مشهد مهيب.. تشييع جثمان مريم مجدى ضحية زوجها في الدقهلية
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
شيع الآلاف من أهالى قرية رأس الخليج ومدينة شربين بمحافظة الدقهلية عقب جثمان مريم مجدي الطفيلي ٣١ عاما والتى راحت ضحية زوجها حيث تخلص منها وعثر عليها غارقة في نهر الراين بسويسرا أثناء تواجدها فى سويسرا لرؤية ابنتيها اللتين تم اختطافهما عن طريق زوجها وفر بهن إلى سويسرا.
وجاء تشييع الجثمان إلى مثواه الأخير بمقابر الأسره بمدينة شربين عقب أداء صلاة الجنازة عليها بمسجد الرحمة بالمدينة.
وتعود الواقعة عقب حدوث خلاف بين المجنى عليها مريم وزوجها وليد وقام على إثرها باختطاف ابنتيهما وسافر إلى سويسرا فقررت السفر وراءه لرؤية ابنتيها حتى انقطع عنها الاتصال ومع أسرتها فى ٣١ يناير الماضى لمدة عشر ايام إلى أن عثرت الأجهزة الأمنية السويسرية عليها غارقة في نهر الراين واتهمت أسرتها زوجها بالتخلص منها حتى أصدرت الشرطة السويسرية بيانًا أكدت خلاله القبض على زوجها “وليد أمير” 32 عامًا، نظرًا لتمركز الشكوك والاتهامات حوله خاصه أنه الوحيد. المستفيد من وراء ذلك. IMG_20240217_123938_279 IMG_20240217_123937_649 IMG_20240217_123937_126 IMG_20240217_123934_817 IMG_20240217_123921_902 IMG_20240217_123918_969 IMG_20240217_123915_892 IMG_20240217_123859_337 IMG_20240217_123912_822 IMG_20240217_123750_132
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أجهزة الأمنية الشرطة السويسرية بمحافظة الدقهلية تشييع جثمان ضحية زوجها محافظة الدقهلية IMG 20240217
إقرأ أيضاً:
بسبب مشروع عاش هنا.. مريم فخر الدين تتصدر التريند
تصدرت الفنانة الراحلة مريم فخر الدين تريند محرك البحث الشهير "جوجل"، بعد أن أدرج الجهاز القومي للتنسيق الحضارى اسمها ضمن مشروع عاش هنا، حيث تم وضع لافتة تحمل اسمها وعنوانها على باب منزلها الذى يقع فى شارع مراد بالجيزة، وذلك لتعريف المارة بها وتخليدًا لذكراها عبر الأجيال المتعاقبة.
نبذة عن مريم فخر الدين
ولدت الفنانة مريم فخر الدين في محافظة الفيوم في شهر يناير عام 1933 لأب مصري وأم مجرية.
بدأت بالتمثيل بالصدفة عندما تعاقد معها المصور عبده نصر والمخرج أحمد بدرخان على التمثيل في أول أفلامها ليلة غرام، ثم واصلت مسيرتها السينمائية، وتعتبر صاحبة الرقم القياسي في عدد البطولات حيث قامت ببطولة أربعمائة فيلم، وإلى جانب التمثيل أنتجت أيضا 9 أفلام.
و صعدت مريم فخر الدين سلم النجومية من خلال فترة الخمسينات والستينات في أدوار الفتاة الرقيقة الجميلة العاطفية المغلوبة على أمرها وأحيانا كثيرة التضحية ولكنها نجحت من حين لآخر في أن تخرج من دور هذه الشخصية النمطية.
و مع مطلع السبعينات اختلفت بحكم السن أدوار مريم فخر الدين على الشاشة وأصبحت تقوم بأدوار مختلفة تماما كدورها الشهير في فيلم الأضواء عام 1972 وقبله دور الأم في فيلم بئر الحرمان عام 1969.