية غرامات مالية على المنصات.