جامعة الأقصر تعتمد مواعيد عمل رمضان
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
وافق أعضاء مجلس شئون التعليم والطلاب بجامعة الأقصر، اليوم السبت، على مراعاة المواعيد الدراسية لطلاب كليات الجامعة في شهر رمضان المبارك.
وكان الدكتور حمدي محمد حسين، رئيس جامعة الأقصر، قد ترأس الاجتماع الدوري لمجلس شئون التعليم والطلاب، بحضور أعضاء المجلس، حيث تم الموافقة على الأعداد المقترح قبولها بكليات الجامعة للعام الجامعى 2024/2025، وفقًا للقواعد التي حددها المجلس الأعلى للجامعات.
ووافق المجلس على مقترح كلية الآثار الخاص باستحداث مقرر متطلب جامعي لطلاب الجامعة بعنوان " الأقصر وآثارها عبر العصور - الوعي الأثري والحفاظ عليها".
كما اطمأن مجلس شئون التعليم والطلاب بجامعة الأقصر، على انتظام بدء الدراسة بالفصل الدراسي الثاني، بعد أن تم موافقة أعضاء المجلس على المذكرة المقدمة من الإدارة العامة لشئون التعليم والطلاب المركزية بشأن اعتماد جداول محاضرات الفصل الدراسي الثاني للعام الجامعي 2023/2024 لكليات الجامعة.
اجتماع شئون التعليم والطلاب (4) اجتماع شئون التعليم والطلاب (3) اجتماع شئون التعليم والطلاب (2) اجتماع شئون التعليم والطلاب (1) اجتماع شئون التعليم والطلاب (5)المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مجلس شئون التعليم والطلاب شهر رمضان جامعة الاقصر المجلس الأعلى للجامعات الوعي الآثرى انتظام بدء الدراسة اجتماع شئون التعلیم والطلاب
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: الشيخ زايد اعتمد في حكم دولته على التقاليد البدوية العربية
قال الإعلامي عادل حمودة، إن الشيخ زايد اعتمد في حكم دولته على التقاليد البدوية العربية وتقاليد الشورى، ففي يوليو 1971 أصدر أمرا بتشكيل مجلس الشورى في أبو ظبي، وكانت أولى الجلسات في سبتمبر من نفس العام.
وتابع خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الشيخ زايد خاطب أعضاء المجلس بكلمات واضحة قائلًا: «إن واجب أعضاء مجلس الشورى، هو المشاركة في بناء الوطن وإرساء الحكم على أسس من الديمقراطية الحقيقة، أما الهدف فهو «أن يضمن شعبنا الحياة الحرة الكريمة».
وأضاف أن دولة الإمارات المتحدة أعلنت تأسس برلمان مشترك هو المجلس الوطني الاتحادي، وتأسس المجلس الوطني الاتحادي، وفقا لأحكام الدستور المؤقت الصادر في عام 1971، في هذه المرحلة كان أعضاء المجلس 40 عضوا، كانوا يختارهم حكام الإمارات السبع، وعقدت الجلسة الأولى بتاريخ 12 فبراير 1972 برئاسة الشيخ زايد.
وواصل: «في عام 1973 أجرى الشيخ زايد إصلاحات أساسية، تهدف إلى دعم الاتحاد، منها إصدار عملة مشتركة، ودمج قوات الإمارات وزيادة مساهمات الأعضاء في ميزانية الاتحاد، وتعزيز المساواة بين الجنسين وخاصة في التعليم، واعتماد سياسات الاقتصاد الحر، ولفتت هذه التجربة نظر مؤسسات الاستثمار في العالم، وأصبحت الإمارات مركزا ماليا رائدا».