السعودية تبحث مع بريطانيا وفرنسا سبل تعزيز العلاقات الثنائية
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
بحثت السعودية وبريطانيا، العلاقات الثنائية بينهما، بالإضافة إلى مناقشة المستجدات الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها.
ارتفاع الفائدة ودخل العمليات يرفعان أرباح المصارف السعودية في 2023 القائمة الكاملة لأولى حفلات الليالي السعودية المصرية في الأوبراجاء ذلك خلال لقاء وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اليوم السبت برئيس حزب العمال البريطاني كير ستارمر، ووزير خارجية الظل في حزب العمال البريطاني ديفيد لامي، وذلك على هامش مؤتمر ميونخ للأمن 2024، وفقا لما نقلته وكالة أنباء السعودية (واس).
وفي السياق ذاته، التقى الأمير فيصل بن فرحان، اليوم، بالمستشار الدبلوماسي للرئيس الفرنسي إيمانويل بون، حيث استعرضا العلاقات السعودية الفرنسية وسبل تعزيزها في مختلف المجالات، بالإضافة إلى مناقشة مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية، وفي مقدمتها التطورات في قطاع غزة ومحيطها والجهود المبذولة بشأنها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السعودية بريطانيا العلاقات الثنائية فرنسا
إقرأ أيضاً:
بعد تحسن نظام حماية العمال في السعودية.. عودة العمالة الإندونيسية إلى المملكة
عواصم - الوكالات
من المقرر أن توقع إندونيسيا اتفاقية لرفع حظرها الذي استمر عقدا من الزمن على إرسال مواطنيها إلى السعودية، سواء كعمال منازل وموظفين في القطاع الرسمي، وذلك عقب ضمانات من المملكة.
وسيوقع وزراء من كلا البلدين مذكرة تفاهم لتسهيل التوظيف القانوني للعمال المهاجرين في وقت لاحق من هذا الشهر في جدة، وفقا لوزير حماية العمال المهاجرين، عبد القادر كاردينغ.
وقال في رسالة نصية إلى وكالة "بلومبرغ": "بعد التأكد من تحسن نظام حماية العمال في المملكة العربية السعودية بشكل كاف، سنعيد فتح البرنامج".
وسبق وأن فرضت إندونيسيا قيودا على هجرة العمالة إلى عدة دول في الشرق الأوسط بسبب مخاوف تتعلق بسوء المعاملة. إلا أن هذا الحظر تعرض لانتقادات نظرا لوجود ثغرات سمحت باستمرار تدفق العمالة غير الموثقة، وسط طلب إقليمي مرتفع على العمالة الإندونيسية.
وأضاف كاردينغ أن أكثر من 25 ألف عامل منزلي لا يزالون يدخلون المملكة العربية السعودية بشكل غير رسمي.
وأظهرت البيانات أن وكالة العمالة المهاجرة الإندونيسية تلقت خلال العام الماضي حوالي 186 شكوى من عمال في السعودية، ضمن أكثر خمس وجهات تسجيلا لشكاوى العمال المهاجرين، وفق "بلومبرغ".
وقال كاردينغ إن الحكومة السعودية تقدم هذه المرة ما يصل إلى 600 ألف فرصة عمل، بما في ذلك حوالي 400 ألف وظيفة للعمال المنزليين و200 ألف وظيفة في القطاع الرسمي.
وستتضمن الاتفاقية الجديدة أيضا حماية أقوى للعمال، مثل حد أدنى شهري للأجور يبلغ حوالي 1500 ريال (399 دولارا) أو 6.5 مليون روبية، وهو أعلى من الحد الأدنى للأجور في جاكرتا.
كما ستعزز الاتفاقية حقوق العمال، وتشدد الرقابة على أصحاب العمل ووكالات التوظيف، وإذا تم توقيعها بسرعة، فقد تسمح للبلاد باستئناف إرسال مئات الآلاف من العمال إلى السعودية في يونيو.
ومن المتوقع أن يولد البرنامج حوالي 31 تريليون روبية (1.89 مليار دولار) سنويا من التحويلات المالية.