إعلام أمريكي: إدارة بايدن تستعد لإرسال أسلحة إضافية إلى الكيان الصهيوني
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
الثورة نت/
كشفت وسائل إعلام أمريكية، صباح اليوم السبت، بأن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، تستعد لإرسال شحنة أسلحة إضافية إلى كيان العدو الصهيوني.
وأفادت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية، نقلا عن مصادرها، بأن “بايدن، أعطى موافقة على إرسال شحنة أسلحة إلى الكيان الصهيوني، بما في ذلك قذائف المدفعية”.
وأضافت الصحيفة: إن “إدارة بايدن، تستعد لإرسال قنابل وأسلحة أخرى إلى الكيان الصهيوني، لإضافتها إلى ترسانته العسكرية، حتى في الوقت الذي تسعى فيه الولايات المتحدة إلى وقف إطلاق النار في غزة”.
وبحسب المصادر، فإن الولايات المتحدة تريد توريد أسلحة وذخائر إلى الكيان الصهيوني، بقيمة عشرات الملايين من الدولارات.
وفي وقت سابق، صرح الرئيس الأمريكي، جو بايدن، أنه أكد لرئيس الوزراء الصهيوني، بنيامين نتنياهو، على ضرورة فرض وقف مؤقت لإطلاق النار في قطاع غزة، للسماح بإخراج المحتجزين المتبقين.
وأوضح بايدن أنه يتوقع، أثناء دراسة هذه المبادرة، أنه “لن تقوم “إسرائيل” بشن هجوم بري واسع النطاق”.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: إلى الکیان الصهیونی
إقرأ أيضاً:
تحالف الفتح: ترامب يريد إبقاء القوات الأمريكية في العراق لحماية الكيان الصهيوني
الثورة نت/…
أكد عضو تحالف الفتح العراقي سلام حسين، اليوم الخميس، أن الانسحاب الأمريكي من العراق بعد أحداث المنطقة مؤخراً وفوز ترامب بات صعبا.
وقال حسين في تصريح لوكالة “المعلومة” العراقية: إن “الولايات المتحدة الأمريكية منذ البداية لا ترغب بأي انسحاب عسكري حقيقي من العراق وهي تريد فقط تريد تغيير عنوان تواجدها لكن بعد أحداث المنطقة مؤخراً وبعد فوز ترامب أصبح هذا الأمر صعباً فالأخير سيعمل على البقاء أطول حتى يكون قادر على حماية الكيان الصهيوني عبر هذا التواجد”.
وأوضح أن “ترامب أدرك جيدا بعد حرب لبنان وغزة أن المقاومة العراقية تشكل تهديداً حقيقياً للكيان الصهيوني بعد أن استطاعت ضرب أهداف داخل العمق الصهيوني”.. مُستدركاً بالقول: “ولهذا هو يريد البقاء في العراق ليبقى مُسيطر على أجوائه ويبقى مراقب بشكل كامل لتحركات المقاومة”.
ويرى مراقبون أن معادلة التواجد الأمريكي في العراق ومسألة الانسحاب من الأراضي العراقية قد تتغير بوصول ترامب إلى السلطة فيما رجحوا استمرار التواجد الأمريكي داخل العراق رغم وجود اتفاق بين بغداد وواشنطن حول هذا الموضوع.