بوابة الفجر:
2024-12-22@05:45:47 GMT

تحذير لهذه الفئات من ممارسة وضعية يوجا الدولفين

تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT

تعتبر وضعية يوجا الدولفين آمنة بشكل عام للعديد من الأشخاص، ولكن هناك بعض الأفراد الذين قد يحتاجون إلى تجنب الوضعية أو تعديلها بناءً على ظروفهم الصحية. 

ويُنصح دائمًا باستشارة أخصائي رعاية صحية أو مدرب يوجا مؤهل قبل تجربة أي وضعية يوجا، خاصة إذا كانت لديك مشكلات صحية موجودة مسبقًا.

وقد يحتاج الأفراد الذين يعانون من الحالات التالية إلى توخي الحذر أو تجنب وضعية الدولفين:

ارتفاع ضغط الدم: 

يمكن للجانب الانقلابي في وضعية الدلفين أن يزيد من تدفق الدم إلى الرأس.

قد يحتاج الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم غير المنضبط إلى توخي الحذر أو تعديل الوضع.

مشاكل في الرقبة أو العمود الفقري: 

قد يحتاج الأشخاص الذين يعانون من إصابات أو حالات في الرقبة أو العمود الفقري، مثل الانزلاق الغضروفي، إلى تجنب الضغط المفرط على الرقبة والجزء العلوي من العمود الفقري.

إصابات الكتف:

قد يجد الأشخاص الذين يعانون من إصابات في الكتف أو عدم استقرار في طبيعة تحمل الوزن تحديًا. قد تكون التعديلات ضرورية.

الحمل: 

قد يحتاج الأفراد الحوامل، خاصة في المراحل المتأخرة من الحمل، إلى تعديل أو تجنب الأوضاع التي تنطوي على انقلاب قوي في البطن أو انقلابه.

الجلوكوما: 

يمكن أن يؤدي الجانب الانقلابي للوضعية إلى زيادة ضغط العين، لذلك قد يحتاج الأفراد المصابون بالجلوكوما إلى تجنب الانقلابات أو تعديلها.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الذین یعانون من قد یحتاج

إقرأ أيضاً:

الجرائم المتعلقة بالتعاون مع المليشيا وأعمال النهب

الجرائم المتعلقة بالتعاون مع المليشيا وأعمال النهب
والانتهاكات جرائم جنائية مكانها القانون ويجب أن تترك لأجهزة الدولة.
القانون فوق الجميع ويسري على الجميع. أجرم شخص، أجرمت قرية كاملة (لو افترضنا ذلك جدلا)، يسري القانون على القرية المحددة على الأفراد المتورطين بعينهم.

القضايا الجنائية والجرائم ضد الدولة وضد المواطن يجب أن تبقى قضايا قانونية جنائية بعيدا عن التوظيف السياسي.

لأننا إذا أقحمنا السياسة في الموضوع سيتحول الأمر إلى فتنة وصراع سياسي وإلى حرب.
القانون لا يعرف الناس بمناطقهم ولا بألوانهم ولا بأوضاعهم الاجتماعية؛ في القانون هناك متهم/مذنب/مدان أو بريء. والقانون تطبقه الدولة بشكل أعمى ولا يطبقه الأفراد ضد بعضهم.
هذا إن أردنا أن نتكلم عن دولة. أما إذا أردنا الاستمرار في الفوضى واللادولة وبالتالي الحروب، فسوف نستمر في تقسيم الناس على أسس جهوية وعنصرية وطبقية لنبقى في نفس الدوامة.

يتصور البعض بغباء وبدلع طفولي أن هذه الدولة التي صمدت بتضحيات كل أبناءها بمختلف انتماءاتهم قد وجدت لتلبي له رغباته هو بالذات ولذلك يتمنى عليها أن تقتل له هذا وتبيد له ذاك وتطرد وتهجر له هذا وهكذا.
يا عزيزي هذه دولة وليست أمك.

حليم عباس

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الجرائم المتعلقة بالتعاون مع المليشيا وأعمال النهب
  • عاجل - تحذير مهم من الأرصاد الجوية لهذه الفئات اليوم
  • زيادة المعاشات لهذه الفئات في 2025.. تصل إلى 11 ألفا و600 جنيه لتطبيق الحد الأقصى
  • زيادة المعاشات رسميا إلى 11600 جنيه لهذه الفئات وموعد الصرف
  • اكتشاف سمة غريبة للذين يعانون من فقدان الشم الخلقي
  • “لينوفو” تطلق “يوجا سلم 7 اكس” بالذكاء الاصطناعي في الإمارات
  • أولمبيك مارسيليا يراقب وضعية حيماد عبداللي
  • وضعية جلوس خطرة على الصحة
  • اعرف هتزيد كام؟.. صرف زيادة المعاشات يناير 2025 رسمياً لهذه الفئات
  • تسبب الصداع والأرق والاكتئاب.. تحذير من وضعية جلوس خطرة على الصحة