البوابة نيوز:
2025-03-16@18:07:33 GMT

"الإحصاء": 7.9% انخفاضًا في حوادث الحريق خلال 2023

تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT

أصدر الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، اليوم السبت، التقرير السنوي لحوادث الحـريق في مصر عام 2023، حيث بلـغ عـدد حوادث الحريق عـلى مستـوى الجمهورية 45435 حادثة عام 2023، مقابل49341 حادثة  عام 2022 بنسبة انخفاض قدرها 7.9%.
ووفقـــًا للحــالة الجنائية، يأتي الحريق العارض في المرتبة الأولـــى لحوادث الحريــق بعـدد 10137 حـــادثة بنسبة 22.

3%، يليــه الحريق بسبب الاهمــال بعــدد 4991 حادثة بنسبـة 11% خــلال عام 2023.
وأشار الجهاز، إلى أن أهم المسببات الرئيسية للحريق هي النيران الصناعية (أعقاب السجائر - أعواد الكبريت - مادة مشتعلة - شماريخ إلخ.. ) بعدد 14174 حادثة بنسبة 31.2%، الماس الكهربائي أو الشرر الاحتكاكي بعدد 8346 حادثة بنسبة 18.4% من إجمالي مسببات الحريق.
•  جاءت المباني السكنية في المقدمة لأماكن حدوث الحرائق بعدد 17804 حادثة بنسبة 39.2%، يليها الأرض الفضاء (القمامة والمخلفات) بعدد 17106 حادثة بنسبة 37.6% من إجمالي حوادث الحريق.
أما  على مستوى المحافظات تأتي محافظة القاهرة في المقدمة بالنسبة لحوادث الحريق بعدد 5993 حادثة بنسبة 13.2%، يليها محافظـــــة الجيزة بعدد 3925 حادثة بنسبــــة 8.6%، وفى المرتبــــة الأخــــيرة محـــافظــــــة شمـــال سينـــــاء بعدد 137 حادثة وبنسبة 0.3% من إجمالي حوادث الحريق.
وعلى مستوى شهور السنة سجل شهـر مايـو المرتبة الأولي لحوادث الحريق على مستوي شهور السنة بعدد 5067 حادثـة بنسبــــة 11.2%، يليـــه شهـــر يونيو بعدد 4365 حادثة بنسبــــة 9.6% وأخيرًا شهر ديسمبر بعدد 2671 وبنسبة 5.9% من اجمالي حوادث الحريق.

وبلـغ عــدد المتوفين مـن ضحايـا حوادث الحريـق 239 متوفى عام 2023 مقابل 203 متوفى عام 2022 بنسبة ارتفاع قدرها 17.7% عن عام 2022، وبلغ عدد المصابين 812 مصاب عام 2023 مقابل 855 مصاب عام 2022 بنسبة انخفاض قدرها 5% عن عام 2022.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الاحصاء انخفاض حوادث الحریق حادثة بنسبة عام 2022 عام 2023

إقرأ أيضاً:

الأسهم الأميركية تسجل أسوأ أداء أسبوعي منذ 2023

شريف عادل (واشنطن)

أخبار ذات صلة قتلى وأضرار بالغة جراء عواصف عنيفة تضرب أميركا طحنون بن زايد يبدأ يوم 17 مارس زيارة رسمية إلى الولايات المتحدة

شهدت أسواق الأسهم الأميركية انتعاشاً قوياً يوم الجمعة، آخر جلسات الأسبوع، لتعوض جزء من الخسائر الفادحة التي تكبدتها خلال الأسبوع، بعدما غابت الأخبار السلبية المتعلقة بالتعريفات الجمركية، إلا أن ذلك لم يكن كافياً لتعديل الأداء الأسبوعي، الذي كان الأسوأ منذ عام 2023.
وفي تعاملات آخر أيام الأسبوع، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بمقدار 674.62 نقطة، أي بنسبة 1.65%، ليغلق عند 41.488.19 نقطة. 
كما صعد مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 2.13% ليصل إلى 5.638 نقطة، بينما تقدم مؤشر ناسداك المركب بنسبة 2.61% ليغلق عند 17.754 نقطة. 
ومع ذلك، كانت الخسائر الأسبوعية كبيرة، إذ تراجع مؤشر داو جونز بنحو 3.1%، مسجلاً أسوأ أسبوع له منذ مارس 2023، في حين انخفض مؤشرا ستاندرد آند بورز 500 وناسداك بأكثر من 2%، ليحققا رابع أسبوع خاسر على التوالي.
وكان يوم الجمعة الأفضل في عام 2025 لمؤشري ستاندرد آند بورز 500 وناسداك، حيث تعافت أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى التي شهدت اضطرابات في وقت سابق من الأسبوع، لتقفز أسهم إنفيديا بأكثر من 5%، وترتفع أسهم تسلاً بنحو 4%، كما ارتفعت أسهم ميتا بلاتفورمز بنسبة تقارب 3%. ولم تغب شركتا آبل وأمازون عن تحقيق المكاسب.
ونشطت القوى الشرائية في وول ستريت في آخر أيام أسبوعٍ شهد تصعيداً في الحرب التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها التجاريين الأساسيين، كندا والصين والاتحاد الأوروبي، فيما كان الجمعة من الأيام النادرة مؤخراً التي لا يعلن فيها الرئيس الأميركي فرض، أو التهديد بفرض، تعريفات جمركية جديدة. ومحا هدوءُ اليوم تأثيرَ التصريحات السلبية التي صدرت يوم الخميس، حين قال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، إن البيت الأبيض لا يكترث بـ«التقلبات البسيطة» في سوق الأسهم، بينما أكد ترامب عدم التراجع عن تطبيق التعريفات الجديدة.
وكان انخفاض يوم الخميس، الذي تجاوز 1%، قد دفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 إلى منطقة التصحيح، بعد انخفاضه بنسبة تتجاوز 10% عن الإغلاق القياسي الذي تم تحقيقه قبل 16 يوماً فقط. كما أدى هذا الانخفاض إلى دفع مؤشر ناسداك بشكل أعمق نحو التصحيح، بينما اقترب مؤشر راسل 2000، الذي يقيس أداء الشركات الصغيرة، من الدخول في سوق هابطة، بعد انخفاض بنسبة 20% من أعلى مستوياته. وأكملت تراجعات الأسهم الأميركية ثلاثة أسابيع، بسبب حالة عدم اليقين التي أثارتها التعريفات الجمركية.
وساهم في تحسن الأجواء يوم الجمعة إعلان زعيم الأقلية في مجلس الشيوخ تشاك شومر (ديمقراطي من نيويورك) أنه لن يعرقل مشروع قانون تمويل الحكومة الذي يقدمه الجمهوريون.
ومع ذلك، أظهرت البيانات الصادرة عن جامعة ميشيغان يوم الجمعة أن ثقة المستهلك قد تأثرت سلباً بسبب استمرار حالة عدم اليقين المرتبطة بالتعريفات الجمركية، مما زاد من الضغوط على السوق خلال الأسابيع الثلاثة الماضية. وتراجع مؤشر ثقة المستهلك لشهر مارس إلى 57.9، وهو أقل من التوقعات التي أشارت إلى 63.2، وفقاً لاستطلاع أجرته داو جونز.

مقالات مشابهة

  • الأسهم الأميركية تسجل أسوأ أداء أسبوعي منذ 2023
  • الكونغو الديمقراطية: انخفاض الودائع المصرفية بنسبة 0.3% في فبراير إلى 14.7 مليار دولار
  • بينهم نساء وأطفال.. أربعة حوادث سير تصيب 14 مدنيًا في ديالى
  • بينهم نساء وأطفال.. أربعة حوادث سير تصيب 14 مدنيًا في ديالى - عاجل
  • النفط العراقي يختتم تعاملات الأسبوع على انخفاض
  • خلال يوم.. وفاة وإصابة 18 شخصا بحوادث مرورية في المحافظات المحررة
  • ارتفاع حاد في حالات إفلاس الشركات الألمانية وسط الركود
  • تراجع صافي الاستثمارات الأجنبية الداخلة إلى العراق بنسبة 48%
  • بسبب الغاز.. انهيار جدران شقة سكنية في حريق بالإسكندرية
  • وفاة شاب في حادثة سير في محافظة إب