فوز الفهد تخطف الأنظار في الخبر..فيديو
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
خاص
تواجدت الفاشنيستا الكويتية فوز الفهد في الخبر، وقد خطفت الأنظار بإطلالتها الأنيقة والبسيطة.
وقبل أيام كانت الفاشنيستا الكويتية فوز الفهد، حديث منصات التواصل الاجتماعي بعد تردد أنباء إعلان زوجها إفلاسه والقبض عليه بسبب قضية شيكات بدون رصيد.
وكانت فوز الفهد تحدثت بخصوص حبها للمال قائلة: “كلما أسست المرأة نفسها كلما صار الشيء أفضل، لأن أنا لما يكون عندي فلوس معناه إني فلوسي اليوم أكثر من قبل، ما أقارن نفسي بأحد إذا كان دينار صار ألف وهكذا”.
وأضافت: “الفلوس تعطيني أمان في ظروف كثيرة، خصوصا لليوم الأسود اللي كلنا بنكون خايفين منه، يكون معايا فلوس إذا قررت أسافر، إذا قررت أسوي أي شي، بنقدر نتصرف إذا خسرت في شغلي ندي فلوس، إذا انفصلت عندي فلوس، إذا حصلت مشاكل بيني وبين زوجي عندي فلوسي”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/02/فيديو-طولي-106.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الخبر فوز الفهد منوعات فوز الفهد
إقرأ أيضاً:
كلما ركبتها تذكرت ما فعله ببلادنا.. سناتور أمريكي يبيع سيارته تسلا بسبب ماسك
قرّر عضو مجلس الشيوخ الأميركي عن ولاية أريزونا، السناتور مارك كيلي، بيع سيارته الـ"تسلا"، وذلك احتجاجا على سياسات الملياردير الأميركي، إيلون ماسك.
وعبر مقطع فيديو، ظهر كيلي، وهو واقفا أمام سيارته، ويقول: "أنا ذاهب للعمل الآن للمرّة الأخيرة بسيارتي تسلا"، مردفا: "عندما اشتريت هذه السيارة لم أكن أعلم أن الأمر سيصبح سياسياً".
وأوضح كيلي: "كلّما ركبت هذه السيارة خلال الـ60 يوماً الماضية تذكّرت ماسك والرئيس الأميركي، دونالد ترامب، وما فعلاه ببلادنا، من تقليص خدمات التأمين الصحي للفقراء إلى فصل آلاف الموظفين الحكوميين، وغيرها من القرارات التي أضرت بالكثيرين".
أما بخصوص شرائه للسيارة في البداية، أبرز كيلي: "اشتريتها لأنها كانت سريعة كالصاروخ، ولكن اليوم، أشعر أنني أصبحت لوحة إعلانية متحركة لرجل يعمل على تفكيك حكومتنا وإلحاق الضرر بشعبنا. والآن، يا تسلا، لقد طردتكِ".
وفي ختام الفيديو، أكّد عضو مجلس الشيوخ الأميركي عن ولاية أريزونا، أنه لم يعد يرغب في قيادة سيارة صنعها ماسك، مشيرا إلى أنه: يتطلع إلى شراء سيارة جديدة في المستقبل القريب، وذلك دون أن يحدّد نوعها.
تجدر الإشارة إلى أن إيلون ماسك، ومنذ توليه وزارة الكفاءة الحكومية، قد أثار الجدل الكبير جراء عدد من القرارات؛ حيث هدّد مرارا بطرد الموظفين الاتحاديين في حال عدم امتثالهم لمطالبه بشرح مهام وظائفهم.
كذلك، اعتبر ماسك، أنّ عدم توضيح المهام المنوط بها كل شخص هي نوع من الهدر الحكومي؛ هذا وجرى بالفعل تسريح أكثر من 20 ألف موظف في إطار جهود تقليص حجم الحكومة.