حبيبة براد بيت الجديدة متهمّة بتقليد أنجلينا جولي.. هل تحاول منافستها؟
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
يعيش النجم العالمي "براد بيت" علاقة حب مع عارضة الازياء الحسناء "إينيس دي رامون" وكشفت مجلة People في تقرير لها أن العلاقة بدأت في اخذ منحنى جدي ومتطور حيث أن دي رامون انتقلت للعيش في منزل بيت، واعتمدت عنوانه كعنوان السكن الخاص بها في الفترة الأخيرة.
اقرأ ايضاًأنجلينا جولي تثير شائعات ارتباطها .. هل تخلّصت من عقدة الرجال بعد براد بيت؟هل تقلد حبيبة براد بيت الجديدة طليقته انجلينا جوليومؤخرًا رصدت عارضة الازياء وحبيبة بيت الجديدة في احد شوارع لوس انجلوس بإطلالة مستنسخة بشكل كامل من إطلالة سبق وأن ظهرت بها النجمة العالمية أنجلينا جولي طليقة بيت.
وظهرت اينيس مرتدية معطف طويل ومفتوح باللون الرماجي، ارتدت أسفله فستان ناعم باللون الأبيض ونسّقت اطلالتها مع حذاء أسود طويل ونظارة شمسية، كما اعتمدت الشعر الطويل المنسدل كتسريحة.
وعلى الفور راح الجمهور للمقارنة بينها وبين أنجلينا جولي التي سبق وأن ظهرت سابقًا بإطلالة مشابه لكنّها اعتمدت الكعب العالي بدلاً من الحذاء الطويل.
وطرح الجمهور عدد من التساؤلات والتخمينات حول فيما إذا كانت أينيس قد تعمدت الظهور بإطلالة مستنسخة من جولي أم أن الأمر كان مجرد صدفة.
في المقابل راح البعض للحديث والتساؤل هل بيت هو من يدفع إينيس للظهور بشكل مطابق لجولي؟
اقرأ ايضاًنجل براد بيت يصفه بـ"الحقير": جعلت حياة المقربين مني جحيمًا
ومن المعروف أن علاقة الحب المميزة التي جمعت براد وجولي والتي بسببها تخلى الاول عن زوجته السابقة جينفير أنيستون كانت قد تدهورت بشكل كبير في الفترة الأخيرة وشهدت العلاقة الكثير من المشاكل التي وصلت إلى حد رفع القضايا وتبادل الاتهامات.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: براد بيت أخبار المشاهير اطلالات المشاهير انجلينا جولي أنجلینا جولی براد بیت
إقرأ أيضاً:
هاريس تحاول تجنب أخطاء كلينتون للتغلب على ترامب.. هل تنجح؟
وسط ارتفاع حدة التنافس في السباق الرئاسي الأمريكي، تسعى المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس إلى تجنب الأخطاء التي ارتكبتها هيلاري كلينتون في حملتها الرئاسية عام 2016، وذلك بتتبع استراتيجيات مختلفة تركز على القضايا والولايات التي يمكن أن تلعب دورًا حاسمًا في الانتخابات.
أخطاء كلينتونكانت هيلاري كلينتون أول مرشحة ديمقراطية تفقد ولايات مهمة مثل ميشيجان وبنسلفانيا وويسكونسن، بسبب تجاهلها وعدم إبراز أي اهتمام بقضايا مواطني هذه الولايات المعروفة بـ«الجدار الأزرق» لأهميتها والتي تمثل جزءا كبيرًا في تحديد من الرئيس الجديد للولايات المتحدة.
إلى جانب غيابها عن الإعلام بشكل كبير، في الوقت الذي كان يسعى فيه الرئيس السابق دونالد ترامب دائمًا إلى البقاء في مقدمة الأخبار من خلال الظهور المستمر، والترويج إلى سياساته، أما كلينتون كانت تركز فقط على هويتها كأول امرأة تترشح للرئاسة، وهو ما ساعدها في البداية لكنه لم يكن كافيًا للفوز.
كيف تتجنب هاريس أخطاء كلينتون؟تتجنب هاريس أخطاء كلينتون بأنها تهتم بحضور المؤتمرات والندوات في ولايات «الجدار الأزرق»، لأنها تدرك أهمية وحجم الأصوات التي تحتاجها من تلك المناطق، مع التركيز على القضايا الاقتصادية التي تهم مواطنيها مثل توفير فرص العمل وتحسين الأوضاع المعيشية، وتعمل أيضًا على التواصل مع الناخبين بشكل مباشر، أو من خلال الظهور الإعلامي أو التفاعل عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مع عدم التركيز المفرط على هويتها العرقية أو النوعية كما فعلت كلينتون، بل تفضل التركيز على القضايا والسياسات التي تهم جميع الناخبين.
التواصل مع المجتمعات العربيةتركز كامالا هاريس على بناء علاقات قوية مع المجتمعات العربية والمسلمة في الولايات، خاصة في ميشيجان، حيث تسعى هاريس إلى تقديم سياسات تلبي احتياجاتهم واهتماماتهم، وفي ندوتها الأخيرة، أكدت على أهمية حق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم، بينما دعمت دولة الاحتلال الإسرائيلي، في محاولة لموازنة مواقفها بين جميع الأطراف.
أخطاء محتملة لهاريسيري بعض المحللين مثل سفير المملكة المتحدة لدى الولايات المتحدة السابق، كيم داروش، أن هاريس ستقع في أخطاء كلينتون من خلال ابتعادها عن الظهور الإعلامي، على عكس ترامب «الذي يقبل أي دعوة أو حتى دون مطلب، ليتصل بالبرامج الإخبارية الصباحية لعرض وجهات نظره حول قضايا اليوم».
ويحث هاريس على «التركيز بالليزر» على الناخبين في الولايات المهمة، ويحذرها من أنهم سيعودون إلى ترامب اذا لم يكن لديها «بعض السياسات الواضحة والمحددة لخلق الوظائف وعودة الأمل إلى هذه الأحياء المنكوبة»، وفقًا لصحيفة «الجارديان» البريطانية.