11 ألف جريح في غزة بحاجة إلى السفر للعلاج في الخارج
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
#سواليف
أكد المكتب الإعلامي الحكومي أن #العدوان #الإسرائيلي على #غزة تسبب في #إصابة عشرات #الآلاف من #الفلسطينيين، من بينهم 11 ألف جريح بحاجة للسفر من أجل تلقي #العلاج في #الخارج.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في #غزة، إن 83 مواطنًا استشهدوا و125 آخرين أصيبوا خلال الـ 24 ساعة الماضية، وذلك جراء قصف الاحتلال الصهيوني في حربه المستمرة لليوم الـ 134 على التوالي ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وأضافت الوزارة في بيان لها اليوم السبت أن الاحتلال أوقع عشرات #الشهداء و #المصابين بارتكابه تسعة مجازر ضد العائلات الفلسطينية، مشيرة إلى أن عددًا من الضحايا لا يزال تحت الركام وفي الطرقات؛ حيث يمنع الاحتلال وصول طواقم الاسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
مقالات ذات صلة وفاة عامل وإصابة آخر إثر سقوطهما من الطابق الثالث 2024/02/17وبهذا ترتفع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 28858 شهيدًا و68677 مصابًا منذ السابع من أكتوبر الماضي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف العدوان الإسرائيلي غزة إصابة الآلاف الفلسطينيين العلاج الخارج غزة الشهداء المصابين
إقرأ أيضاً:
الحرب على غزة.. عشرات الشهداء والإصابات في غارات الاحتلال على القطاع
شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، منذ ساعات فجر الخميس، سلسلة غارات جوية ومدفعية عنيفة على مناطق متفرقة من قطاع غزة، أسفرت عن استشهاد وإصابة العشرات من المدنيين، بينهم الصحفي الفلسطيني سعيد أمين أبو حسنين وزوجته وابنته، وفقًا لما أكدته مصادر صحفية فلسطينية.
واستهدفت إحدى الغارات مدينة دير البلح وسط القطاع، حيث أكدت مصادر طبية استشهاد عدد من المواطنين وإصابة آخرين بجراح وصفت بعضها بالخطيرة.
كما شهدت مدينة خان يونس جنوب القطاع هجومًا عنيفًا على المنازل السكنية، راح ضحيته ثلاثة فلسطينيين بينهم طفلان، بينما أصيب آخرون بجروح متفاوتة الخطورة.
وبحسب المصادر المحلية، فقد تركزت الغارات في عدد من المواقع المدنية، حيث قصفت الطائرات الحربية منزلًا في منطقة المعسكر الغربي بخان يونس، ومنزلين آخرين أحدهما في الشارع الثالث بحي الشيخ رضوان شمال غرب غزة، والآخر قرب مسجد النور على طريق رفح الغربية. كما استُهدفت عدة منازل في منطقة قيزان النجار جنوب خان يونس.
في غزة، ارتفع عدد الشهداء إلى 27 شخصًا حتى ساعات الصباح، نتيجة الغارات المتواصلة التي طالت أحياء شرقي المدينة. ومن أبرز المآسي التي أوقعتها هذه الهجمات، سقوط عشرة شهداء من النازحين جراء قصف بطائرة مسيّرة استهدف خيمة تأويهم داخل مدرسة يافا في حي التفاح.
كما استشهد ستة آخرون في شارع النخيل بالحي ذاته، عقب غارة استهدفت منازل عائلتي الجليس والشرباصي، فيما استشهد ثلاثة فلسطينيين من عائلة حجازي في قصف مماثل. وأسفر قصف منزل لعائلة حسونة في شارع مشتهى بحي الشجاعية عن استشهاد ثمانية أشخاص وإصابة عدد غير محدد حتى الآن.
الغارات الإسرائيلية الأخيرة تأتي في إطار تصعيد غير مسبوق يستهدف المدنيين والبنية التحتية المدنية، وتعد استهدافات المدارس والملاجئ مؤشرا خطيرا على تصاعد الهجمات التي تتجاوز الأهداف العسكرية إلى الأحياء السكنية المكتظة.