قالت مراسلة القاهرة الإخبارية، ولاء السلامين، إن الاحتلال الإسرائيلي سيمنع الفلسطينيين من الدخول إلى مسجد الأقصى لتأدية صلاتهم خلال شهر رمضان المبارك.

اتساع رقعة الحرب في الضفة الغربية

تابعت مراسلة القاهرة الإخبارية، أن العمليات التي يمكن أن ينفذها الفلسطينيون على أهداف عسكرية وعلى الحواجر كما حدث منذ الـ7من أكتوبر أو العمليات النوعية التي كانت قبل الـ7 من أكتوبر من إطلاق النار على الحواجر العسكرية وعلى مركبات المستوطنين من التوقع أن تزداد أمام ما يحدث في الضفة الغربية أو المسجد الأقصى مما يؤدي إلى إتساع رقعة الحرب في الضفة الغربية.

وأكدت مراسلة القاهرة الإخبارية، أن الاحتلال الإسرائيلي يؤجل عملية اقتحام رفح من أجل إطلاق سراح المحتجزين قبل شهر رمضان المبارك وإذا لم يتم ذلك سيتم اتساع رقعة القتال وستتخذ منحنى آخر في رفح خلال شهر رمضان باتساع رقعة الحرب.

قوات الاحتلال الإسرائيلي في شمال وجنوب قطاع غزة

وأوضحت مراسلة القاهرة الإخبارية، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي متمركزة في الشمال والجنوب لقطاع غزة، ولكن في الضفة الغربية هي قليلة للغاية لذلك استدعى قوات الاحتياط لأن يريد مزيد من الأمن وحماية المستوطنين بها في الضفة الغربية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: غزة المسجد الاقصي الاحتلال الإسرائيلي مراسلة القاهرة الإخباریة الاحتلال الإسرائیلی فی الضفة الغربیة

إقرأ أيضاً:

تصعيد صهيوني في الضفة والقدس: اقتحامات واعتقالات واعتداءات وحشية تطال الفلسطينيين

يمانيون../
واصلت قوات العدو الصهيوني، مساء الأربعاء، اعتداءاتها المتصاعدة بحق الفلسطينيين في مناطق متفرقة من الضفة الغربية والقدس المحتلة، ضمن مسلسل يومي من الانتهاكات المنظمة.

ففي محافظة بيت لحم، اقتحمت آليات الاحتلال قرية جورة الشمعة جنوب المدينة، وتمركزت على مدخل القرية قرب مدرسة الذكور، مطلقة الرصاص وقنابل الصوت لترهيب الأهالي، دون تسجيل إصابات حتى اللحظة.

وفي السياق نفسه، شنّت قوات العدو حملة اقتحام مماثلة في بلدة قبلان جنوب نابلس، مستخدمة الرصاص الحي وقنابل الغاز السام المسيل للدموع، وسط حالة من التوتر والذعر في صفوف السكان، دون أن تُسجّل إصابات أو عمليات مداهمة للمنازل حتى الآن.

وفي القدس المحتلة، اعتقلت قوات الاحتلال الشاب صامد رائد مطير من مخيم قلنديا شمال المدينة، ضمن حملة مداهمات واعتقالات متكررة تستهدف المقدسيين.

وفي المقابل، أفرجت سلطات العدو عن المقدسي علاء عصمت عبيد من قرية العيسوية، بعد اعتقاله يوم أمس من منزله مع نجله محمد، حيث تعرّضا لاعتداء وحشي أسفر عن إصابات بالغة في الوجه واليد والجسد، ونُقل إثرها عبيد إلى أحد المراكز الطبية للعلاج عقب الإفراج عنه.

كما أفرجت سلطات الاحتلال عن الشاب محمد علي عبيد، الذي كان اعتُقل في الحملة ذاتها. وكان جنود العدو قد اقتحموا منزل عائلة عبيد فجر الثلاثاء، وانهالوا على أفرادها بالضرب المبرح، محطّمين محتويات المنزل.

وفي سجن النقب، أفرجت سلطات الاحتلال أيضًا عن الأسير المقدسي منذر الرجبي من حي بطن الهوى في بلدة سلوان، بعد أن قضى خمسة أشهر في سجون الاحتلال، ضمن سياسة تنكيلية لا تتوقف ضد أهالي القدس.

هذه الانتهاكات المتزامنة في الضفة والقدس، تأتي في ظل صمت دولي وعربي مطبق، وتواطؤ مفضوح من بعض الأنظمة، بينما يستمر الشعب الفلسطيني في تقديم التضحيات، متحدياً غطرسة المحتل وإجرامه المستمر.

مقالات مشابهة

  • تصعيد صهيوني في الضفة والقدس: اقتحامات واعتقالات واعتداءات وحشية تطال الفلسطينيين
  • استشهاد فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي شمال الضفة الغربية
  • بحماية من قوات الاحتلال الإسرائيلي.. قطعان المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى مجددًا
  • قوات الاحتلال تشن عملية عسكرية في مناطق من جنين بالضفة الغربية
  • قوات الاحتلال تقتحم مدنا وقرى في الضفة الغربية
  • قوات الاحتلال تقتحم قرية ترمسعيا شمال رام الله بالضفة الغربية
  • استمرار جرائم الاحتلال.. استشهاد 8 فلسطينيين في الضفة الغربية وغزة
  • إصابة فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية
  • الاحتلال يقتحم مستشفى جنين و30 ألفا نازح من طولكرم
  • قطعان المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى ويعتدون على ممتلكات الفلسطينيين