بوابة الفجر:
2025-01-18@02:05:58 GMT

لتحسين التركيز.. 5 وضعيات فعالة لليوجا لا تفوتك

تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT

موازنة وضعيات اليوغا يمكن أن تعزز التركيز بشكل كبير وهذه الوضعيات لا تقوي جسدك الجسدي فحسب، بل تعمل أيضًا على تعزيز الاستقرار العقلي. 

لتحسين التركيز.. 5 وضعيات فعالة لليوجا لا تفوتك

وبعض وضعيات التوازن البسيطة والمباشرة والفعالة التي تساهم في تحسين التركيز، وفيما يلي 5 وضعيات يوغا حسب ما كشفه الدكتور سيدها أكشار، مؤسس Akshar Yoga Kendraa، والتي من شأنها تحسين تركيزك.

وضعية الشجرة (فريكشاسانا)قف طويلًا مع ضم القدمين معًا، وحوّل الوزن إلى ساق واحدة.ضع باطن القدم الأخرى على الجزء الداخلي من الفخذ أو الساق.اجمع راحتي اليدين معًا أمام الصدر. ركز على نقطة ثابتة وتنفس بثبات.تعمل هذه الوضعية على تحسين التوازن والتركيز.وضعية النسر (جاروداسانا)ابدأ بوضعية الوقوف والذراعين على جانبيك.ارفع قدمًا واحدة، واعبرها فوق الأخرى، ثم اربطها خلف ربلة الساق.عبور ذراع واحدة فوق الأخرى، والانحناء عند المرفقين.ركز نظرك على نقطة من أجل الاستقرار.وضعية النسر تعزز التركيز والتوازن.وضعية المحارب (فيرابهادراسانا)ابدأ بوضعية الوقوف، مع مباعدة القدمين بمقدار عرض مفصل الورك.قم بنقل الوزن على ساق واحدة ومد الساق الأخرى إلى الخلف.في نفس الوقت، قم بتحريك الجذع للأمام، لتكوين شكل حرف T.إبقاء الأسلحة موازية للأرض.هذه الوضعية تقوي الساقين وتحسن التركيز.وضعية سيد الرقص (ناتاراجاسانا)قف على ساق واحدة، وثني الركبة الأخرى، وأمسك الكاحل.قم بتمديد الساق المرفوعة إلى الخلف بينما تميل إلى الأمام.مد الذراع المعاكس للأمام، مع الحفاظ على التوازن.ركز على التنفس الثابت ونقطة ثابتة. وضعية الراقصة تعزز التركيز والرشاقة.وضعية الغراب (باكاسانا)ابدأ بوضعية القرفصاء مع مباعدة اليدين بمقدار عرض الكتفين.ضع الركبتين على الجزء الخلفي من الذراعين.رفع القدمين عن الأرض، مع الموازنة بين اليدين.إشراك العضلات الأساسية والنظر إلى الأمام.وضع الغراب يبني التركيز الذهني والقوة.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

ما موقف الإسلام من حوار الأديان؟

وظهرت فكرة حوار الأديان في ولاية شيكاغو الأميركية عام 1893، حينما عقد المعرض الكولومبي العالمي بحضور وفود وعلماء من مختلف الأديان. بينما غاب عن المعرض ممثلو الإسلام، لأن السلطان عبد الحميد الثاني كان ينظر للمشروع بعين الريبة والشك، فمنع فقهاء وعلماء المسلمين من المشاركة فيه.

منطلقات فكرية

وضح رئيس قسم العقيدة والدعوة بكلية الشريعة في جامعة قطر، عبد القادر بخوش أن مسألة الحوار بين الأديان لها منطلقات وخلفيات فكرية متعددة، في الفكر الإسلامي وفي الفكر الغربي ككل، وهو حوار بين معتنقي الأديان.

واعتبر أن حوار الأديان هو جزء من علم الأديان في التاريخ الإسلامي، لأن مسألة الحوار هي أصيلة في الإسلام وفي القرآن الكريم، ولا يوجد كتاب مقدس بخلاف القرآن يتحدث عن الحوار مع الآخر، بل يتحدث عن إقصاء الآخر حتى داخل المذهب الواحد.

وربط بخوش ظهور مصطلح حوار الأديان بحاجة دينية كاثوليكية مسيحية، حيث إن الكتب المقدسة لا تعترف بالأديان الأخرى، فالمسيحية الكاثوليكية مثلا لا تعترف بالمسيحية الأرثوذوكسية ولا بالمسيحية البروتستانتية.

وحتى تنفتح الكنيسة على الأديان الأخرى، عقد مجمع الفاتيكان الثاني بين عامي 1962 و1965، ودعوا لأول مرة إلى الحوار بين الأديان، وأقروا ضرورة التحاور مع المسيحيين المخالفين للكاثوليك، ودعوا للحوار المسيحي مع الإسلام واليهودية.

إعلان

وترى رئيسة مؤسسة "أديان" في بيروت، نايلة طبّارة أن تاريخ حوار الأديان بدأ في منتصف القرن الماضي بمبادرات من كنائس غربية ولبت الدعوة مرجعيات إسلامية، ثم صار توجها في الكنيسة الكاثوليكية في الستينيات إلى قبول الأديان الأخرى ودعوة الكاثوليكيين حول العالم إلى الحوار مع الأديان الأخرى وخاصة مع المسلمين.

وقالت -في مداخلة لها ضمن برنامج "موازين"- إنه بعد 11 سبتمبر/ أيلول 2001 بدأت مبادرات إسلامية للحوار مع الأديان الأخرى، ثم توالت مبادرات في قطر وفي السعودية والمغرب، مشيرة إلى صدور نصوص مهمة جدا من مرجعيات إسلامية تتحدث عن التنوع وعن أهمية التعايش وحرية الدين والمعتقد.

وحول ما إذا كانت هناك تحفظات شرعية على عنوان حوار الأديان، أوضح رئيس قسم العقيدة والدعوة بكلية الشريعة في جامعة قطر، بخوش أن الحوار كلمة أصيلة في الإسلام، والقرآن الكريم دعا إلى الحوار، مبرزا أن الإسلام اعترف بالأديان، ولكن بسبب تحريفها يعتبرها باطلة "لكم دينكم ولي دين"، و"إن الدين عند الله الإسلام".

وعن شروط الحوار بين الأديان، أشار إلى ضرورة تمكن المحاور المسلم من الشريعة وأحكامها ومقاصدها، وتمكنه من معرفة الأديان والثقافات الأخرى، كما قال إن التقارب بين الأديان والتحاور فيما بينها لا يعني مزج وخلط الأديان أو وضع دين جديد، وهي مسائل مرفوضة من الجانب الإسلامي.

دور مركز الدوحة العالمي

من جهته، تحدث رئيس مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان، إبراهيم بن صالح النعيمي لبرنامج "موازين" عن دور مركز الدوحة، وقال إنه تأسس عام 2007، وعقد 14 مؤتمرا حققت الكثير من الأمور، مشيرا إلى أن وجود مراكز حول حوار الأديان في المنطقة العربية هو شيء جديد.

وبدأ أول لقاء لحوار الأديان في قطر في 2003 بدعوة من الأمير الوالد، الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، ثم توالت المؤتمرات لاحقا.

إعلان

وقال إنهم في مؤتمرات حوار الأديان يبتعدون عن المسائل العقائدية، ويكون التركيز على القضايا المشتركة مثل التعاون في مجال السلام والصحة، وكشف أنهم ركزوا في المؤتمر السابق لحوار الأديان على نبذ خطاب الكراهية، وقبل ذلك على موضوع حقوق الإنسان.

وأشار إلى أن مؤتمرات حوار الأديان تخفف من ظاهرة الإسلاموفوبيا التي تنتشر بكثرة وتتصاعد في بعض الدول لأنها مرتبطة بالسياسة.

وبشأن محاولات دمج الأديان، قال النعيمي إن حوار الأديان يتطلب الحفاظ على الدين وعلى الكينونة الإسلامية والتحاور من هذا المنظور، واعتبر أن فكرة توحيد الأديان ليست جديدة وتعود إلى عام 1883، لكنها لم تتحقق ولن تتحقق لأنه لا يوجد شيء اسمه "توحيد الأديان".

15/1/2025

مقالات مشابهة

  • برج العذراء حظك اليوم السبت 18 يناير 2025.. التركيز يُحقق النجاح المستمر
  • أعراض وأسباب تشنجات الساق .. وطرق علاجه
  • وضعية جوية إستثنائية بداية من اليوم.. ثلوج كثيفة وأمطار جد غزيرة
  • لا تفوتك ساعة الإستجابة يوم الجمعة.. أفضل الأدعية الجامعة
  • طبيب يوضح 5 أسباب رئيسية لتشنجات الساق
  • خبير عسكري: اتفاق غزة يتيح للمقاومة ترتيب صفوفها ويجعل إسرائيل في وضعية الدفاع
  • مد استقبال مشاركات "ابدأ حلمك" لإعداد الممثل الشامل بالإسماعيلية
  • طبيبة : تساقط الشعر وقلة التركيز من أعراض كسل الغدة الدرقية.. فيديو
  • ما موقف الإسلام من حوار الأديان؟
  • دراسة: فيتامين ك2 يقلل تقلصات الساق الليلية لدى المسنين