تحذير لهذه الفئات من ممارسة وضعية يوجا الدولفين
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
تعتبر وضعية يوجا الدولفين آمنة بشكل عام للعديد من الأشخاص، ولكن هناك بعض الأفراد الذين قد يحتاجون إلى تجنب الوضعية أو تعديلها بناءً على ظروفهم الصحية.
ويُنصح دائمًا باستشارة أخصائي رعاية صحية أو مدرب يوجا مؤهل قبل تجربة أي وضعية يوجا، خاصة إذا كانت لديك مشكلات صحية موجودة مسبقًا.
وقد يحتاج الأفراد الذين يعانون من الحالات التالية إلى توخي الحذر أو تجنب وضعية الدولفين:
ارتفاع ضغط الدم:يمكن للجانب الانقلابي في وضعية الدلفين أن يزيد من تدفق الدم إلى الرأس.
قد يحتاج الأشخاص الذين يعانون من إصابات أو حالات في الرقبة أو العمود الفقري، مثل الانزلاق الغضروفي، إلى تجنب الضغط المفرط على الرقبة والجزء العلوي من العمود الفقري.
إصابات الكتف:قد يجد الأشخاص الذين يعانون من إصابات في الكتف أو عدم استقرار في طبيعة تحمل الوزن تحديًا. قد تكون التعديلات ضرورية.
الحمل:قد يحتاج الأفراد الحوامل، خاصة في المراحل المتأخرة من الحمل، إلى تعديل أو تجنب الأوضاع التي تنطوي على انقلاب قوي في البطن أو انقلابه.
الجلوكوما:يمكن أن يؤدي الجانب الانقلابي للوضعية إلى زيادة ضغط العين، لذلك قد يحتاج الأفراد المصابون بالجلوكوما إلى تجنب الانقلابات أو تعديلها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الذین یعانون من قد یحتاج
إقرأ أيضاً:
يحتاج نقل دم.. تعرض الكاتب صنع الله إبراهيم لوعكة صحية طارئة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعرض الكاتب الكبير صنع الله ابراهيم، لوعكة صحية طارئة، ونقل الى إحدى المستشفيات، بوحدة رعاية الكبد، حيث يخضع حاليًا لمنظار بالمعدة، ويحتاج إلى نقل دم بسبب انخفاض نسبة الهيموجلوبين.
وكان قد كتب الناقد شعبان يوسف، عبر حسابه الرسمي على موقع فيس بوك، قائلا: "الكاتب الكبير صنع الله ابراهيم، يرقد الآن في مستشفى المقاولين العرب، ويحتاج لنقل دم من فصيلة A سالب، مليون سلامة عليه".
يعد الروائى صنع الله إبراهيم،من أكثر الكتاب شهرة فى العالم العربى بفضل أعماله ذات النزعات التجريبية، ومنها: نجمة أغسطس، وتلك الرائحة، وبيروت بيروت، وإنسان السد العالى، ووردة، والعمامة والقبعة، والقانون الفرنسى، والتلصص، وذات.وتتميز أعمال إبراهيم بصلتها وثيقة التشابك مع سيرته من جهة ومع تاريخ مصر السياسى من جهة أخرى، وتعتمد بشكل رئيسى على بناء يمزج السرد التخييلى بالتوثيق، ونال الروائى المصرى عبر مسيرته جوائز عدة؛ أهمها جائزة "ابن رشد للفكر الحر" عام 2004، وجائزة تكريمية نالها عند بلوغه عامه الثمانين قدمت له باسم المثقفين المصريين.