فوز الفهد تخطف الأنظار في الخبر..فيديو
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
خاص
تواجدت الفاشنيستا الكويتية فوز الفهد في الخبر، وقد خطفت الأنظار بإطلالتها الأنيقة والبسيطة.
وقبل أيام كانت الفاشنيستا الكويتية فوز الفهد، حديث منصات التواصل الاجتماعي بعد تردد أنباء إعلان زوجها إفلاسه والقبض عليه بسبب قضية شيكات بدون رصيد.
وكانت فوز الفهد تحدثت بخصوص حبها للمال قائلة: “كلما أسست المرأة نفسها كلما صار الشيء أفضل، لأن أنا لما يكون عندي فلوس معناه إني فلوسي اليوم أكثر من قبل، ما أقارن نفسي بأحد إذا كان دينار صار ألف وهكذا”.
وأضافت: “الفلوس تعطيني أمان في ظروف كثيرة، خصوصا لليوم الأسود اللي كلنا بنكون خايفين منه، يكون معايا فلوس إذا قررت أسافر، إذا قررت أسوي أي شي، بنقدر نتصرف إذا خسرت في شغلي ندي فلوس، إذا انفصلت عندي فلوس، إذا حصلت مشاكل بيني وبين زوجي عندي فلوسي”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/02/فيديو-طولي-106.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الخبر فوز الفهد منوعات فوز الفهد
إقرأ أيضاً:
سورتا الإسراء والكهف .. حين يكون القرآن دليلا للثبات في وجه الفتن| فيديو
تحدث الدكتور إبراهيم النواوي، أحد علماء وزارة الأوقاف، عن معاني ودلالات الجزء الخامس عشر من القرآن الكريم، مشيرًا إلى ارتباطه بسورتي الإسراء والكهف.
وأوضح إبراهيم النواوي خلال تقديمه برنامج "وبشر المؤمنين" على قناة صدى البلد، أن بعض السور تمنح القارئ إحساسًا بالقرب والسكينة، ومنها هاتان السورتان اللتان تحملان في طياتهما الكثير من الدروس والعبر.
وأشار النواوي إلى أن سورة الإسراء افتتحت بالتسبيح وخُتمت بالحمد، مما يعكس أهمية الذكر في حياة الإنسان، موضحًا أن رحلة الإسراء والمعراج جاءت كتأكيد لقدرة الله على تحويل المحن إلى منح، والهموم إلى فرج وسعادة.
وتطرق إبراهيم النواوي إلى قصة سيدنا يونس، مبينًا كيف أن الذكر كان سببًا في نجاته من بطن الحوت، حيث ظل يردد "لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين"، حتى استجاب الله لدعائه. وأكد أن الذكر له تأثير قوي على حياة الإنسان، داعيًا إلى جعله جزءًا أساسيًا من الحياة اليومية.
كما تحدث عن أهمية البر بالوالدين، موضحًا أن هذه المسألة ليست حسمًا بين البشر، وإنما يحكمها الله وحده، وأنه على الأبناء بر والديهم في كل الأحوال، بغض النظر عن تصرفاتهم.
وفيما يتعلق بسورة الكهف، أشار النواوي إلى أنها بدأت بالحمد، مما يؤكد مرة أخرى على قيمة الذكر، موضحًا أن الذكر ليس مجرد ترديد باللسان، بل يشمل الأفعال الصالحة والعمل الصادق، كما أن القرآن الكريم هو السبيل لاستقامة حياة الإنسان، وأن تلاوته والاستماع إليه من الأمور التي تلين القلوب وتعيد إليها الطمأنينة.
واستعرض النواوي قصة أصحاب الكهف الذين لجأوا إلى كهفهم فرارًا بدينهم من طغيان ملك ظالم، موضحًا أن الله حفظهم بمعجزة إلهية، حيث مكثوا في سباتهم ثلاثمائة وتسع سنوات دون أن يصيبهم أذى.