بلينكن: كل دولة عربية الآن تريد حقا دمج إسرائيل في المنطقة لتطبيع العلاقات
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد
قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن السبت إن هناك "فرصة استثنائية" في الأشهر المقبلة لدمج إسرائيل في الشرق الأوسط مع رغبة الدول العربية في تطبيع العلاقات معها.
وفي حديثه خلال مؤتمر ميونيخ للأمن، سلط بلينكن الضوء أيضا على الضرورة "العاجلة" للمضي قدما في إقامة دولة فلسطينية تضمن كذلك أمن إسرائيل.
وأضاف "تقريبا كل دولة عربية الآن تريد حقا دمج إسرائيل في المنطقة لتطبيع العلاقات".
كما أعلن بلينكن على منصة إكس أنه التقى بوزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه على هامش المؤتمر "لمناقشة الجهود المبذولة لمنع اتساع نطاق الصراع في غزة".
Met today with French Foreign Minister @steph_sejourne at #MSC2024 to discuss efforts to prevent the conflict in Gaza from expanding, continued support for Ukraine, and the upcoming NATO summit in Washington. pic.twitter.com/nhijowFIyG
— Secretary Antony Blinken (@SecBlinken) February 17, 2024فرانس24/ رويترز
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل ألكسي نافالني ريبورتاج أنتوني بلينكن الشرق الأوسط الدول العربية إسرائيل أنتوني بلينكن إسرائيل الدول العربية فلسطين للمزيد الحرب بين حماس وإسرائيل إسرائيل غزة فرنسا الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا
إقرأ أيضاً:
دماء تسيل وقتـ لي تتساقط على الحدود اللبنانية السورية.. ماذا يحدث هناك؟
أفادت وسائل إعلام لبنانية بأن مجموعة من مسلحي العشائر اللبنانيّة عمدت على التصدي لعناصر “هيئة تحرير الشام”، حيث وقعت إشتباكات علي الحدود اللبنانية السورية أدّت إلى مقتل شخصين وإصابة إثنين آخرين.
وتشهد المناطق الحدودية بين لبنان وسوريا بين الحين والآخر اشتباكات متفرقة، تعود أسبابها إلى أنشطة التهريب أو توترات أمنية بين مجموعات مسلحة، في ظل تعقيدات المشهد الأمني في المنطقة.
وتواصل الجهات المختصة متابعة تطورات الأوضاع، وسط دعوات لضبط النفس والعمل على تهدئة الأوضاع لتجنب أي تصعيد إضافي قد يؤثر على الاستقرار الأمني في المنطقة الحدودية.
و شهد أواخر الشهر الماضي اندلاع اشتباكات في منطقة مطربا، وسط توتر أمني متزايد في المنطقة.
وذكرت مصادر محلية بأن المواجهات شهدت استخدامًا مكثفًا للأسلحة الخفيفة والمتوسطة، مما أثار حالة من القلق بين السكان القريبين من موقع الاشتباكات. ولم ترد حتى الآن معلومات مؤكدة عن حجم الخسائر البشرية أو الأضرار المادية الناجمة عن المواجهات.