نفت هيئة الاستعلامات المصرية الرسمية، الأنباء المتداولة إعلامياً حول إعداد القاهرة منطقة لإيواء الفلسطينيين، مشددة على رفضها وعدم مشاركتها في "جريمة التهجير".

وأضاف بيان الهيئة أن مصر تنفي بشكل قاطع ما تداولته وسائل الإعلام "بشأن قيامها بالإعداد لتشييد وحدات لإيواء الفلسطينيين في المنطقة المحاذية للحدود المصرية مع قطاع غزة، وذلك في حالة تهجيرهم قسرياً بفعل العدوان الإسرائيلي الدامي عليهم في القطاع".

وأوضح رئيس الهيئة ضياء رشوان أن "لدى مصر بالفعل، ومنذ فترة طويلة قبل اندلاع الأزمة الحالية، منطقة عازلة وأسوار في نفس المكان ضمن إجراءات وتدابير تتخذها أي دولة في العالم للحفاظ على أمن حدودها وسيادتها على أراضيها".

وكانت وكالة رويترز نقلت عن مصادر أمنية لم تسمِّها أن "مصر بدأت تمهيد منطقة على الحدود مع قطاع غزة يمكن استخدامها لإيواء لاجئين فلسطينيين حال أدى هجوم إسرائيلي على مدينة رفح بجنوب القطاع إلى نزوح جماعي عبر الحدود".

في سياق متصل قال البرلماني المصري مصطفى بكري ان الرئيس عبدالفتاح السيسي رفض مبلغ 250 مليار دولار وحل أزمة ديون مصر مقابل القبول بتهجير الفلسطينيين.

المصدر: مأرب برس

إقرأ أيضاً:

7 أفلام دفعة واحدة.. سيطرة نسائية على المشاركة المصرية بمهرجان القاهرة

9 أعمال سينمائية مصرية ما بين الروائي الطويل والقصير والوثائقي، تتنافس فى مختلف مسابقات الدورة الجديدة من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي.

يبدو أن هذا العام سيشهد سيطرة نسائية، فهناك 7 أفلام من يحملن توقيع مخرجات، وفى السطور التالية نرصد تلك الأعمال .

المسابقة الدولية : 

الفيلم  الأول هو دخل الربيع يضحك للمخرجة نهى عادل، ومن المقرر ان يمثل مصر فى المسابقة الرسمية، وتبدأ الاحداث خلال فصل الربيع المعروف بطبيعته القاسية، تدور أربع حكايات ما بين الأسرار والغضب والأحزان والدموع المخفية وسط الضحكات الظاهرة. ولكن، مع بداية ذبول الأزهار الزاهية، يأتي خريف غير متوقع ليختتم القصص.

 نهى عادلمسابقة آفاق السينما : 

فيلم مين يصدق؟، للمخرجة زينة عبدالباقي فى أولي تجاربها الإخراجية، والعمل حول نادين التى تتخلص من حالة الفراغ التي تعيشها، فى التعرف على شاب محتال يُدعى باسم، الذي يقدم لها نوعًا من الحب والاهتمام الذي تفتقده. تشارك نادين باسم في عمليات نصب يتورطان من خلالها في العديد من المشاكل، مما يضع قصة حبهما وأمورًا أخرى على المحك.  

زينة عبدالباقي

أما ثاني الأعمال هو الفيلم الوثائقي “وين صرنا!”، وهو إنتاج مصري، ويعد التجربة الإخراجية الأولي للممثلة درة زروق، وتدور أحداثه حول نادين، امرأة شابة من غزة، وصلت إلى مصر بعد ثلاثة أشهر من الحرب، برفقة ابنتيها الرضيعتين، اللتين أنجبتهما قبل الحرب ببضعة أشهر بعد معاناة خمس سنوات.  في مصر ، تنتظر زوجها الذي لن يتمكن من الانضمام إليها إلا بعد شهرين. 

درة مسابقة الأفلام القصيرة :
 

كما يشارك فيلم نهار عابر للمخرجة رشا شاهين، والعمل تدور أحداثه حين تتغير حياة إمرأة بسبب الحرب، وتضطر لممارسة البغاء مع رجل يبحث عن المتعة. يتحول لقائهما القصير إلى لمحة من حياتها السابقة.

رشا شاهين

بالإضافة الي فيلم مانجو من إخراج راندا علي، العمل تدور أحداثه خلال صيف أغسطس الحار في القاهرة، تكافح نادية حزن ابتعادها عن والدها وشجرة المانجو الخاصة به.  

 راندا علي

كما يعرض الفيلم الوثائقي الأم والدب ، للمخرجة ياسمينا الكمالي ، من خلال العلاقة المعقدة بين الأم ووالدتها، تتعمق الأم وابنتها في تاريخ عائلتهما وتعقيدات علاقتهما كأم وابنتها.

ياسمينا الكمالي

كما يعرض فيلم عقبالك يا قلبي للمخرجة شيرين دياب ، حيث تدور الأحداث حول عامل توصيل طلبات يؤدي عمله المعتاد، وبينما يقوم بتوصيل أحد الشحنات، تخرج الأمور فجأة عن السيطرة. 

شيرين دياب

مقالات مشابهة

  • استشهاد واصابة عدد من المواطنين الفلسطينيين جراء قصف العدو عدة مناطق في غزة
  • مواصلة معاناة الفلسطينيين في غزة مع اغلاق المعابر لليوم الـ 184
  • حاكم الشارقة يتفقد جناح الهيئة المصرية بـ"معرض الشارقة للكتاب"
  • تهجير الفلسطينيين وتوطينهم
  • 7 أفلام دفعة واحدة.. سيطرة نسائية على المشاركة المصرية بمهرجان القاهرة
  • لتعزيز الوعي بأهمية المشاركة في الانتخابات.. بروتوكول تعاون بين الهيئة الوطنية وحقوق الإنسان
  • نائب وزير الإسكان يعرض على نظيره الهندي التجربة المصرية في قطاع المرافق
  • ارتفاع حصيلة الشهداء الفلسطينيين في قطاع غزة إلى 43.391 منذ بدء العدوان
  • ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في العدوان المستمر على غزة إلى 43391 شهيدًا
  • الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة والهيئة العامة للأبنية التعليمية تبحثان تحفيز القطاع الخاص على المشاركة في مبادرة إنشاء المدارس