الصحة: دواء أميسولبرايد لا يسبب التعود أو الإدمان
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
أكدت وزارة الصحة، اليوم السبت، مأمونية استخدام دواء أميسولبرايد تحت الإشرف الطبي.
وأضافت الوزارة، عبر منصة (إكس)، أن دواء أميسولبرايد؛ يعد آمنا وفعالا إذا تم استخدامه تحت إشراف طبي بالجرعة والمدة المحددة من قبل الطبيب، ولا يسبب التعود أو الإدمان.
وكانت الوزارة أكدت في وقت سابق على عدم تناول المكملات الغذائية والفيتامينات بدون تقييم وإشراف الطبيب المعالج وذلك ليتم تحديد مدى الاحتياج ومأمونية الاستخدام للحالة الصحية.
وعليكم السلام
بشكل عام يعتبر دواء ( أميسولبرايد ) آمن وفعال إذا تم استخدامه تحت إشراف طبي بالجرعة والمدة المحددة من قبل الطبيب، ولا يسبب التعود أو الادمان .
مع تمنياتنا للجميع الصحة والعافية
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
هل جربت أن تعالج الصداع من دون دواء؟
الصداع هو أحد أمراض العصر التي تنتشر بين الجميع، كبير وصغير. فمن منا لا يشتكي من الصداع كل فترة؟ فأنواع الصداع عديدة ومسبباتها مختلفة، وبالتالي فإن طرق علاجها تختلف أيضا. إلا أن ما نحن بصدد الحديث عنه اليوم هو الصداع الأكثر شيوعاً حول العالم، وهو صداع التوتر.
وفي هذا الصدد، تشير خبيرة طب الأعصاب وعلاج الألم المزمن الروسية الدكتورة آنا تيريخوفا أخصائية إلى أن الصداع إشارة من الجسم إلى أنه بحاجة إلى الراحة والرعاية الذاتية.
وبحسب ما نقلت عنها وسائل الإعلام الروسية، يعتبر صداع التوتر أكثر أنواع الصداع شيوعا، ومع ذلك لا يعرف سببه بالكامل. ويحدث غالبا نتيجة الإجهاد المزمن وتوتر العضلات، ويمكن أن يصاحبه شعور بثقل وضغط في الرأس، وتوتر في الرقبة والكتفين.
وتشير الطبيبة الروسية إلى أنه يمكن التخلص من هذا الصداع دون تناول أدوية إذا كان يحدث أقل من 15 مرة في الشهر. فبحسب الخبيرة الروسية، فإن أفضل وسيلة للتخلص من الصداع هي التدليك العلاجي للرأس ومنطقة العنق، الذي يزيل الألم ويريح الجهاز العصبي ويستعيد تدفق الدم.
كما تنصح الطبيبة – للوقاية من صداع التوتر – بعدم البقاء فترة طويلة في وضع غير مريح، وقضاء المزيد من الوقت في الهواء الطلق، والتحرك أكثر، وتجنب التعب الجسدي والعاطفي، والاهتمام بالنوم والنظام الغذائي.
كما توصي بضرورة إتقان تمارين التنفس واليوغا، التي تعزز الاسترخاء، ومحاولة تجنب المواقف العصيبة والإجهاد العاطفي.
وتنصح تيريخوفا بعدم تحمل وتجاهل الصداع المتكرر والشديد، مضيفة بالقول: “يمكن أن يؤدي تجاهل الصداع الناتج عن التوتر إلى تعزيز الأنماط العضلية والعاطفية غير الصحيحة. كما أن التشنج العضلي المستمر يؤدي إلى حدوث ألم مزمن، ويزيد من سوء الحالة الصحية العامة ويقلل من جودة الحياة”.
وأضافت أنه “يمكن أن يسبب الإفراط في استخدام المسكنات، وتتطور هذه الحالة إلى صداع أسوأ وأكثر خطورة”.
العربية نت
إنضم لقناة النيلين على واتساب